تعرف على شروط التقديم للقبول بالجامعات الخاصة والأهلية التيرم الثاني
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلن المجلس الأعلى ل الجامعات الخاصة والأهلية برئاسة الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، موافقته على بدء تقديم الطلاب الراغبين في الالتحاق بالجامعات الأهلية والخاصة للفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي الحالي، بذات الحدود الدنيا للتقديم بالفصل الدراسي الأول، وبنفس طريقة التقديم المباشر للجامعات، وذلك بدءًا من السبت 13 يناير الجاري، ولمدة أسبوعين.
شروط التقديم بالجامعات الخاصة للتيرم الثانى
يكون للطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة 2023.
الطالب يتم قبوله مباشرة في حال انطباق جميع الشروط عليه أبرزها مجموع الثانوية العامة.
في حالة إذا شهدت كلية إقبالا كثيفا من قبل الطلاب للالتحاق بها يتم قبول الطلاب الأعلى في المجموع ثم يجرى من بعدها التنسيق الداخلي.
- شهادة الميلاد.
- بطاقة الرقم القومي.
- شهادة الثانوية العامة.
- 8 صور شخصية.
- بطاقة الترشيح النهائية.
- نموذج 6 جند.
الأماكن الشاغرة بتنسيق الجامعات الخاصة والأهلية التيرم الثاني
قال الدكتور عبد الوهاب عزت، القائم بأعمال أمين مجلس الجامعات الخاصة، إن المجلس سيفتح التقديم بالجامعات الخاصة التقديم في الترم الثاني وذلك لجميع طلاب الثانوية العامة والشهادات المعادلة.
وأكد أن التقديم من المفترض أن يكون متاحا في الموعد المعلن لجميع الطلاب، من خلال موقع كل جامعة، مشيرا إلى ان مجلس الجامعات الخاصة وجه خاطبا للجامعات لكي يتم حصر الأماكن الشاغرة بعد قبول الطلاب في التيرم الأول، مشيرا إلى أن الجامعات تقوم بإخطار المجلس بكافة الأماكن الشاغرة للترم الثاني حتى يتسنى إجراء المجلس عملية التنسيق وقبول الطلاب.
الحدود الدنيا للكليات بالجامعات الخاصة والأهلية التيرم الثاني:
الطب البشري: 80%
طب الأسنان: 78%
العلاج الطبيعي: 76%
الصيدلة: 72%
الطب البيطري: 68%
الهندسة: 68%
علوم الحاسب: 60%
التكنولوجيا الحيوية: 53%
التمريض: 53%
القانون: 53%
الإعلام: 53%
الفنون التطبيقية: 53%
اللغات والترجمة: 53%
وكان قد قال الدكتور عادل عبد الغفار، المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إن إنشاء الجامعات الأهلية الجديدة كان له دور في استيعاب الزيادة المتتالية على التعليم الجامعي، مشيرا إلى أن هذه الجامعات لا تهدف إلى تحقيق الربح، وإنما تتم إعادة استخدام المصروفات الطلابية في تحديث المعامل، وتطوير المنظومة التعليمية، وأعمال الصيانة اللازمة، بالإضافة إلى دورها في تنمية المجتمعات العمرانية الجديدة.
وأضاف عبد الغفار أن الجامعات الأهلية تعد من جامعات الجيل الرابع، وهي مُزودة بأحدث النُظم التعليمية العالمية، ومُجهزة بأحدث الوسائط التكنولوجية؛ لخدمة العملية التعليمية والتدريبية والبحثية، موضحًا أنها تطرح برامج دراسية بينية حديثة، لمواكبة مُتطلبات وظائف المُستقبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجامعات الخاصة والأهلية التيرم الثاني الجامعات الأهلية والخاصة الجامعات الخاصة 2023 2024 الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي التقديم بالجامعات الخاصة الخاصة والأهلیة التیرم الثانی الجامعات الخاصة والأهلیة الأهلیة التیرم الثانی بالجامعات الخاصة الجامعات الأهلیة الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
المجلس الأعلى للجامعات يناقش الابتكار وريادة الأعمال في التعليم العالي
نظم المجلس الأعلى للجامعات ورشة عمل حول الابتكار وريادة الأعمال في التعليم العالي بمقر أمانة المجلس في إطار مشروع فولبرايت لتعزيز قدرات المجلس الأعلى للجامعات لمواكبة الاتجاهات المستقبلية.
جاء ذلك تحت رعاية الدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، وإشراف الدكتورة منى هجرس، الأمين المساعد.
شارك في الورشة نخبة من القيادات والخبراء الدكتور حسام عثمان نائب وزير التعليم العالي لشؤون الابتكار والذكاء الاصطناعي والبحث العلمي، والدكتورة منى هجرس الأمين المساعد للمجلس الأعلى للجامعات، والدكتور تامر حمودة القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ، إلى جانب كل من الدكتور محمد رفعت نائب رئيس جامعة القاهرة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور مصطفى محمود مصطفى نائب رئيس جامعة المنيا لشؤون التعليم والطلاب، والدكتور إيمان ذكي مدير مكتب الابتكار بجامعة المنيا، والدكتورة وئام محمود منسق ملف الابتكار وريادة الأعمال بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتورة دعاء كمال استشاري المكتب الفني للابتكار والتخطيط الاستراتيجي.
أدار جلسات الورشة الدكتور حسام عثمان نائب وزير التعليم العالي لشؤون الابتكار والذكاء الاصطناعي الذي تناول أحدث التوجهات في دعم الابتكار داخل الجامعات المصرية.
قدّمت الخبيرة الدكتور أليسون جاريت من هيئة فولبرايت خلال الورشة عرضاً عن تطوير منظومة نقل التكنولوجيا والابتكار للاستفادة من التجارب الدولية، وخاصة نماذج الجامعات الأمريكية الرائدة مثل ستانفورد، MIT، جامعة كاليفورنيا، وجامعة تكساس.
وتضمنت الجلسة عرضًا لتجارب الشراكات بين القطاعين العام والخاص (P3) في إنشاء مجمعات بحثية وصناعية حول الحرم الجامعي، بالإضافة إلى استعراض نماذج ناجحة في إدارة الملكية الفكرية وتحويل الابتكارات إلى منتجات وخدمات ذات عائد اقتصادي.
وتناولت الورشة التحديات القانونية والتنظيمية أمام الجامعات المصرية في تطبيق سياسات نقل التكنولوجيا، والحاجة إلى نموذج موحّد وسياسات واضحة لتوزيع العوائد وحماية حقوق الباحثين.
وتضمن النقاش أيضًا دور أعضاء هيئة التدريس في تعزيز الابتكار من خلال الاستشارات الصناعية، والبحوث التطبيقية، وإطلاق برامج أكاديمية تلبي احتياجات سوق العمل، مع التأكيد على أهمية دعم مكاتب نقل التكنولوجيا TTOs في الجامعات وتكاملها مع المراكز البحثية.
اتفق المشاركون على أهمية تحديث الإطار المؤسسي والقانوني للابتكار في الجامعات المصرية، وتطوير آليات إنشاء الشركات الناشئة المنبثقة عن الجامعات، وبناء قدرات أعضاء هيئة التدريس في الجوانب القانونية والتجارية، لتعزيز دور الجامعات كمحرك رئيسي للتنمية والاقتصاد المعرفي في مصر.