تظاهرات بالآلاف للتضامن مع الشعب الفلسطيني ببلغاريا والمغرب والدار البيضاء
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
خرج الآلاف في العاصمة البلغارية صوفيا، وفي العديد من المدن الغربية، أمس في تظاهرات تضامنية مع الشعب الفلسطيني، وللمطالبة بوقف الحرب الاسرائيلي على قطاع غزة، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية.
وكشفت وكالة "وفا"، بأن الجالية الفلسطينية والعربية في العاصمة البلغارية صوفيا، نظمت الأحد، مظاهرة تضامنية مع فلسطين.
ورفع المتظاهرون العلم الفلسطيني، ورددوا هتافات مناهضة للجيش الإسرائيلي، مطالبين بوقف الحرب على قطاع غزة، وبإحلال السلام في فلسطين.
كما شارك مئات المغاربة، في وقفات دعت إليها الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة، بعدة مدن بالمملكة للمطالبة بـ"إجراءات عاجلة" لمساعدة المدنيين في قطاع غزة، ووقف العدوان عليهم.
ومن المدن التي شهدت وقفات، مدينة الدار البيضاء ومكناس شمال وطنجة أقصى شمال البلاد، وفقا لوكالة "وفا".
وأسفر الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، حتى الآن، عن سقوط أكثر من 26 ألف قتيل وأكثر من 65 ألف جريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وذلك ممن وصلوا إلى المستشفيات، فيما لا يزال أكثر من 7 آلاف مفقود تحت الأنقاض الناتجة عن القصف المتواصل في أنحاء القطاع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صوفيا الحرب الإسرائيلي غزة مظاهرة تضامنية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
البقلي: مصر تدعم كل جهد دولي يسهم في تثبيت حقوق الشعب الفلسطيني
أكد السفير خالد البقلي، مساعد وزير الخارجية المعني بملفات الأمم المتحدة، أن مصر تدعم كل جهد دولي يُسهم في تثبيت الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدّمتها إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967.
وأضاف البقلي، في مداخلة مع الإعلاميين شادي شاش ولما جبريل، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن مصر تابعت باهتمام المؤشرات الصادرة عن عدد من المسؤولين الغربيين خلال الفترة الماضية، والتي تفيد بقرب إعلان بعض الدول اعترافها الكامل بدولة فلسطين، وهو ما نترقبه وندعمه، باعتباره خطوة ستتبعها إجراءات أخرى خلال المرحلة المقبلة.
وشدد على أن أهمية هذه الخطوة تكمن في استمرار الضغط الدولي على الجانب الرافض لحقوق الفلسطينيين، وفي مقدمته الحكومة الإسرائيلية ومن يدعمها، مشيرًا إلى أن رفض حل الدولتين لا يترك سوى بديل واحد، هو نظام الفصل العنصري، وهو خيار خطير لا يرغب أي طرف في العالم بتحمل تداعياته.