فريق غنتوت يتصدر منافسات البطولة الدولية للبولو
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
صعد فريق غنتوت بولو إلى الصدارة “مؤقتاً” في البطولة الدولية للبولو التي تقام برعاية سمو الشيخ فلاح بن زايد آل نهيان رئيس نادي غنتوت لسباقات الخيل والبولو، بمشاركة 6 فرق بمستوى التصنيف (10-12 هانديكاب).
وجاءت صدارة فريق غنتوت بولو بفوزه أمس الأول على فريق AM بولو 10-9، محققاً انتصاره الثالث على التوالي، ليضمن تأهله إلى الدور النهائي بانتظار إعلان بقية الفرق المتأهلة.
ويشهد الدور المقبل لقاء المتصدر الأول مع الفريق الرابع في الترتيب العام، وثالث الترتيب العام مع الفريق الثاني، وفي دور الترضية يلتقي الفريق الخامس مع السادس لترتيب فرق البطولة.
وشهدت مباراة غنتوت بولو مع فريق AM بولو أمس منافسة قوية بين الفريقين لتحقيق الفوز، ونجح فريق غنتوت بقيادة ناصر الشامسي في حسمها بفارق هدف، وأحرز أهدافه أوسكار وبابلو ( 4 أهداف لكل منهما) وسانتوس هدفين، وأحرز لفريق AM بولو الشيخة علياء آل مكتوم (هدفين)، وبنجامين (6 أهداف) وبابلو اورغيزا هدفاً، وأدار المباراة الطاقم الدولي الأرجنتيني المؤلف من جاسون ديكسون، وبيتر رأيت وماتياس.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مرحباً عام 1447هـ
مع قرب انتهاء عام 1446هـ، نستعد لاستقبال عام جديد يحمل في طياته بدايات جديدة، وآمالًا تتجدد، وأحلامًا نطمح لتحقيقها. اجعل هذه البداية نقطة انطلاق لتحقيق أهداف جديدة وإنجازات فريدة.
لا تدع خيبات الماضي تعيق تقدمك أو تجعلك أسيرًا لها. اترك الماضي يمضي؛ فمن ينظر إلى الخلف لا يربح السباق. ضع لنفسك أهدافًا قابلة للتحقيق، ولكن في الوقت نفسه، كن طموحًا وضع تحديات لقدراتك، وتأكد أن تكون هذه الأهداف مرتبطة بتحسين واقعك الحالي.
الالتزام والتطوير المستمر
التزم بأهدافك وكن مرنًا في طريقة وصولك إليها. تذكر أن البدايات القوية هي التي تعكس النهايات السعيدة. احرص على تطوير مهاراتك باستمرار كل عام، وعلى رأسها مهارة التعامل مع الآخرين. ابنِ علاقات قوية تساعدك على التقدم نحو النجاح؛ فنحن نسعد بمشاركة الآخرين لحظات الإنجاز والفرح.
الامتنان وقيمة اللحظة
طور نفسك وحسّن حياتك باستمرار، واستشعر قيمة كل لحظة تعيشها. كن شاكرًا وممتنًا لله أولًا على جميع النعم الظاهرة والباطنة. ثم اشكر كل من رافقك في دربك خلال عامك المنصرم: كل من حفزك ولو بكلمة، كل من كان سندًا لك وقت الشدة، وكل من سامح وتسامح.
شكرًا ووداعًا يا عام 1446هـ. لنتطلع إلى عام مليء بالإنجازات واللحظات السعيدة.
أتمنى لك عامًا مليئًا بالخير والنجاح! ما هي الأهداف التي تتطلع لتحقيقها في العام الجديد؟
وداعًا 1446هـ.. ومرحبًا بعام جديد من الإنجازات
مع اقتراب نهاية عام 1446هـ، نستقبل عامًا جديدًا يملؤنا بالأمل والتفاؤل. إنها ليست مجرد صفحة جديدة في التقويم، بل هي فرصة لبدايات مُشرقة، وأمنيات تتجدد، وأحلام تنتظر التحقيق. اجعل من هذه البداية انطلاقة حقيقية نحو أهداف جديدة وإنجازات فريدة تليق بطموحك.
لا تدع خيبات الماضي تقيّد خطاك أو تمنعك من التقدم. تخلص من أسر الماضي؛ فمن ينظر إلى الخلف لن يربح السباق! ضع لنفسك أهدافًا واقعية وقابلة للتحقيق، وفي الوقت نفسه، تحدَّ بها قدراتك لتكتشف كم أنت أقوى. اجعل هذه الأهداف مرتبطة بتحسين واقعك الحالي، لترى ثمار جهدك في حياتك اليومية.
التزام، تطوّر، ومرونة
الالتزام هو مفتاح النجاح. كن ملتزمًا بأهدافك، ولكن تذكر أن تكون مرنًا في طريقة وصولك إليها. فالبدايات القوية هي التي ترسم ملامح النهايات السعيدة. احرص على تطوير مهاراتك بشكل مستمر في كل عام، وفي مقدمتها مهارة التعامل مع الآخرين. ابنِ علاقات قوية تدعمك في رحلتك نحو النجاح؛ فالسعادة الحقيقية تكمن في مشاركة لحظات الإنجاز والفرح مع من حولك.
امتنان للحظة، شكر لكل داعم
واصل تطوير ذاتك وتحسين جودة حياتك باستمرار، واستشعر قيمة اللحظة الحالية. كن ممتنًا وشاكرًا لله أولًا على جميع النعم، سواء كانت ظاهرة أو خفية. ولا تنسَ أن تشكر كل من رافقك في دروب الحياة خلال العام الماضي: كل من حفزك بكلمة طيبة، كل من كان سندًا لك في الشدائد، وكل من سامح وتسامح.
شكرًا جزيلًا لك، وداعًا يا عام 1446هـ. لنجعل من العام القادم عامًا مليئًا بالنجاحات، السعادة، والعطاء.
أتمنى لك عامًا جديدًا مباركًا ومليئًا بتحقيق كل ما تتمناه! ما هو أهم هدف تتطلع لتحقيقه في العام الجديد؟