"فاينانشيال تايمز" تكشف أين يمر "خط الجبهة" بالنسبة لبريطانيا في النزاع الأوكراني
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
قالت مقالة للصحفيات سيلفيا فايفر ولورا بيتل وباتريشيا نيلسون، نشرتها صحيفة "فاينانشيال تايمز"، إن بريطانيا متورطة حتى الثمالة في النزاع الأوكراني بسبب توريدها الأسلحة لنظام كييف.
وأضافت المقالة: "يمر خط الجبهة بالنسبة لبريطانيا بالنزاع في أوكرانيا، عبر موقع مصنع إطارات دنلوب السابق في شمال شرق إنجلترا.
وأشارت المقالة إلى أن، بريطانيا وكذلك بعض الدول الأوروبية الأخرى، باتت تواجه نقصا في الذخيرة، بسبب المساعدات التي تقدمها لسلطات كييف، وظهرت الحاجة إلى إعادة تسليح نفسها.
ونقلت المقالة عن لي سميرتوويت، مدير برنامج الذخائر في BAE Systems: "شاهدت كيف عملت هذه المؤسسة لصالح الحرب في أفغانستان والعراق والآن في أوكرانيا. في الوقت الراهن تعمل المؤسسة بشكل أكثر من أي وقت مضى، وستزداد كثافة عملها لاحقا".
في الآونة الأخيرة، تحدث حلفاء كييف الغربيون عن نقص في القذائف. ووفقا لوزير الدفاع الأوكراني أليكسي ريزنيكوف، تستهلك القوات الأوكرانية حوالي 110 آلاف قطعة ذخيرة وقذيفة من عيار 155 مم شهريا، وهي في الواقع تحتاج لما لا يقل عن 350 ألف قذيفة كل شهر.
وذكرت وسائل الإعلام الأمريكية، أن الولايات المتحدة قادرة على إنتاج ما يصل إلى 24000 قطعة من هذه الذخيرة شهريا.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
البرهان أمس كان مع حميدتي، وقحت ضدّه؛ اليوم اتبادلوا المواقف
بالنسبة للناس المشت نكتت بروفايل المعز بخيت أو غيره؛
من الصعب جددددا إنّه زول فينا حضر الستّة سنين الفاتن ديل يسلم من التناقض؛
ببساطة لأنّه الأحداث نفسها متناقضة؛
وجود ناس بتكذب وتستهبل وتخادع بينعكس على اتّساق المجتمع كلّه؛
المتّسق الوحيد هو الصامّي خشمه طول الفترة دي؛
والجدير بالذكر إنّه التناقض بتوازن على الجانبين: سوء الظن وحسنه؛
فقبل ما تهاجم المعز أو غيره شان أخد موقف مناكف للبرهان أمس، والليلة وقف خلافه؛
برضو تذكّر إنّك أخدت بالأمس مواقف من شاكلة “#التعايشي_للسيادي” و”#شكرا_حمدوك” وغيرها، والناس ديل الليلة واقفين ضدّك حتّى لو انت مصر تقيف معاهم!
الأولى بالنسبة لي تقييم مواقف الأفراد بالمعطيات المتوفّرة ليهم وقت أخدوا موقفهم، مش المتوفّرة لينا نحن الليلة؛
موقفي أنا، على سبيل المثال، انقلب من مع قحت ضد البرهان لي مع البرهان ضد قحت؛
لــــــــــــكـــــــــــن؛
ما أنا الغيّرت موقفي في الحقيقة، وإنّما هم؛
البرهان أمس كان مع حميدتي، وقحت ضدّه؛
اليوم اتبادلوا المواقف؛
لكن حتّى حميدتي نفسه؛
ح تلقاني أمس واقف معاه ضد الكيزان، والليلة العكس؛
لكن في الحقيقة الوصف الصحيح إنّه حميدتي هو الوقف معاي لمن الكيزان واقفين ضدّي؛
والكيزان حسّة هم الواقفين معاي لمن حميدتي وجنجويده وقفوا ضدّنا.
﴿قالَ موسىٰ لِقَومِهِ استَعينوا بِاللَّهِ وَاصبِروا إِنَّ الأَرضَ لِلَّهِ يورِثُها مَن يَشاءُ مِن عِبادِهِ وَالعٰقِبَةُ لِلمُتَّقينَقالوا أوذينا مِن قَبلِ أَن تَأتِيَنا وَمِن بَعدِ ما جِئتَنا قالَ عَسىٰ رَبُّكُم أَن يُهلِكَ عَدُوَّكُم وَيَستَخلِفَكُم فِى الأَرضِ فَيَنظُرَ كَيفَ تَعمَلونَ﴾ [الأعراف: 128 – 129]
عبد الله جعفر