نظم قصر ثقافة ديروط برئاسة محمد ابوالعيون أمسية شعرية أضاءت دروب الأدب في حب الوطن ضمن فعاليات برنامج الإبداع لنادي الأدب بقصر ثقافة ديروط برئاسة الأديب الدكتور ناجح جاد لمناقشة رواية أريجا للأديبة حنان صبري.

وحيث تم إبراز جماليات الرواية والقاء الضوء على ما تناولته من موضوعات مختارة بينما قدمت الأديبة حنان صبري مقتطفات من الرواية والتي استمتع بها الجمهور

وفى أمسية شعرية شارك بها شعراء وأدباء المنيا وأسيوط وديروط احتفالًا بعيد الشرطة وثورة يناير المجيدة وشارك فيها الشاعر أسعد ابوالوفا والدكتور هاني العباسى والشاعر بهاء توفيق والادباء احمد عبدالحميد وعلى صديق وعثمان مكاوى وناصر علام ومحمود ربيع وعزه سيف واسماء الخطيب

وبمشاركة متميزة للأدباء ندا عماد خفاجى وحمدى عبدالمالك واحمد محمود أمين ووردانى توفيق وصابرين ابراهيم وبحضور الاعلامي جمال حسين ونخبة من أدباء وشعراء ديروط

وتبارى الأدباء بقصائدهم الإبداعية التي تنوعت ما بين الفصحى والعامية حيث تم تقديم بعض القصائد الشعرية الجديدة الممزوجة بالفكاهة كما قدم الشعراء قصائد الفصحى وبعض القصائد التي تميزت بالطابع الوطنى

واختتمت فعاليات الملتقى ببعض الاناشيد الدينية والتي قدمتها أم هاشم عيون بجابب بعض الاغاني الوطنية قدمها الفنان عبده العفيفي والتي نالت إعجاب الجمهور

وكما نظم بيت ثقافة صدفا برئاسةأحمد عاطف أمسية شعرية كبري تحن عنوان سنظل في ذاكرة الوطن ضمن فعاليات برنامج الإبداع الأدبي لإدارة الشئون الثقافية برئاسة الشاعر محمد شافع وذلك بمقر جمعية الجمهورية الجديدة للتنمية بصدفا

وبدأت الاحتفالية الأمسية بالسلام الوطني أعقبها كلمة ترحيبية للأديب محمد شافع الذي أكد على أن الثقافة تحتفل بذكرى عيد الشرطة وثورة 25 يناير مهنأ الشعب المصري اجمع داعيين المولى عز وجل أن يديم على مصرنا الحبيبة الأمن والأمان والاستقرار في ظل القيادة الحكيمة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي منوهًا عن امتنانه العميق بكونه احد المصريين الشرفاء ممن عاشوا عصر التنمية والجمهورية الجديدة

وشارك فيها نخبة من أدباء وشعراء الصعيد الثقافى وعلى رأسهم الأديب المسرحي نعيم الاسيوطي عضو مجلس إدارة اتحاد كتاب مصر والشاعر مدثر الخياط رئيس مجلس إدارة نادي الأدب المركزي والشاعر احمد الشافعى والشاعر شوقي السباعي والشاعر وليد حشمت والأديب رأفت عزمي رئيس نادي أدب قصر ثقافة اسيوط والشاعر صهيب شعبان والدكتورة هند محسن  والشاعرة  ثناء عبد الوهاب والشاعرة شاديه حفظى

وقدم الأدباء بعض القصائد الشعرية الوطنية وبينما شهدت الأمسية بعض قصائد الشعراء الشباب

وبينما تخلل بعض الاناشيد والتواشيح والابتهالات الدينية الأمسية قدمها المنشد عبد الرحمن حامد والمنشد محمد رمضان والمنشدة اسماء محمد واختتمت فعاليات الأمسية ببعض الأغاني الوطنية للفنان عمرو خالد والتي نالت إعجاب الجمهور

وكما نظم البيت ملتقى ثقافي فني تحت عنوان مصر في قلوبنا بمقر مدرسة الثانوية للتمريض بصدفا 

وبدأت فعاليات الإحتفالية بالسلام الوطني بينما هنأ مدير البيت بعيد الشرطة وذكرى ثورة 25 يناير مؤكدًا على أهمية ترسيخ الهوية الوطنية لدي الشباب

