نجاح منظومة تكويد مزارع الرمان التصديرية يزيد من صادرات مصر
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
حققت منظومة تكويد مزارع الرمان التصديرية باستخدام الأقمار الصناعية نجاحًا كبيرًا، حيث أدت إلى زيادة حجم الكميات المصدرة من الرمان إلى جميع الأسواق العالمية.
التفاصيل:
تم تطبيق المنظومة في مختلف المحافظات المصرية بناءً على توجيهات وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي.تم تأهيل المزارعين والمصدرين وتوعيتهم بأهمية التحول الرقمي والعائد المتوقع من هذه التكنولوجيا.ساعدت المنظومة على حصر التداخلات وتتبع شحنات الرمان من المزرعة إلى المستورد.تم تفعيل خاصية تتبع المحصول بالتعاون مع المجلس التصديري للحاصلات الزراعية وشركة محاصيل مصر.ساعدت المنظومة على الكشف عن أي تلاعب من قبل المصدرين غير الملتزمين. الزراعة: السعودية لم تحظر صادرات الفراولة المصرية وقرار المملكة تنظيمي
النتائج:
زيادة حجم الكميات المصدرة من الرمان.تحسين سمعة الصادرات الزراعية المصرية.فتح أسواق جديدة للرمان المصري.الفعاليات:
تنظم الإدارة المركزية للحجر الزراعي بالتعاون مع المجلس التصديري للحاصلات الزراعية مؤتمرًا سنويًا في محافظة أسيوط لمناقشة سبل تطوير زراعة وتصدير الرمان.
جهود وزارة الزراعة لتحسين الإنتاجية وتحقيق الأمن الغذائي تكويد مزارع الرمانيعتبر نجاح منظومة تكويد مزارع الرمان التصديرية نموذجًا ناجحًا لاستخدام التكنولوجيا الحديثة في تطوير القطاع الزراعي المصري وزيادة صادراته.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأقمار الصناعية الأسواق العالمية
إقرأ أيضاً:
روسيا تُطور منظومة متكاملة لحماية المناطق المدنية من الدرونات المعادية
أعلنت شركة «أزيموت»، التابعة لمؤسسة «روستيخ» الروسية، عن تطوير منظومة جديدة تهدف إلى حماية المناطق المدنية من مخاطر الطائرات المسيّرة المعادية.
وأوضحت الشركة أن المنظومة تعتمد على منصة متكاملة لرصد الدرونات وتتبعها والتعامل معها، حيث تجمع بين وسائل الكشف والتتبع والمواجهة، وتشمل أنظمة استطلاع راداري وإلكتروني، ونظام مراقبة بالفيديو مزوّد بقدرات كشف صوتي، إضافة إلى مجمّع بصري حراري، ونظام المراقبة MAS 2700، وأنظمة تشويش، وطائرات مسيّرة اعتراضية، فضلًا عن رشاشات مخصصة لمكافحة الدرونات.
وبيّنت أن وسائل التصدي للطائرات المسيّرة ضمن هذه المنظومة تضم أنظمة التشويش «ستريج-3» و«سفيرا-إم بي» و«غارون-3»، إلى جانب الطائرة الاعتراضية من دون طيار «كينجال».
ويُعد «ستريج-3» مجمعًا ثابتًا يعمل ضمن مدى يصل إلى كيلومترين، في حين يُعتبر «سفيرا-إم بي» نظامًا متنقلًا قادرًا على تعطيل إشارات التحكم بالطائرات المسيّرة الصغيرة بشكل آلي، بينما «غارون-3» هو سلاح مضاد مخصص للتعامل مع الطائرات المسيّرة.