في لقاء مع نظيره الإيراني، أكد وزير الخارجية الباكستاني جليل عباس جيلاني أن "العلاقة الجيدة بين باكستان وإيران ضرورية لاستقرار المنطقة".

اعلان

وأشار جيلاني إلى أن "باكستان وإيران عازمتان على توسيع نطاق التعاون السياسي والأمني واتفقتا على مواجهة خطر الإرهاب معاً".

وكان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان بدأ أمس الأحد زيارة إلى باكستان بعد أيام من دخول البلدين في جو من التوتر في أعقاب الضربات المتبادلة ضد أهداف لـ"جماعات إرهابية" متمركزة في المناطق الحدودية بينهما.

وكانت إيران قد وجهت ضربة صاروخية واستخدمت الطائرات المسيرة في 16 يناير/كانون الثاني ضد جماعة "جيش العدل" المناهضة لها، والتي تقول طهران إنها تتخذ من الأراضي الباكستانية في إقليم بلوشستان مقراً.

كما ردت باكستان على الضربة الإيرانية بتوجيه ضربات في ثلاث مناطق مختلفة بإقليم سيستان وبلوشستان الإيراني ضد "جيش تحرير بلوشستان" و"جبهة تحرير بلوشستان"، وهي تنظيمات مسلحة مناهضة لباكستان تقول إسلام آباد إنها تتمركز في إيران.

مقتل تسعة أشخاص في غارات باكستانية انتقامية على إيران من هي جماعة "جيش العدل" التي استهدفتها إيران على الأراضي الباكستانية؟وزير الدفاع الإيراني: نملك الحق الشرعي في الدفاع عن سيادة أراضينا إذا تعرضنا لتهديد من أي جهة

وأدى الهجومان إلى مقتل 11 شخصاً، وتسببا في أزمة دبلوماسية، حيث استدعت باكستان سفيرها من طهران، وأعلنت أن سفير إيران الذي كان يقوم بزيارة لبلده، لن يسمح له بالعودة إلى إسلام أباد.

وكانت هناك مخاوف من زيادة التصعيد بين البلدين الذين يتبادلان الاتهامات مراراً بالسماح لعناصر مسلحة تنشط من أراضي كل منهما بإطلاق هجمات، لكن نادرًا ما تتدخل القوات الحكومية من الجانبين، وتعتبر الضربات الجديدة أكبر عملية توغل عبر الحدود خلال السنوات القليلة الماضية.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: زعيم كوريا الشمالية يُشرف على اختبار صواريخ مصممة للإطلاق من الغواصات بعد مقتل ثلاثة جنود أمريكيين في الأردن.. بايدن يتوعد بالرد وطهران تنفي علاقتها بالهجوم شاهد: مدينة البندقية الإيطالية تطلق فعاليات مهرجانها السنوي ضحايا باكستان الإرهاب طهران علاقات دبلوماسية هجوم اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب في غزة| استمرار القصف العنيف على القطاع وسط توتر في المنطقة إثر مقتل 3 جنود أمريكيين في الأردن يعرض الآن Next "على غزة أن تُزهر بالقرى اليهودية".. وزراء إسرائيليون ينضمون إلى مؤتمر يدعو لاستيطان القطاع يعرض الآن Next شاهد: وقفة احتجاجية في جنوب أفريقيا للتنديد باستهداف الصحفيين في قطاع غزة يعرض الآن Next بعد مقتل ثلاثة جنود أمريكيين في الأردن.. بايدن يتوعد بالرد وطهران تنفي علاقتها بالهجوم يعرض الآن Next شاهد: دبابات إسرائيلية تعود إلى مراكزها في غلاف قطاع غزة اعلانالاكثر قراءة شاهد: فريق إطفاء يخمد النيران المشتعلة على متن سفينة استهدفها الحوثيون في البحر الأحمر حرب غزة في يومها الـ 114.. معارك ضارية في خان يونس وتصاعد التوتر على الحدود بين لبنان وإسرائيل شاهد: في رحلتها الأولى.. أكبر سفينة سياحية في العالم تبحر من ميامي إلى البحر الكاريبي بايدن: مقتل 3 عسكريين أمريكيين في هجوم بطائرة مسيرة على قوات أمريكية في الأردن معلومات استخباراتية إسرائيلية.. كيف حصلت حركة حماس على أسلحتها رغم حصار قطاع غزة؟

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل جو بايدن طوفان الأقصى الأردن فرنسا إيران قطاع غزة جيش Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل جو بايدن طوفان الأقصى My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: ضحايا باكستان الإرهاب طهران علاقات دبلوماسية هجوم غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل جو بايدن طوفان الأقصى الأردن فرنسا إيران قطاع غزة جيش غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل جو بايدن طوفان الأقصى یعرض الآن Next أمریکیین فی فی الأردن قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

إيران بعد رئيسي.. هل تواصل سياستها الأفريقية؟

الاهتمام الإيراني بالقارة الأفريقية ليس وليد اللحظة، إذ قد يُرجعه البعض إلى مرحلة ما قبل الثورة عام 1979، في ظلّ حكم الشاه الذي كان يتماهى مع السياسة الأميركية، لذا كان اهتمامه بالقارة في إطار دعم جهودها لمواجهة النفوذ السوفياتي آنذاك.

لكن بعد الثورة وما رفعته من شعارات، مثل: فكرة الحكومة الإسلامية العالمية، ونصرة المظلومين، والعداء للغرب، وللشيطان الأكبر "الولايات المتحدة"، أخذ الاهتمام بالقارة منحى آخر، خاصة مع اصطباغ السياسة الخارجية بمشروعات ذات طابع ديني.

وقد لعبت القيادة السياسية سواء المحافظة أو الإصلاحيّة دورًا هامًا في زيادة الاهتمام بالقارّة، كما كانت العلاقة مع الغرب والولايات المتحدة، أحد أبرز المحددات الخارجية، إلا أن الاهتمام بها تراجع بصورة ملحوظة في عهد الرئيس الإصلاحي حسن روحاني (2013-2021) الذي لم يزر القارة خلال فترة حكمه، ما وضع مزيدًا من التحديات على خلفه الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي، الذي أكد منذ بدء توليه الحكم أن أفريقيا "قارة الفرص"، وأنه سيسعى لزيادة حجم التجارة معها.

رئيسي وأفريقيا

بحسب الخارجية الإيرانية، فقد كان الهدف عند بداية وصول الرئيس إبراهيم رئيسي للحكم، هو زيادة التجارة مع أفريقيا لأكثر من ملياري دولار سنويًا، وكسر العزلة الدولية المفروضة عليها من قبل الولايات المتحدة بعد تخلّي الرئيس الأميركي آنذاك دونالد ترامب عن الاتفاق النووي عام 2018، وإعادة فرض العقوبات عليها، فضلًا عن تحسين الصورة الذهنية لبلاده لدى القارة بعد تجاهل سلفه حسن روحاني لها.

لذا ركزّت طهران على دول القرن الأفريقي بمعناه الضيق: "الصومال، إريتريا، إثيوبيا، جيبوتي" وبمعناه الواسع حيث السودان وكينيا. فضلًا عن الرغبة في استعادة العلاقات الدبلوماسية مع بعض الدول الأفريقية؛ مثل: السودان، وجيبوتي بعد قيامهما بقطعها دعمًا للسعودية في خلافها الشهير مع طهران عام 2016.

لذا قام الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي (يوليو/تموز 2023)، بأوّل جولة لرئيس إيراني للقارة منذ أكثر من 10 سنوات، شملت كينيا، أوغندا، وزيمبابوي، وهي زيارة وصفتها طهران بأنها "بداية جديدة" في العلاقات مع القارة، حيث تم توقيع عدة مذكرات تفاهم في مجالات، مثل: الطاقة، الزراعة، تكنولوجيا المعلومات، والصناعة، كما عهد إلى نائبه "الرئيس المؤقت الحالي" محمد مخبر، برئاسة فريق عمل خاص للترويج للصادرات الإيرانية في أفريقيا.

رئيسي والقرن الأفريقي الكبير

كما سبق القول كانت كينيا المحطة الأولى لرئيسي، وهي دولة محورية للولايات المتحدة في شرق أفريقيا؛ لدورها في مواجهة الإرهاب، وتحقيق الاستقرار الإقليمي، خاصة في الصومال وإثيوبيا المجاورتَين.