أعقبها محاضرة تثقيفية بعنوان ذكري ثورة 25 يناير والتي تحدث فيها سامي المصري عن أحداث ما قبل الثورة وما هي التداعيات التي حدثت المصريين للقيام بثورة ثم استكمل ما حدث وفاعليات الثورة في كل محافظات مصر وما هي نتائج ثورة ٢٥ يناير حتي وقتنا هذا من أهداف إيجابية اقتصادية واجتماعية

وفي سياق متصل شهد الملتقى أصبوحة شعرية شارك فيها الشاعر علي هريدى ومجموعة من المواهب الأدبية الشابة لتقديم بعض القصائد الشعرية الجديدة التي تميزت بالطابع الوطنى بينما قدم فريق كورال أطفال ثقافة صدفا العديد من الاغانى الوطنية منها يا حبيبتى يا مصر وانا ابن مصر بجانب مقطوعات غناء فردي وجماعي وعزف مقطوعات وطنية

.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اسيوط أخبار مصر ثورة 25 يناير عيد الشرطة

إقرأ أيضاً:

في لقاء يوليو الفكري .. خبراء: التعليم الناصري صنع طبقة وسطى واعية

شهدت فعاليات ملتقى يوليو الفكري جلسة ثرية بعنوان "جمال عبدالناصر والحراك الاجتماعي"، شارك فيها نخبة من المفكرين والخبراء، الذين ناقشوا الدور الذي لعبه التعليم في حقبة ثورة يوليو، وتأثيره على تشكيل الطبقة الوسطى.


من جانبه، أوضح الدكتور أحمد الصاوي، أن التعليم في عصر محمد علي لم يكن موجها لتحقيق حراك اجتماعي، بل خُصص لخدمة احتياجات الجيش، من خلال افتتاح المدارس العليا والمصانع، مشيراً إلى أن التعليم الحقيقي الدافع للحراك الاجتماعي بدأ في عهد عبدالناصر.

فيما روت الكاتبة سلوى بكر تجربتها الشخصية، قائلة إن منى عبدالناصر كانت زميلتها في مدرسة كوبري القبة، مؤكدة أن التعليم في العهد الناصري ساهم في توسيع الطبقة الوسطى وخلق حالة من الاستنارة، بينما أصبحت تحويلات المصريين في الخارج أحد مصادر الدخل القومي آنذاك. وانتقدت بكر النخبوية التعليمية التي تسببت لاحقاً في "قهر الشعب بالتعليم".

من جانبه، قال المفكر محمد السعيد إدريس إن ثورة يوليو نجحت في إلغاء الفوارق الطبقية بالتعليم، إلا أن الوضع الراهن يشهد تحول التعليم إلى حالة من "الطبقية"، حيث أصبح التعليم الخاص متفوقًا على الحكومي، مشدداً على تهميش اللغة العربية والتعليم الإسلامي.

أما الدكتور طارق فهمي حسين، فلفت إلى أن توجهات يوليو انتهت فعلياً مع بداية سبعينيات القرن الماضي.

من ناحيته، أكد السفير محمد عبدالمنعم وجود حملة ممنهجة لتشويه ثورة يوليو وزعيمها جمال عبدالناصر، في مقابل محاولات لتجميل عصر أسرة محمد علي، مبرزًا أن التعليم يظل مدخلاً رئيسيًا للحراك الاجتماعي، لكنه لا يتحقق دون وعي مجتمعي حقيقي بقيمته.

طباعة شارك ملتقى يوليو الفكري حقبة ثورة يوليو عبدالناصر

مقالات مشابهة

  • بالسلام الجمهوري ومشاركة النائب أبو العينين .. انطلاق فعاليات مؤتمر حزب الجبهة الوطنية بالجيزة
  • افتتاح فعاليات ملتقى القاهرة الكبرى الأول للفنون والحرف اليدوية
  • ثقافة الأقصر يناقش العدالة الاجتماعية
  • «حكايات من قلب مصر» ضمن فعاليات ندوة بالغربية لتدريب الشباب على كتابة القصة
  • انطلاق فعاليات ملتقى الكتاب السوريين في المكتبة الوطنية بدمشق بمشاركة نخبة من المبدعين
  • اليوم.. الصحة تحتفل باليوم العالمي لالتهاب الكبد بقصر الأمير محمد علي
  • الزهراني يحتفل بزواج تركي والوليد في الباحة
  • حلمي النمنم: «الإخوان الإرهابية نشأت ضد الدولة الوطنية بعد ثورة 1919
  • حلمي النمنم: جماعة الإخوان نشأت ضد الدولة الوطنية بعد ثورة 1919
  • في لقاء يوليو الفكري .. خبراء: التعليم الناصري صنع طبقة وسطى واعية