“مفوضية الانتخابات” تختتم الدورة التدريبية لمنسقي تقنية المعلومات
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
الوطن|متابعات
اختتمت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات بمركز التدريب بالمفوضية الدورة التدريبة التي استهدفت منسقي تقنية المعلومات بمكاتب الإدارة الانتخابية، والتي اقيمت استعداداً لفتح سجل الناخبين لانتخاب المجالس البلدية.
وقالت المفوضية عبر صفحتها على الفيسبوك إن الدورة زودت منسقي تقنية المعلومات بالمهارات اللازمة لفهم نظام تسجيل الناخبين، والتعامل مع التقنيات المستخدمة في النظام، وتحليل البيانات، وكذلك الترتيبات اليسيرية المتخذة لحصر الناخبين/ات من ذوي الإعاقة بحسب تصنيف كل إعاقة.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات الناخبين ليبيا مجالس البلدية
إقرأ أيضاً:
الوطنية للانتخابات تعلن تفعيل الخط الساخن 19826 لتلقي كافة الشكاوى
قالت شيرين مجدي، مراسلة قناة "إكسترا نيوز"، إن الهيئة الوطنية للانتخابات أعلنت انطلاق التصويت في 30 دائرة تم إلغاؤها بقرار من المحكمة الإدارية العليا ضمن المرحلة الأولى للانتخابات.
وأوضحت شيرين، خلال مداخلة على قناة "إكسترا نيوز"، أن الانتخابات تجري في محافظات: الجيزة، الفيوم، الإسكندرية، البحيرة، الأقصر، أسوان، الوادي الجديد، أسيوط، المنيا، وسوهاج، من خلال 2372 لجنة فرعية، ويبلغ إجمالي الناخبين المؤهلين 16,432,97 ناخبًا.
العملية الانتخابيةولفتت إلى أنه خلال المؤتمر الصحفي، أكد المستشار أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة، أن اللجان الفرعية فتحت أبوابها في الساعة التاسعة صباحًا، وأن العملية الانتخابية تسير بانسيابية دون تلقي أي شكاوى حتى الآن، رغم وجود بعض الكثافات في بعض اللجان، حيث تم الدفع بعدد من الموظفين الاحتياطيين للتعامل معها.
وأوضحت أن بنداري دعا جميع المترشحين إلى الالتزام بالصمت الانتخابي، مؤكّدًا أن الهيئة على مسافة واحدة من جميع المرشحين، كما حث المواطنين على المشاركة الفاعلة في الانتخابات واختيار من يرونه الأقدر لتمثيلهم تحت قبة البرلمان.
تفعيل خط الشكاوى والاستفساراتكما أعلن عن تفعيل خط الشكاوى والاستفسارات 19826 على مدار اليومين، من الساعة التاسعة صباحًا وحتى التاسعة مساءً، إضافة إلى تطبيق الهيئة الإلكتروني الذي يتيح معرفة مواقع اللجان وكثافة الناخبين واختيار الوقت المناسب للتصويت.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