كما نجحت طهران العام الماضي في استعادة العلاقات الدبلوماسية مع جيبوتي، وكان تحسّن العلاقات الإيرانية السعودية أحد المداخل لاستعادة هذه العلاقة، بعد توقيع الرياض وطهران اتفاق استعادة العلاقات الثنائية العام الماضي، بعد قطيعة استمرّت 7 سنوات.

كما سعت طهران لتوطيد علاقاتها مع السودان، سواء في عهد البشير، أو بعد الإطاحة به؛ لإيجاد منفذ لها على البحر الأحمر، "ميناء بورتسودان"، الذي يمكن من خلاله تزويد الحوثيين بالسلاح، خاصة بعد معركة "طوفان الأقصى"، وتصاعد هجماتهم في باب المندب ضد أية سفينة إسرائيلية، أو أخرى متجهة صوب تل أبيب.

واستغلت إيران الأحداث الأخيرة في السودان، لمحاولة استعادة العلاقات الدبلوماسية التي قطعها البشير عام 2016 في محاولة للتقارب مع السعودية، وفي نفس الوقت لرفع اسم بلاده من قائمة العقوبات الأميركية، وتحقق هذا الهدف العام الماضي.

وأشارت تقارير في فبراير/شباط الماضي، إلى قيام إيران بتزويد القوات المسلحة "التي تسيطر على بورتسودان" بطائرات مسيرة متطورة؛ لاستخدامها ضد قوات الدعم السريع، كما تردد قيامها بتزويد الحكومة الإثيوبية بطائرات مسيرة خلال حربها ضد جبهة التيغراي، ويقال إن هذه المسيرات لعبت مع نظيرتها التركية دورًا هامًا في ترجيح كفة الحكومة في الحرب.

دعم انقلابات الساحل الأفريقي

استغلّ رئيسي رفض قادة الانقلاب في منطقة الساحل: "مالي، بوركينا فاسو، النيجر" للنفوذ الفرنسي والأميركي، وقدم بلاده كأحد الداعمين لهذه الأنظمة الرافضة للهيمنة الاستعمارية! في إشارة لباريس وواشنطن، لذا أشاد في سبتمبر/أيلول الماضي، وبعد انقلاب النيجر، "بمقاومة هذه الدول الأفريقية للسياسات الأوروبية المهيمنة والاستعمار".

وفي يناير/كانون الثاني الماضي، وخلال لقاء الرئيس الإيراني المؤقت حاليًا محمد مخبر في طهران برئيس وزراء الانقلاب في النيجر، أكد مخبر إدانة بلاده لما وصفها "بالعقوبات القاسية التي يفرضها نظام الهيمنة".. مؤكدًا مشاركة بلاده: "الخبرات التي لدينا في هذا المجال مع إخواننا في النيجر".

ويتردد أن طهران تستهدف من هذا التقارب الحصول على حصة من يورانيوم النيجر "300 طن"، ومعروف أن النيجر هي أكبر مصدر لليورانيوم على مستوى القارة، والثالثة على مستوى العالم.

مواجهة الحركات الجهادية السنية

بعد اكتمال انسحاب القوات الفرنسية من مالي في أغسطس/آب 2022، والتي كان أحد أسباب تواجدها مواجهة الجماعات الجهادية في الشمال المتحالفة مع حركة الطوارق الراغبة في انفصال الشمال، قام وزير الخارجية الإيراني الراحل حسين عبد اللهيان بزيارة مالي.

وتحدّث عبد اللهيان في الزيارة عن "مكانة مالي المهمة في سياسة طهران الخارجية" و"ثقته في فتح فصل جديد في العلاقات الجديدة بين الجانبين، واستعداد بلاده لتقديم الدعم لحكومة مالي لمواجهة هذه التنظيمات الجهادية "السنية المسلحة"، وهو ما أكد عليه أيضًا وزير الدفاع محمد رضا أشتياني، خلال لقائه نظيره المالي في مايو 2023.

توظيف المستجدات

عمل رئيسي على استغلال المستجدات السياسية والعسكرية لصالح بلاده، وآخر وأبرز أمثلة ذلك استغلاله للرفض الأفريقي الرسمي والشعبي للعدوان الإسرائيلي على غزة بعد "طوفان الأقصى"، لصالح بلاده في القارة، حيث عمل على تقديم طهران كأحد أبرز الداعمين الأساسيين للمقاومة في غزة رفضًا للظلم والعدوان، وللمطالبة بحق تقرير المصير، وهو أحد المبادئ الأساسية التي قامت عليها منظمة الوحدة الأفريقية، ومن بعدها الاتحاد الأفريقي.

عمل أيضًا على استغلال التقارب الروسي الإيراني الأخير، خاصة في مجال الأمن وتوريد السلاح، كأحد المداخل في توطيد علاقاتها مع دول القارّة، مستغلًا تحالف بلاده المسبق مع موسكو في سوريا، وبعدها في حرب أوكرانيا. وهنا بدأت إيران تقدم نفسها كأحد بدائل موردي السلاح، خاصة ما يتعلق بالمسيرات التي أثبتت نجاعتها من قبلُ في أوكرانيا، وفي حرب إثيوبيا ضد التيغراي.

أفريقيا والرئيس الإيراني القادم

بعد رحيل رئيسي، يبقى السؤال: هل ستستمر إيران في نفس نهجها بالنسبة لأفريقيا، أم ستكون هناك تغيرات، وهل هذه التغيرات ستكون جوهرية أم ماذا؟

قبل الإجابة عن هذا السؤال ينبغي الإشارة إلى نقطة هامة، وهي أن الملامح العامة للسياسة الخارجية، يضعها المرشد الأعلى، وقد كان هناك تناغم بين المرشد ورئيسي الذي ينتمي للتيار المحافظ في العديد من الملفات الداخلية والخارجية. وبالتالي شهدنا هذا الانفتاح الكبير على القارّة.

ومن هنا يمكن القول؛ إن الرئيس القادم سواء أكان الرئيس المؤقت محمد مخبر أو غيره، سيسعى للحفاظ على المكاسب التي حققتها إيران في عهد رئيسي، لا سيما ما يتعلق بالعلاقة مع الدول التي تشهد تراجعًا في النفوذ الأميركي والفرنسي في وسط وغرب القارة، وذلك عبر مزيد من التنسيق مع روسيا التي يتنامى نفوذها بصورة كبيرة في القارة، كما سيكون مدخل تزويد هذه النظم بالأسلحة الإيرانية، فضلًا عن المساعدة في مواجهة الجماعات الإرهابية "السنية" أحد المداخل الهامة في هذا الشأن.

وفي المقابل، سيتمّ تكثيف التواجد الإيراني في منطقة القرن الأفريقي خاصة بعد النجاح الإيراني في استعادة العلاقات الدبلوماسية مع كل من السودان وجيبوتي، كما ستحرص طهران على توطيد دعائمها في السودان، مستغلة الأوضاع السيئة التي تشهدها البلاد حاليًا، وصعوبة إيجاد تسوية قريبة لها، ومن ثم قد يتوقع حصولها على موطئ قدم لها في بورتسودان.

الآراء الواردة في هذا المقال هي آراء الكاتب ولا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لقناة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logoمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • شاهد: مقتل 10 أشخاص في حادث تصادم مروع بالحديدة
  • حماس تعلق على المقترح الجديد بشأن الهدنة في غزة
  • بايدن يكشف تفاصيل المقترح الجديد للهدنة في غزة
  • مقتل أربعة باكستانيين بإطلاق نار على الحدود مع إيران
  • عاجل. توتر على الحدود.. قتلى وجرحى جنوب غربي باكستان بنيران قوات إيرانية
  • بؤرة توتر.. 4 قتلى باكستانيين بنيران قوات إيرانية قرب الحدود بين البلدين
  • قتلى وجرحى بنيران قوات إيرانية في إقليم بلوشستان الباكستاني
  • قتلى وجرحى بنيران قوات إيرانية جنوب غرب باكستان
  • شاهد: مقتل 28 شخصاً وإصاية 20 آخرين جراء سقوط حافلة ركاب في وادٍ صخري في باكستان
  • إيران بعد رئيسي.. هل تواصل سياستها الأفريقية؟