بالأسود اللافت | داليا مصطفي تغازل جمهورها في أحدث إطلالة
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
خطفت الفنانة داليا مصطفى، أنظار متابعيها، عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، بصورة جديدة لها، من أحدث اطلالة.
وبدت داليا مصطفي بإطلالة ناعمة، مرتدية فستان مجسم اسود مكشوف، واعتمدت مكياجا ناعما أبرز جمال ملامحها، وتركت شعرها البني منسدلا على كتفيها بطريقة انسيابيه".
جدير بالذكر أن الفنانة داليا مصطفى شاركت مؤخرًا في مسلسل "علاقة مشروعة" الذي عرض في شهر رمضان الماضي،وحقق نجاحًا كبيرًا منذ عرضه واعجب به الجمهور، وشاركتها في بطولته الفنانة مي عمر والفنان ياسر جلال.
أحداث مسلسل علاقة مشروعة
وجسدت خلال الأحداث دور زوجة الفنان ياسر جلال، وهو زوج لديه اهتمام بالمسؤولية تجاه منزله، بالإضافة لامتلاكه حس رومانسي مرهف المشاعر، ولديها من النجم ياسر جلال أولاد، ولكن أثناء تربيتهم وتقدمهم في المراحل العمرية، يتعرضون إلى أزمات كبرى تدور حولها أغلبية تفاصيل العمل، وجسدت الفنانة مي عمر دور صديقتها المقربة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
خاص.. لقاء سويدان تهدي جمهورها أغنية قوية وتكشف سبب ابتعادها عن السينما
كشفت الفنانة لقاء سويدان عن أحدث أعمالها الغنائية التي تحمل عنوان «نهاية ظالمة»، موضحة سر اختيارها لهذا الاسم.
وأكدت لقاء خلال حديثها مع «الفجر الفني» أن الاسم جاء من اختيار الشاعر أيمن درويش، الذي قدم لها الأغنية كهدية بعد أن عرضها عليها بالصدفة.
وأضافت: "سمعتها وعجبتني جدًا، وأحببت أن أقدمها للجمهور". كلمات الأغنية من تأليف مصطفى عزيز، وألحان يحيى الملكي، وتوزيع محمد عاطف.
وعن سبب غيابها عن الأعمال السينمائية مؤخرًا، أوضحت لقاء: "لم يعرض عليّ شيء مؤخرًا في السينما، والحمد لله، فأنا مركزة حاليًا على برامجي التلفزيونية التي حققت أثرًا جيدًا لدى الجمهور على مدار سنة ونصف".
وتطرقت الفنانة إلى سبب دخولها مجال الإعلام والبرامج، قائلة: "هدفي أن أترك أثرًا إيجابيًا عند الناس، أقدّم محتوى يوعي ويحفز على التفكير، بعيدًا عن الفضائح أو الأمور التافهة".
وأضافت: "المرة الوحيدة التي تناولت فيها تجربة بلوجر كانت لأوضح درسًا مهمًا: نحن من نمنح القيمة لأي محتوى بمشاهده ومشاركته، فلا تشاهد ما يضرّك، وركّز على ما ينفعك".
وختمت لقاء حديثها بالتأكيد على رغبتها في تقديم محتوى بسيط وهادف، يُفيد الناس ويُحدث فرقًا في حياتهم، بعيدًا عن الإثارة الزائفة أو الجدليات الفارغة.