ما الوقت الأنسب لتناول الإفطار؟.. خالد النمر يوضح
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
حدد إستشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين، د. خالد النمر، الوقت المثالي لتناول الإفطار.
وأضاف «النمر»، عبر حسابه بمنصة (إكس)، أن الوقت المثالي للفطور قبل الساعة 8:30 صباحا، حيث يرتبط ذلك بانخفاض مستوى السكر في الدم ومقاومة الإنسولين وهذا مؤشر على تقليل خطر الإصابة بمرض السكري النوع الثاني.
كان ستشاري وأستاذ أمراض القلب، أكد أن أركان صحة القلب، تشمل «النظام الغذائي الجيد بالتركيز على الفواكه والخضار والحبوب الكاملة، والنشاط البدني، والامتناع الكامل عن التدخين، والنوم الصحي».
الوقت المثالي للفطور قبل ٨ ونصف صباحاً..
حيث وُجِدَ أن بدء تناول الفطور قبل الساعة 8:30 صباحاً يرتبط بانخفاض مستوى السكر في الدم ومقاومة الإنسولين وهذا مؤشر على تقليل خطر الإصابة بمرض السكري النوع الثاني.
المرجع:https://t.co/LnxUHvJ6kR
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: خالد النمر أخبار السعودية الإفطار آخر أخبار السعودية خالد النمر
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يوضح الفارق بين الفقيه والعابد والراهب
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن قصة قاتل المائة نفس التي وردت في كتب السنة النبوية، ليست فقط حكاية عن التوبة، وإنما درس عميق في الفقه والوعي الديني، مضيفًا أن عنوانها الحقيقي هو "هجرة التائبين".
وأوضح الجندي، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس، أن الحديث الذي رواه أبو سعيد الخدري عن النبي ﷺ يروي قصة رجل قتل 99 نفسًا، ثم سأل عن أعلم أهل الأرض، فدلوه على راهب، فسأله: هل لي من توبة؟ فقال له: "لا"، فقتله فأكمل به المئة.
وتابع الجندي: "ده مش مجرد عدد.. ده شخص ارتكب أعظم الذنوب، ومع كده كان عنده أمل يسأل: ليّ توبة؟ ودي أعظم رسالة في الحديث ده.. أن باب التوبة ما بيتقفلش، مهما كانت الجريمة".
وأشار إلى أن الخطأ الحقيقي في القصة لم يكن في القتل فقط، بل في أن أول من سأله لم يكن فقيهًا وإنما راهبًا، قائلاً: "الراهب كان عابد بس، منقطع للعبادة، مش فقيه.. يعني مش فاهم حقيقة الدين، ما قرأش وفهم، عشان كده أفتى بغير علم، وكانت النتيجة إنه اتقتل".
وأكد أن الفرق بين العابد والفقيه هو فهم الدين، مش مجرد التعبد، مضيفًا: "الفقيه اللي فقه الدين، اللي فهم معانيه، مش بس حفظ النصوص.. والعجيب إن النبي ﷺ قال: من يُرد الله به خيرًا يُفقهه في الدين.. ما قالش يُعبده، قال يفقهه!".
وأضاف الجندي أن الراهب مثل البعض ممن يتحدثون في الدين الآن بلا علم، قائلاً: "مش كل اللي بيقعد في الجامع أو بيطيل لحيته أو بيقول كلام مؤثر يبقى عالم.. لازم يكون فاهم، قاري، دارس، عارف مقاصد الشريعة.. عشان كده إحنا بنقول عنوان القصة دي الحقيقي هو هجرة التائبين، لأن الرجل ساب المكان اللي ارتكب فيه الذنوب، وهاجر لمكان الصلاح والتوبة، وده جوهر الدين.. الحركة من الظلمة للنور، من المعصية للطاعة".
وتابع: "اللي عمل ذنب ما يستسلمش.. يسأل أهل الفقه والعلم، مش أي حد.. الدين مبني على فهم صحيح، مش على العواطف والانطباعات".