11 راجل في الملعب.. رسالة قوية من أحمد موسى للمنتخب قبل مباراة الكونغو
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على مباراة منتخب مصر المنتظرة أمام الكونغو الديمقراطية في دور الـ 16 من بطولة أمم أفريقيا.
وقال موسى في برنامجه " علي مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" مباراة منتخب مصر أمام الكونغو في غاية الأهمية ".
وتابع :" إحنا عايزين الفوز في مباراة الكونغو وإحنا عندنا رجالة في منتخب مصر ".
وأضاف الإعلامي أحمد موسى :" لدينا امل كبير في الوصول على نهائي أفريقيا ولدينا حالة تفاؤل بمنتخب مصر ".
وأكمل :" لدينا ثقة كاملة في 11 راجل من لاعبي منتخب مصر وكل الدعم لهم "، مضيفا:" الأجواء في كوت ديفوار صعبة للغاية ونسب الرطوبة مرتفعة للغاية ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موسى أحمد موسى إفريقيا أمم أفريقيا منتخب مصر اخبار التوك شو منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
عراقجي في رسالة قوية: إيران لا تمزح مع أحد في موضوع تخصيب اليورانيوم
أکد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، مجددا على حق إيران في تخصيب اليورانيوم.
وقال عراقجي، في تصريحات له، على هامش اجتماعات الوفد الإيراني في عمان، تعليقا على تصريحات أوروبية بشأن تخصيب اليورانيوم: “إذا كان مقصودهم تصفير التخصيب في إيران، فليس لدينا موضوع للنقاش معهم وإننا لا نمزح مع أحد بشأن حق التخصيب”.
وأضاف: “كانت هناك مشاورات في سلطنة عمان بهذا الخصوص، ولكن الزيارة جاءت في الأساس لتعزيز العلاقات الثنائية وتوقيع تفاهمات واتفاقات مشتركة، ولم تكن مرتبطة بموضوع المفاوضات”.
وبشأن موعد الجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، أشار عراقجي، إلى أن “موعد المفاوضات سيتحدد خلال الأيام القليلة المقبلة”.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد هدد باستخدام القوة العسكرية ضد إيران إذا لم توقف برنامجها النووي. من جانبها، أكدت الحكومة الإيرانية على استعدادها للتفاوض بشرط الاحترام المتبادل.
يُذكر أنه في عام 2015، توصلت بريطانيا وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا إلى اتفاق مع إيران، بشأن برنامجها النووي ينص على تخفيف العقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني.
وانسحبت الولايات المتحدة، خلال ولاية ترامب السابقة، من الاتفاق النووي في مايو/ أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات على طهران. وردت إيران على ذلك بإعلان خفض تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، متخلية على وجه الخصوص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم.
ومع عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/ كانون الثاني 2025، أعادت واشنطن تفعيل سياسة “الضغوط القصوى” على إيران، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب