زنقة 20 | الرباط

كشف فرحات مهني، زعيم الحركة من أجل استقلال بلاد القبائل بالجزائر (الماك)، أن النظام الجزائري يستعد لارتكاب مجزرة في حق ساكنة القبايل.

و قال مهني في تغريدة على موقع X ، أن أحد الصحفيين الجزائريين الأكثر جدية ومصداقية، هشام عبود، ذكر أن المخابرات الجزائرية قامت بتخزين بعض الأسلحة والذخيرة قبل ثلاثة أشهر في منطقة القبائل وعلى الحدود الجزائرية المالية.

ALERTE ROUGE
UNE FACTION DES SERVICES ALGERIENS PRÉPARE UN COMPLOT CONTRE TEBBOUNE, LA KABYLIE ET LE MALI

Selon les graves révélations faites par l'un des plus serieux et des plus crédibles journalistes algériens, Hichem Aboud, les Services algériens auraient procédés il y a…

— FERHAT MEHENNI (@FerhatMhenni) January 29, 2024

و أوضح أن “المناورة الجزائرية تعتزم إعلان نسب هذه الأسلحة إلى الماك لاتهام الأخيرة بالحصول عليها من السلطات المالية. وهذا من شأنه أن يخلق اضطرابات في منطقة القبائل حيث سيتم إطلاق العنان لقمع جديد أكثر شراسة من القمع السابق. وستترتب على ذلك اضطرابات خطيرة ستكون فرصة ذهبية للإجهاز على تبون بسبب عدم قدرته على التعامل مع الوضع”.

فرحات مهني أكد أن الحركة من أجل استقلال بلاد القبائل تعلن من الآن أن لا علاقة لها بأي أسلحة ، مؤكدا أن ” الانقلابيون الذين يقفون وراء هذه الخطة الإجرامية لا يحتاجون إلى إراقة منطقة القبائل مرة أخرى لإقالة تبون على أساس عدم كفاءته. ويظهر هذا كل يوم في جميع خطاباته المهرجة”.

و ذكر أنه ” سيكون من الأفضل لهذه الأجهزة أن تقبل عرض حسن الجوار من السلطات المالية بدلاً من اتهامها بشكل تعسفي بتزويد القبائل بالأسلحة”.

الحركة من أجل استقلال بلاد القبائل بالجزائر (الماك) ، دعت شعب القبائل إلى البقاء يقظين ومتحدين خلف رئيس حكومة القبائل المؤقتة في المنفى، داعية الاتحاد الأفريقي إلى منحها صفة مراقب.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

«الداخلية»: الإطاحة بشبكة الـ«37 الإجرامية»

البلاد (الرياض)
أعلن مصدر مسؤول بوزارة الداخلية، أنه وبناءً على ما توافر من معلومات لدى الجهة المختصة بالوزارة، تم ضبط شبكات إجرامية، تمتهن تلقي مادتي الإمفيتامين والميثامفيتامين (الشبو) المخدرتين، والأقراص الخاضعة لتنظيم التداول الطبي، والاتجار بها بمنطقتي الرياض وحائل، والقبض على عناصرها، وعددهم 37، وهم 28 مواطنًا؛ بينهم واحد من وزارة الداخلية واثنان من وزارة الحرس الوطني، واثنان من وزارة الدفاع، وواحد من وزارة الصحة، واثنان من مخالفي نظام أمن الحدود من الجنسية الإثيوبية، وخمسة وافدين من الجنسية السورية، ومقيم ووافد من الجنسية اليمنية، وتم اتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم، وإحالتهم إلى النيابة العامة.
ووزارة الداخلية إذ تُعلن ذلك لتؤكد أن الجهات الأمنية متيقظة لجميع المُخططات الإجرامية، التي تُحاك لاستهداف الوطن وشبابه بالمخدرات، وستتصدى لكل من تسول له نفسه المساس بأمن المملكة ومواطنيها والمقيمين على أراضيها، وإحباط مخططاتهم، والقبض على كل من يشارك فيها كائنًا من كان.

مقالات مشابهة

  • بنكيران: البوليساريو ليسوا مرتزقة.. النظام الجزائري يستخدمهم لتحقيق أهدافه
  • «الداخلية»: الإطاحة بشبكة الـ«37 الإجرامية»
  • فرحات: كانسيلو و نيفيز تأثرا ذهنياً بسبب رحيل جوتا
  • مدبولى بقمة بريكس: علينا إحراز تقدم فى تمكين التسويات المالية بالعملات المحلية
  • هيئة إعلامية جديدة ترى النور بإقليم الحوز: خطوة نحو تعزيز إعلام مهني وهادف :
  • القيادة تهنئ الرئيس الجزائري بذكرى استقلال بلاده
  • القيادة تهنئ رئيس الجمهورية الجزائرية بذكرى استقلال بلاده
  • القيادة تهنئ رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية بذكرى استقلال بلاده
  • خادم الحرمين الشريفين يهنئ رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية بذكرى استقلال بلاده
  • ولي العهد يهنئ رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية بذكرى استقلال بلاده