عربي21:
2025-05-15@15:30:59 GMT

هكذا تضامن مستشفى بريطاني مع الأطفال في غزة (شاهد)

تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT

هكذا تضامن مستشفى بريطاني مع الأطفال في غزة (شاهد)

تضامن مستشفى سانت توماس في العاصمة البريطانية، لندن، بشكل مؤثر عبر عرض مقطع مصور على  جدرانه مع عبارة "لا تشح بنظرك"، مع صورة لطفل من غزة فقد أحد رجليه.

وظهر على الشاشة أن الطفل نجا من القصف، بينما قضى 11 ألف طفل آخرون في القطاع منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.




وبحسب منظمة "أنقذوا الطفولة" فإن أكثر من 11 ألف طفل قتلوا في الغارات الجوية والعمليات البرية الإسرائيلية بحسب أرقام وزارة الصحة في غزة، مع وجود آلاف آخرين في عداد المفقودين.



St. Thomas' Hospital in London displaying the pictures and names of Palestinian children murdered and injured in Gaza.

Amazing show of solidarity from those who care for the most vulnerable.

The political ‘leaders’ do not speak for the people.

pic.twitter.com/T5hCTOZQ5U — Howard Beckett (@BeckettUnite) January 29, 2024

في سياق متصل، شدد وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون، الخميس الماضي، على ضرورة زيادة تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة الذي يواجه حجما "لا يمكن تصوره" من المعاناة.




وقال كاميرون إن "المملكة المتحدة وقطر تعملان على إيصال المزيد من المساعدات إلى القطاع المحاصر، حيث سيتم نقل أول شحنة مشتركة تحوي 17 طنا من الخيام، الخميس".

وجاء تصريح وزير الخارجية البريطاني أثناء وجوده في المنطقة لبحث الوضع في غزة.

وذكر بيان وزارة الخارجية البريطانية: "خلال الزيارة، سيشهد الوزير كاميرون عن كثب عملية تحميل المساعدات الإنسانية المقدمة من المملكة المتحدة وقطر على متن طائرة متجهة إلى مصر، وبعد ذلك ستتوجه برا إلى غزة".

وأشار إلى أن "الخيام ستوفر مأوى بالغ الأهمية للسكان الذين هم في أمس الحاجة إليها مع نزوح المزيد من الأسر بسبب الصراع واستمرار فصل الشتاء البارد".

وقال كاميرون إن "حجم المعاناة في غزة لا يمكن تصوره"، وفق المصدر نفسه.




وأكد "ضرورة بذل المزيد من الجهود وبشكل أسرع لمساعدة الأشخاص المحاصرين في هذا الوضع اليائس"، قائلا إن بريطانيا زادت مساعداتها لغزة.

ومع ذلك، أشار إلى أن "الجهود لن تحدث فرقا إلا إذا وصلت المساعدات إلى من هم في أمس الحاجة إليها"، مؤكدا أن هذا هو سبب الحاجة إلى وصول أكبر لموظفي الأمم المتحدة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة بريطانيا بريطانيا احتلال غزة أطفال طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی غزة

إقرأ أيضاً:

أزمةٌ تتفاقم... الجزائر تتجه لطرد المزيد من الدبلوماسيين الفرنسيين

في خضم الأزمة الدبلوماسية المتصاعدة، تسعى الجزائر إلى طرد عدد إضافي من الدبلوماسيين الفرنسيين، وقد استدعت القائم بأعمال السفارة الفرنسية في الجزائر لإبلاغه بالقرار. اعلان

أكدت مصادر دبلوماسية لوكالة الأنباء الفرنسية أن الخطوة تستهدف موظفين فرنسيين يؤدون مهام مؤقتة، من دون أن توضح عددهم بدقة.

وتأتي هذه التطورات في ظل تدهور العلاقات بين الجزائر وباريس، وقد صرّح وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، مؤخرًا بأن "القنوات الدبلوماسية بين البلدين لا تزال مسدودة"، مذكّرًا بطرد السلطات الجزائرية 12 دبلوماسيًا فرنسيًا، ومشيراً إلى أن المسؤولية تقع بالكامل على عاتق الجزائر.

وقال إن "السلطات الجزائرية اتخذت بشكلٍ مفاجئ قراراً إدارياً وحشياً بطرد اثني عشر من عملائنا، ما أجبرهم على ترك عائلاتهم وأطفالهم ومنازلهم فجأة".

ورداً على أسئلة تتعلق بإمكانية فرض عقوبات فرنسية جديدة على الجزائر، أشار بارو إلى أن إجراءات سابقة اتُّخذت هذا العام لتقييد سفر شخصيات جزائرية إلى فرنسا. وأضاف: "تبقى مسألة اتخاذ تدابير جديدة غير معلنة، وهذا جزء من منطق العمل الدبلوماسي".

Relatedالجزائر تمهل 12 موظفا في سفارة فرنسا 48 ساعة لمغادرة أراضيها وباريس تتوعد بالردباريس تُعلن طرد 12 موظفًا من الطاقم الدبلوماسي والقنصلي الجزائري ردًا على إجراءات اتخذتها الجزائربين باريس والجزائر تاريخ مثقل بالتوترات.. فكيف أصبحت قضية صنصال انعكاسًا للأزمة؟

وكان التوتر بين البلدين قد تفاقم مطلع هذا العام إثر رفض الجزائر استقبال مواطنيها الذين رحّلتهم السلطات الفرنسية.

وطالبت أصوات سياسية داخل فرنسا باتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه الجزائر، فقد دعا وزير الداخلية، برونو ريتيلو، إلى تغيير المقاربة مع الجزائر، ملوّحًا بالاستقالة من منصبه إذا تراجعت فرنسا عن اتخاذ إجراءات صارمة ضدها.

وكان البلدان قد اتفقا في نيسان/أبريل الماضي على استئناف الحوار الدبلوماسي، وأعاد رئيسا الدولتين تأكيد التزامهما بمعالجة التوترات القائمة.

غير أن هذا التقدم لم يدم طويلاً، إذ عادت الجزائر لاستدعاء السفير الفرنسي لديها احتجاجًا على توقيف مسؤول قنصلي جزائري في فرنسا، ما أعاد الأزمة إلى واجهتها الحادة مجددًا.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • نحو 100 شهيد في المجازر الإسرائيلية المستمرة ضد قطاع غزة (شاهد)
  • "ترفيه وتعليم الأطفال".. مبادرة مستشفى النعيرية لتحسين تجربة المنومين
  • وزير الخارجية: الرئيس السيسي يقود جهودًا دبلوماسية لوقف العدوان على غزة وإيصال المساعدات
  • جراحة ناجحة لإنقاذ طفل يعاني من انسداد بالحالب في مستشفى الجمهورية التعليمي
  • وزير الخارجية السعودي: اتفقنا على ضرورة وقف الحرب في غزة وتدفق المساعدات الإنسانية
  • الخارجية السعودي: اتفقنا على ضرورة تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة
  • موقع بريطاني: الولايات المتحدة أنفقت مليارات الدولارات في حرب هزمت فيها
  • شاهد.. إنزاغي مدرب بيزا يرفع علم فلسطين باحتفالات الصعود للدوري الإيطالي
  • شاهد بالفيديو .. “الطهور دا للبرهان” .. ماذا قال أطفال الدراعة؟
  • أزمةٌ تتفاقم... الجزائر تتجه لطرد المزيد من الدبلوماسيين الفرنسيين