دوي انفجارات في الجولان المحتل يصل صداها إلى الجانب اللبناني
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن دوي انفجارات في الجولان المحتل يصل صداها إلى الجانب اللبناني، وكالاتعناصر وآلية للجيش الإسرائيلي في الجولان، أرشيف أفادت وسائل إعلام لبنانية، الثلاثاء، بسماع دوي انفجارات في الجولان .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دوي انفجارات في الجولان المحتل يصل صداها إلى الجانب اللبناني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وكالات
عناصر وآلية للجيش الإسرائيلي في الجولان، أرشيفأفادت وسائل إعلام لبنانية، الثلاثاء، بسماع دوي انفجارات في الجولان السوري المحتل، وصل صداها إلى عدد من القرى في الجانب اللبناني.
وقال موقع "النشرة"، إنه "يسمع من حين لآخر، دوي انفجارات قوية في الجزء المحتل من مرتفعات الجولان يتردد صداها في مناطق مرجعيون حاصبيا والعرقوب، خصوصا تلك المواجهة لمزارع شبعا ومرتفعات الجولان".
وأشار الموقع إلى أن أصوات الانفجارات تتزامن مع تحليق لطائرات استطلاع من دون طيار، وذلك في إطار حالة الاستنفار والمناورات العسكرية التي أعلن عنها الجيش الإسرائيلي بالذخيرة الحية والتي تستمر حتى يوم الخميس المقبل".
وكان الجيش الإسرائيلي أصلح الليلة الماضية أجهزة المراقبة على الحدود مع لبنان وأعاد الكاميرات بعدما كان عدد من الشبان اللبنانيين أقدموا على إزالتها يوم السبت الفائت.
يأتي ذلك، بينما تشهد المنطقة الحدودية بين لبنان وإسرائيل توترا بالتزامن مع حلول الذكرى السابعة عشرة لحرب يوليو 2006.
المصدر: النشرة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مئات الحجاج عالقون بمنفذ الوديعة مع وقف التفويج عبر مطار صنعاء
وقال مسافرون، إن عشرات من حافلات النقل الجماعي توقفت الليلة الماضية في المنفذ من اتجاه الجانب السعودي، ومثلها في الجانب اليمني وسط عراقيل تشوب عملية التفويج.
وطالب المسافرون حكومة المرتزقة والسعودية لوضع حلول عاجلة وإنهاء معاناتهم، المتكررة في المنفذ.
وأشار المسافرون إلى أن الحجاج، بمن فيهم نساء وكبار السن، يعانون من الحر الشديد ونقص الخدمات الأساسية، حيث يضطرون للانتظار تحت السماء المكشوفة دون مرافق كافية.
وتتكرر أزمة تكدس المسافرين في منفذ الوديعة بشكل دوري، دون وجود أي حلول أو اهتمام جاد من قبل الاحتلال ومليشياته رغم الإيرادات الكبيرة التي يدرّها المنفذ.