بعد التتويج ببطولة أفريقيا.. منتخب اليد يتأهل للأولمبياد للمرة السابعة في تاريخه
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
تأهل منتخب مصر لكرة اليد الى دورة الألعاب الأولمبية للمرة السابعة في تاريخه بعد التتويج ببطولة أفريقيا التي استضافتها مصر خلال الأيام الماضية والتي انتهت منذ قليل، بعد الفوز على نظيره الجزائر في المباراة التى جمعتهما منذ قليل في نهائي البطولة.
حقق منتخب مصر اللقب التاسع في تاريخه والثالث على التوالي ليقترب من تونس صاحب الأعلى فوزا بالبطولة بعشرة ألقاب.
شارك منتخب مصر من قبل في ٦ دورات أولمبية، وكان أفضل مركز هو الوصول للمركز الرابع في طوكيو٢٠٢٠.
بدأ منتخب مصر مشواره في النسخة الحالية كالتالي:
الفوز على غينيا بنتيجة ١٥/٣٣
الفوز على الكونغو برازافيل بنتيجة ١٩/٣٤
الفوز على الكاميرون بنتيجة ١٦/٣٥
الدور ربع النهائي
الفوز على أنجولا بنتيجة ٢٥/٣٧
نصف النهائي
الفوز على تونس بنتيجة ٢٥/٣٠، قبل الفوز في لقاء اليوم.
وحصل منتخب تونس على المركز الثالث ومنتخب الرأس الأخضر على رابع البطولة الإفريقية.
وتنص لائحة البطولة على تأهل المنتخب المتوج بالبطولة، ويتأهل أول ٥ منتخبات إلى بطولة العالم المقبلة والتي تقام بتنظيم مشترك بين النرويج والدنمارك وكرواتيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منتخب مصر لكرة دورة الألعاب الأولمبية التتويج الفوز على منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
دموع الفرحة.. رونالدو يبكي بعد قيادة البرتغال للقب دوري الأمم الأوروبية للمرة الثانية
بكى كريستيانو رونالدو قائد البرتغال من الفرحة بعد قيادة منتخب بلاده للفوز بلقب دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم للمرة الثانية أمس الأحد، وأكد أن الفوز بالألقاب مع بلاده يفوق كل ألقاب النادي.
وسجل رونالدو هدفه الدولي 138 في الشوط الثاني ليقود المباراة النهائية إلى ركلات الترجيح بعد التعادل 2-2 مع إسبانيا، إذ كان المهاجم المخضرم (40 عاما) يتابع المباراة من على خط التماس بينما سجلت البرتغال جميع ركلات الترجيح الخمس لتحصل على اللقب.
وهذا اللقب، الذي دفع بطل دوري أبطال أوروبا خمس مرات للبكاء، الثالث لرونالدو على الساحة الدولية بعد فوزه ببطولة أوروبا 2016 ودوري الأمم الأوروبية 2019.
وقال قائد النصر السعودي لمحطة سبورت (تي.في) “يا لها من فرحة.أولا لهذا الجيل الذي استحق لقبا بهذا الحجم ولعائلاتنا. جاء أبنائي إلى هنا وزوجتي وأخي وأصدقائي.
“الفوز مع البرتغال دائما ما يكون مميزا. فزت بالعديد من الألقاب مع الأندية، لكن لا شيء يُضاهي الفوز مع البرتغال. إنها دموع الفرحة. ومهمة انتهت بالكثير من السعادة”.
وأضاف مهاجم مانشستر يونايتد وريال مدريد ويوفنتوس السابق “الحديث عن البرتغالي غالبا ما يكون خاصا. كوني قائدا لهذا الجيل فهو مصدر فخر. الفوز باللقب يمثل دائما قمة الإنجازات في أي منتخب وطني