شرطة أبوظبي تدعو للتقيد بتدابير السلامة والوقاية في المركبات
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن شرطة أبوظبي تدعو للتقيد بتدابير السلامة والوقاية في المركبات، وأكد العميد خميس راشد الكعبي مدير إدارة الأدلة الجنائية على أهمية الانتباه إلى الصيانة الدوري ة وإجراء الوقاية للمركبات .،بحسب ما نشر وكالة أنباء الإمارات، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شرطة أبوظبي تدعو للتقيد بتدابير السلامة والوقاية في المركبات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأكد العميد خميس راشد الكعبي مدير إدارة الأدلة الجنائية على أهمية الانتباه إلى الصيانة الدورية وإجراء الوقاية للمركبات خاصة في فصل الصيف ومع ارتفاع درجات الحرارة.
وأوضح الرائد الدكتور مهندس عادل نصيب الصقري رئيس قسم الحرائق بإدارة الأدلة الجنائية أن معظم حرائق المركبات ناتجة عن إهمال السائقين لإجراءات السلامة والوقاية مشيراً إلى أن المركبات تضم عناصر قابلة للاشتعال مثل الوقود السائل والزيوت والمكونات الداخلية كالبلاستيك والمطاط وغيرها.
ونوه بأهمية الوقاية من حوادث حرائق المركبات بإجراء الصيانة الدورية بإشراف فني مختص والاحتفاظ بمطفأة حريق وحقيبة إسعافات أولية للضرورة في المركبة بما يعزز الوقاية الضرورية للسائق ومستخدمي المركبة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدوري موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة: الوقت هو الحلقة المفقودة في الوقاية من الخرف
أكد الباحثون أن معالجة "فقر الوقت" هي خطوة أساسية وملحة إذا أردنا الوقاية الفعالة من الخرف. اعلان
أظهرت دراسة حديثة من مركز العمر الدماغي الصحي بجامعة نيو ساوث ويلز (CHeBA) سيدني أن نقص الوقت قد يكون العامل المفقود في الوقاية من الخرف، وربما يكون له تأثير يوازي التعليم والدخل على صحة الدماغ. ونُشرت الدراسة في 13 أكتوبر بمجلة The Lancet Healthy Longevity.
"اللامساواة الزمنية" تهدد الدماغيشير الباحثون إلى أن توزيع الوقت غير المتكافئ بين فئات المجتمع — ما يسمونه "اللامساواة الزمنية" — قد يقيد قدرة الأفراد على تبني سلوكيات تقلل من خطر الخرف.
وقالت الأستاذة المشاركة وخبيرة العوامل الاجتماعية للصحة، سوزان روهر: "النوم، والنشاط البدني، والتغذية، والمشاركة الاجتماعية كلها ضرورية لصحة الدماغ، لكنها تتطلب موردًا واحدًا حاسمًا: الوقت."
وأضافت: "يمكن الوقاية من نحو 45% من حالات الخرف عالميًا إذا تم التحكم في عوامل الخطر القابلة للتعديل، لكن كثيرين لا يملكون الوقت الكافي لممارسة الرياضة، أو الراحة، أو تناول غذاء صحي، أو البقاء على اتصال اجتماعي. هذا ما نسميه 'فقر الوقت'، وهو حاجز خفي أمام الوقاية من الخرف."
Related 10 مؤشرات تثبت العلاقة الوثيقة بين السكري والخرف"يزيد من مخاطر الإصابة بالخرف والربو وأمراض أخرى".. دراسة تكشف تأثير دخان حرائق الغاباتالنوم العميق.. كيف يتحول إلى وسيلة لحماية الدماغ من الخرف؟ عوامل هيكلية تزيد من "فقر الوقت"تسلط الدراسة الضوء على دور الظروف الاجتماعية والاقتصادية في تكوين "فقر الوقت"، مثل: ساعات العمل الطويلة، مسؤوليات رعاية الأسرة، الإرهاق الرقمي المستمر، التحديات الاقتصادية والاجتماعية
وتشير النتائج إلى أن هذه العوامل تؤثر بشكل غير متناسب على الفئات الأكثر ضعفًا، مما يزيد من التفاوت الصحي ويحد من الفرص لممارسة سلوكيات مفيدة للدماغ.
العدالة الزمنية: حاجة ملحة للسياساتقال البروفيسور بيرميندر ساشديف، المدير المشارك لمركز CHeBA: "تركزت سياسات وأبحاث صحة الدماغ على تغيير سلوك الأفراد، لكن دون توفير الوقت الكافي لتطبيق هذه التوصيات، نخاطر بترك الفئات الأكثر حاجة. تمامًا كما تتخذ الحكومات إجراءات لمعالجة عدم المساواة في الدخل، يجب أن نتصدى لللامساواة الزمنية."
ويؤكد الباحثون أن تحقيق "العدالة الزمنية" يتطلب إصلاحات عملية، تشمل:
ترتيبات عمل مرنة
حقوق الفصل عن العمل الرقمي
توفير رعاية أطفال بأسعار معقولة
تحسين النقل العام
التخطيط الحضري لتقليل أوقات التنقل
كم من الوقت يحتاج الدماغ؟قالت المؤلفة المشاركة، سيمون ريبرموند: "تشير الأدلة إلى أن نحو 10 ساعات يوميًا ضرورية للأنشطة الأساسية لصحة الدماغ، مثل النوم، والوجبات، والنشاط البدني، والتفاعل الاجتماعي. بالنسبة للكثيرين، وخاصة الفئات الضعيفة أو المسؤولين عن الرعاية، هذا غير ممكن في ظل الظروف الحالية."
وأكد الباحثون أن معالجة "فقر الوقت" هي خطوة أساسية وملحة إذا أردنا الوقاية الفعالة من الخرف، داعين الحكومات والمجتمعات إلى دمج العدالة الزمنية في استراتيجيات الصحة العامة.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة