اشتعال الأوفر برايس في سوق السيارات.. "التوسان تلامس الـ3 ملايين جنيه"
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
اشتعلت خلال الساعات القليلة الماضية ظاهرة الأوفر برايس في سوق السيارات المصرية، وطالت الزيادات غير الرسمية أسعار مختلف أنواع السيارات.
ويعرف الأوفر برايس بأنه زيادة سعرية غير رسمية يفرضها التجار والموزعين على أسعار مختلف الموديلات التي تشهد نقصاً في السوق المحلية مقابل التسليم الفوري بدلاً من الانتظار في قوائم الحجز الخاصة بالوكلاء.
ورصدت بوابة الوفد الإلكترونية في جولة على عدد من صالات العرض أحدث أسعار السيارات في السوق المحلية بالأوفر برايس، والتي تخطت قيمته على بعض الموديلات حاجز الـ500 ألف جنيه.
وتستعرض بوابة الوفد الإلكترونية في الجدول التالي أسعار السيارات في السوق المصرية مضافاً إليها الأوفر برايس.
أسعار السيارات في مصر بـ"الأوفر برايس"
الموديل | السعر |
هيونداي أكسنت RB | مليون و150 ألف جنيه |
نيسان صني سوبر صالون | مليون و80 ألف جنيه |
شيري تيجو 3 | مليون و100 ألف جنيه |
إم جي 5 LUXURY | مليون و270 ألف جنيه |
إم جي ZS COMFORT | مليون 470 ألف جنيه |
هيونداي تسوان الفئة الرابعة | 2 مليون 950 ألف جنيه |
بي واي دي F3 مانيوال | 700 ألف جنيه |
سكودا كودياك "امبيشن" | 3 ملايين جنيه |
هيونداي النترا HD الفئة الثانية | مليون و300 ألف جنيه |
رينو ميجان الفئة الأولى | مليون و650 ألف جنيه |
كيا اكسيد | 2 مليون و100 ألف جنيه |
كيا سبورتاج | 2 مليون و300 ألف جنيه |
سوزوكي ديزاير | 950 ألف جنيه |
سوزوكي سويفت | مليون جنيه |
ميتسوبيشي إكسباندر | مليون و600 ألف جنيه |
ميتسوبيشي إكليبس | 2 مليون جنيه |
شيري تيجو 7 | مليون و245 ألف جنيه |
شيري تيجو 3 | مليون ألف جنيه |
تويوتا كورولا | 2 مليون جنيه |
يأتي هذا في الوقت الذي يتوقع فيه عدد من التجار والموزعين أن تشهد سوق السيارات في مصر زيادات جديدة خلال الأسبوع القادم.
وتشهد سوق السيارات في مصر نقصاً كبيراً في حجم المعروض من مختلف أنواع السيارات، سواء المجمعة محلياً أو المستوردة.
كانت المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات، قد أصدرت قائمة بالترتيب العام للعلامات الأكثر ترخيصاً في السوق المصرية والذي يشمل "ملاكي ونقل وفان".
وجاء في مقدمة الترتيب العام للعلامات الأكثر ترخيصاً "شيفروليه" بعدد سيارات مرخصة بلغ 1207 مركبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأوفر برايس سوق السيارات أسعار السيارات هيونداي إم جي شيري ميتسوبيشي سوق السیارات الأوفر برایس السیارات فی فی السوق
إقرأ أيضاً:
12 مليون إعارة و10 ملايين زائر .. حصاد مكتبة مصر العامة في ثلاث عقود من العطاء
في مناسبة مميزة، تحتفل مكتبة مصر العامة بمرور ثلاثين عامًا على تأسيسها، حيث انطلقت هذه المؤسسة الثقافية الرائدة في عام 1995 لتكون منارة علم ومعرفة، ونموذجًا يحتذى به في مجال المكتبات العامة، ليس فقط على مستوى الوطن العربي، بل على الصعيد الدولي كذلك.
وعلى مدار ثلاثة عقود، أثبتت مكتبة مصر العامة دورها المحوري في تعزيز الثقافة ونشر المعرفة، من خلال تقديم خدمات متنوعة وأنشطة تعليمية وثقافية، استهدفت مختلف فئات المجتمع. وخلال هذه المسيرة المضيئة، سجلت المكتبة مجموعة من المؤشرات التي تعكس مدى تأثيرها ونجاحها:
فقد حققت المكتبة أكثر من 12.2 مليون عملية إعارة للكتب والمواد المعرفية، بمتوسط سنوي تجاوز 408 ألف إعارة، وهو ما يدل على إقبال القراء وتفاعلهم مع المحتوى الثقافي المتاح. كما استقبلت المكتبة خلال الثلاثين عامًا الماضية أكثر من 10.3 مليون زائر، بمتوسط سنوي قدره 311 ألف زائر، وهو رقم يعكس ثقة الجمهور في هذه المؤسسة كمركز للتعلم والتواصل الثقافي.
وتضم المكتبة اليوم أكثر من 34 ألف مستفيد نشط، يعتمدون عليها كمصدر للمعرفة والتطوير الذاتي، ويشاركون بانتظام في برامجها المتنوعة.
وفي إطار دورها التنموي والتثقيفي، نظّمت المكتبة نحو 84 ألف نشاط ثقافي وتعليمي وفني على مدار ثلاثين عامًا، بمتوسط سنوي يصل إلى 2,799 نشاطًا، مما يعكس حيوية المكتبة وتنوع برامجها. كما قدمت المكتبة 7,482 دورة تدريبية في مجالات مختلفة، شملت الحاسب الآلي، وتعلُّم اللغات، ومهارات التنمية البشرية، وغيرها من الدورات المتخصصة، بمتوسط 249 دورة سنويًا.
وتؤكد مكتبة مصر العامة التزامها الدائم بتقديم خدماتها لجميع فئات المجتمع، مع التركيز على تعزيز ثقافة القراءة والاطلاع، ودعم التعليم المستمر، والمساهمة في بناء مجتمع معرفي قادر على مواجهة تحديات العصر. كما تعمل المكتبة على تطوير خدماتها بما يتماشى مع التحولات الرقمية والتكنولوجية، من خلال توفير مصادر إلكترونية، وتنظيم فعاليات افتراضية، وتوسيع شبكة فروعها.
إن مكتبة مصر العامة، وهي تحتفل بهذه الذكرى المهمة، تجدد العهد على الاستمرار في رسالتها، وتعزيز دورها كجسر بين الثقافة والمجتمع، ومنصة للتنوير وبناء العقول، وتدعو الجميع – من قراء ومثقفين وشركاء تنمية – لمشاركتها هذه المسيرة، والانضمام إلى جهودها في خلق مستقبل أكثر وعيًا ومعرفة.