نشرة المرأة و الصحة| 10 أطعمة تمنع تصلب الشرايين....ما الفرق بين الجوع الحقيقي والجوع النفسي؟
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
نشر موقع “صدى البلد” عددا من الأخبار المهمة في مجالي المرأة والصحة على مدار اليوم، ونعرض أبرز هذه الأخبار خلال التقرير التالي:
اعراض ارتجاج المخ.. إجراءات أولية للتصرف فى حالة الاشتباهارتجاج المخ هو إصابة شائعة تحدث نتيجة لصدمة قوية للرأس أو الجسم تؤدي إلى تعرض المخ لاهتزاز أو ارتجاج، يمكن أن يحدث إرتجاج المخ نتيجة للصدمات الرياضية، مثل كرة القدم أو الركبي، أو الحوادث المرورية، أو السقوط، أو أي نوع آخر من الصدمات العنيفة، وفقا لما نشره موقع هيلثي :
هل آلام العظام تكشف مرضا خطيرا فى الدمآلام العظام نفسها لا تكشف بشكل مباشر عن وجود مرض خطير في الدم، ومع ذلك، قد تكون هناك عدة حالات مرضية تسبب ألم العظام وتتطلب تقييمًا طبيًا.
إليك بعض الأمثلة على الأمراض التي يمكن أن تسبب آلام العظام وتتأثر بالدم، بحسب ما نشره موقع إكسبريس .
يعاني بعض أفراد الأسرة من تصلب الشرايين والأغلبية يجهل بعض المشروبات المنتشرة فى كل منزل يمكن أن تساعد فى تقليل خطر تصلب الشرايين .
مشروبات تساعد على الهضم بعد الأكل.. ونصائح لتقليل التقلصات والانتفاخاتهناك عدد من المشروبات التي يمكن أن تساعد على الهضم بعد الأكل، إليك بعض الخيارات التي قد تكون مفيدة للتخلص من التقلصات، بحسب ما نشره موقع هيلثي :
ما الفرق بين الجوع الحقيقي والجوع النفسي؟.. طرق الحفاظ على التوازن الصحيالجوع الحقيق والجوع النفسي هما حالتان مختلفتان تتعلقان بالشعور بالجوع والتعامل معهما يختلف أيضًا. إليك الفرق بينهما وطرق التعامل مع كل منهما، وفقا لما نشره موقع هيلثي :
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تصلب الشرایین یمکن أن
إقرأ أيضاً:
جلسة: التطوع يقلل الاكتئاب ويعزز الرفاه النفسي
دبي: «الخليج»
نظمت مكتبة محمد بن راشد، بالتعاون مع مستشفى الجليلة التخصصي للأطفال، جلسة توعوية ثرية بعنوان «دور العمل المجتمعي في تحسين الصحة النفسية» للدكتورة أزهار أبو علي، الخبيرة في مجال الصحة النفسية للأطفال والمجتمع.
وسلطت المحاضرة الضوء على العلاقة الوثيقة بين الانخراط في العمل المجتمعي والصحة النفسية، موضحة أن أعمال الإحسان والإيثار، والتطوع تسهم بشكل كبير في تعزيز الرفاه النفسي لجميع الفئات العمرية.
وأكدت الدكتورة أزهار، أن العطاء دون انتظار مقابل سلوك إنساني فطري، وله تأثيرات إيجابية واضحة على الصحة النفسية والجسدية، مشيرة إلى أن الأطفال يُظهرون سلوكيات إحسان دون تعليم أو مقابل، بينما يجد البالغون السعادة والمعنى في مساعدة الآخرين، ما يدل على أن قيمة العطاء تتجاوز السن والخلفية الثقافية. وأوضحت أن الانخراط في السلوك الإيثاري يمكن أن يسهم في تقليل أعراض الاكتئاب والقلق، ويعزز الشعور بالرضا والغرض من الحياة، بل له أيضاً تأثيرات فسيولوجية إيجابية، كخفض مستويات التوتر، وتحسين وظائف الجهاز المناعي، وزيادة متوسط العمر المتوقع.
وشددت على أهمية تقدير الأفعال البسيطة في خدمة المجتمع، مؤكدة أن العمل المجتمعي لا يشترط أن يكون واسع النطاق أو يتطلب وقتاً طويلاً. وأوضحت أن لكل فرد القدرة على إحداث فرق من خلال التطوع أو التوعية أو تبادل المعرفة، أو الدعم المعنوي.
واختُتمت الجلسة بنقاش تفاعلي أتاح للحضور مشاركة تجاربهم في العمل المجتمعي، والتفكير في طرق جديدة لتجسيد الإيثار في حياتهم اليومية.