خالد النمر يحذر من الإسراف في تناول التمر
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
قال الدكتور خالد النمر، استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين، إن الإسراف في تناول التمر من الأسباب المشهورة لعدم التحكم بالسكري، وبالتالي زيادة مضاعفاته على العين والقلب والكلى إلى آخره.
وأوضح "النمر" عبر حسابه بمنصة "إكس"، إن عدد التمرات المسموح بها يومياً يعتمد على وزن المريض ورياضته اليومية ومدى تحكمه في السكري.
وتابع: "إذا كان وزنه زايد ولا يتحرك نهائياً فيبتعد عن التمر، وإذا كان وزنه طبيعي وسكره متحكم فيه وذو رياضة يومية فيحسب عدد التمرات من سعراته الحرارية اليومية، يعني لا يتجاوز 4 تمرات تقريبًا".
الإسراف في تناول التمر من الأسباب المشهورة لعدم التحكم بالسكري وبالتالي زيادة مضاعفاته على العين والقلب والكلى..الخ.
لذا فإن عدد التمرات المسموح بها يومياً يعتمد على وزن المريض ورياضته اليوميه ومدى تحكمه في السكري..فإذا كان وزنه زايد ولايتحرك نهائياً فيبتعد عن التمر،
واذا كان…
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: خالد النمر
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: رش المياه في الشارع غير جائز شرعًا ويُعتبر من الإسراف
أكد الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن هدر المياه في الشارع، مهما كانت الظروف، يُعد تصرفًا غير جائز شرعًا ويُعتبر من الإسراف والتبذير.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار ، اليوم الأربعاء، أن "الماء هو نعمة عظيمة من الله سبحانه وتعالى، وجعلها أساسًا لحياة الإنسان، النبات، والحيوان، ولا يمكن إهدارها أو استخدامها في غير ما أُعدت له. فالماء من أهم الموارد التي يجب الحفاظ عليها، والشريعة الإسلامية تؤكد على الحفاظ على المال، والماء يعد من أهم أموال الناس في العصر الحديث".
وأضاف أن الإسراف في المياه يعتبر تصرفًا محرمًا، موضحًا أن هناك فارقًا بين "الإسراف" و"التبذير"، موضحا: "التبذير هو صرف المال أو الموارد في معصية، بينما الإسراف يبدأ بشيء مباح مثل الطعام أو الماء، ولكن عندما يتجاوز الإنسان الحد المطلوب، فإنه يصبح إسرافًا محرمًا".
وأكد أن هذا النوع من التصرفات، مثل "رش الماء في الشوارع أو استخدامه في الألعاب والتحديات على السوشيال ميديا"، يُعد تصرفًا غير مقبول دينيًا.
وأضاف: "يجب على الجميع أن يتفهموا أن الماء نعمة يجب أن تُستعمل في الضرورات فقط، وأي إسراف في استخدامها يتعارض مع تعاليم الإسلام".