لبلبة باكية: الحب تضحية وأنا قررت أدي حياتي للفن
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
تحل الفنانة لبلبة ضيفةً على أحد البرامج التليفزيونية قريبًا ومن المقرر أن تتحدث عن بعض الجوانب الشخصية والعملية.
وقالت لبلبة خلال البرومو الرسمي للحلقة: اشتغلت قبل كدة مع مخرجة، دون ذكر أسماء وشالتلي 14 مشهد.
وأستكملت لبلبة ، باكية : كل الحب فيه تضحية، مفيش حب بدون تضحية، أنا قررت أدّي حياتي للفن ودايما فرصي بتيجي متأخرة .
و حرصت لبلبة و نجوم فيلم “آل شنب” حضور العرض الأول له ضمن فعاليات مهرجان الجونة فى دورته السادسة. ومن المقرر أن يطرح قريبًا فى دور العرض السينمائية ، والفيلم من بطولة لبلبة، أسماء جلال، خالد سرحان، هيدي كرم والمخرجة كوثر بن هنية ، هنا شيحة، محمد كريم، إنجي كيوان، سينتيا خليفة، المخرجان كريم الشناوي وعمر الزهيري وتامر حبيب، ونسرين طافش.
وتدور أحداث فيلم “ال شنب” فى إطار كوميدي لايت حول حدوث حالة وفاة مفاجئة لأحد أفراد عائلة آل شنب ويضطر أفراد العائلة للذهاب إلى الإسكندرية للمشاركة في إجراءات الجنازة والعزاء، وخلال الأيام الثلاثة للحداد وهذا التجمع العائلي الكبير الذى يضم الأربعة شقيقات، وأبنائهم وأحفادهم.
وفى وقت لاحق، حرصت الفنانة لبلبة على تقديم واجب العزاء للفنانة لطيفة.
وكانت والدة لطيفة توفيت داخل أحد المستشفيات في القاهرة، بعد صراع مع المرض استمر لما يقرب من شهر كامل، رافقتها لطيفة في المستشفى طوال هذه المدة.
وحرصت الفنانة لطيفة، على توجيه الشكر لكل من عاونها من المسئولين في مصر وتونس لنقل جثمان والدتها من مصر إلى تونس وتشييعه في مسقط رأسها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لبلبة
إقرأ أيضاً:
طريقة جلوسها وإطلالتها.. أول ظهور لزوجة أحمد الشرع لطيفة الدروبي بعيد الأضحى يشعل تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثارت السيدة الأولى في سوريا، لطيفة الدروبي تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خلال أول ظهور لها بمناسبة عيد الأضحى 2025 خلال لقاء زوجها الرئيس السوري المؤقت، أحمد الشرع مع مجموعة من النساء السوريات في دمشق.
وأبرز نشطاء مواقع التواصل أسلوب جلسة السيدة الأولى في اللقاء الرسمي وذهب آخرون للتعليق على مظهرها وإطلالتها وجذورها وغيرها من التفاصيل والتعليقات التي غلب عليها الطابع الإيجابي والإعجاب والتفاخر.
وأشاد أحمد الشرع في اللقاء وفقا لما نقلته وكالة الأنباء السورية "بالدور الريادي والتاريخي الذي لعبته المرأة السورية في مختلف المراحل، من فترات المحن إلى مرحلة التحرير"، مؤكداً أن المرأة السورية "كانت وما زالت عنصراً محورياً وشريكاً أساسياً في مسيرة العمل والبناء".
وتابع: "المرأة السورية لم تكن مجرد شاهدة على الألم بل كانت صانعة للكرامة ثابتة في وجه المعاناة، ومتمسكة بحقوقها وحقوق شعبها في الحرية والعدالة، سواء كانت في الداخل المحاصر أو في مخيمات النزوح ودول اللجوء".
ولفت الشرع إلى "تنوع أدوار المرأة السورية خلال سنوات الثورة، حيث كانت المربية التي غرست القيم والمبادئ في الأجيال، والمعتقلة التي واجهت السجون بثبات والأم الصابرة والزوجة الداعمة، واستحضر سيادته جانباً شخصياً من تجربته متحدثاً عن الدور العظيم الذي أدته زوجته خلال سنوات الثورة ومقدار ما واجهته من مصاعب وتحديات إلى جانبه".
وشدد الشرع على أن "المرأة السورية لم تكن يوماً على الهامش بل كانت حاضرة بقوة خلال الثورة، وهي اليوم حاضرة في معركة الإعمار وبناء مستقبل سوريا"، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء السورية.