استعرضت الدكتورة منى عصام، مساعد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية لشئون التنمية المستدامة تجربة مصر في استخدام الابتكارات والتقنيات المتطورة لدعم إعداد التقارير الوطنية الطوعية وتنفيذ أهداف التنمية المستدامة، وذلك خلال مشاركتها في جلسة «مختبر التقارير الوطنية الطوعية» على هامش فعاليات الاجتماعات السنوية للمنتدى السياسي رفيع المستوى للتنمية المستدامة والمنعقد في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية، خلال الفترة من 10-19 يوليو 2023.

أخبار متعلقة

وزارة التخطيط تنظم حدثًا جانبيًا حول تعميم التقارير الطوعية المحلية لتسريع خطة 2030

وزارة التخطيط: نستهدف الوصول لـ 500 مركز تكنولوجي متنقل بحلول 2025

«التخطيط» تزور القرى المرشحة لمُبادرة «القرية الخضراء» فى دمياط

وأشارت الدكتورة منى عصام إلى منصة شراكات التنمية المستدامة التي تم تصميمها لتكن بمثابة قناة تواصل بين الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني بما يحقق تضافر المزيد من الجهود وتنسيقها للوصول إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة في مصر بكافة محافظاتها، وأوضحت أن المنصة تهدف إلى الرصد والتوثيق الفعال لكافة جهود التنمية على المستويين الوطني والمحلي، بالإضافة إلى إشراك الأطراف المعنية وشركاء التنمية في عملية صنع القرار.

وأوضحت «عصام» أنه تم وضع تصور لهذه الفكرة خلال مشاورات أصحاب المصلحة التي عقدت استعدادًا للمراجعة الوطنية الطوعية الثالثة لمصر والتي تم اعدادها بعام (2021)، بهدف تعزيز تقييم التقدم المحرز في تحقيق أهداف التنمية المستدامة لأجندة 2030، لافتة إلى إمكانية تقديم القطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات الدولية والكيانات الحكومية لجهودهم الحالية المنفذة على أرض الواقع والتي تساهم في تحقيق التنمية المستدامة في مصر، مؤكدة أن دور المنصة لم يعد يقتصر على عملية إعداد التقرير الوطني الطوعي، بل تعد آلية سيستمر استخدامها للمشاركة المستقبلية لأصحاب المصلحة في تنفيذ رؤية مصر 2030 وأهداف التنمية المستدامة الأممية 2030.

وأضافت مساعد وزيرة التخطيط للتنمية المستدامة أن المنصة تتضمن مرتكزين يكمل كل منهما الآخر؛ هما وثيقة المبادرات والبيئة التمكينية، موضحة أن وثيقة المبادرات تهدف إلى تسجيل أي مبادرات أو مشروعات أو أحداث أو دراسات أو تقارير أو أي نشاط يعزز تحقيق وتنفيذ التنمية المستدامة في مصر، كما يهدف نموذج البيئة التمكينية إلى التقاط انعكاسات قطاع ما على أي سياسات أو لوائح أو قوانين أو تشريعات أو مبادرات حكومية توفر بيئة مواتية تدعم أنشطة هذا القطاع وجهوده في تحقيق التنمية المستدامة في مصر، مشيرة إلى أنه خلال عملية التحضير للتقرير الوطني الطوعي الأول تم تقديم 35 مبادرة على الأرض من قبل منظمات المجتمع المدني و28 من شركات القطاع الخاص.

وأوضحت أنه تم تطوير المنصة لتلائم البعد المحلي، كما تم إضافة منصة فرعية أخرى بعنوان «شراكات التنمية المستدامة على المستوى المحلي» بهدف إنشاء قناة تواصل مع مختلف أصحاب المصلحة لتعزيز وتنسيق مشاركتهم وتلقي مساهماتهم فيما يتعلق بالمشروعات والمبادرات القائمة أو المقترحة وتسهيل عملية التواصل بين الوزارة والفاعلين المحليين في التنمية، مع التركيز على عدة مجالات تتمثل في التنمية الاقتصادية (خلق فرص العمل والتدريب المهني)، وسياسات دعم الاقتصاد الأخضر، والتمكين الاقتصادي للمرأة في إطار استراتيجية تنمية الأسرة المصرية.

كما أشارت «عصام» إلى إطلاق مصر 27 تقريرًا لتوطين أهداف التنمية المستدامة على مستوى المحافظات بهدف رصد التقدم المحرز في أهداف التنمية المستدامة في كل محافظة، حيث تم قياس التقدم مقابل الأهداف التي تم تحديدها لكل محافظة والتي كانت ثمرة تعاون بين وزارة التخطيط والمركز المصري لبحوث الرأي العام (بصيرة) وصندوق الأمم المتحدة للسكان، مشيرة إلى تلك العملية أثبتت أن توفير بيانات مؤشرات أهداف التنمية المستدامة في المحافظات يمثل تحديًا كبيرًا، حيث تضمنت التقارير بيانات لـ 32 مؤشرًا فقط من 11 هدفًا من أهداف التنمية المستدامة، موضحة أنه للتغلب على هذا التحدي عملت وزارة التخطيط في مسارين متوازيين؛ المسار الأول هو تحسين تغطية البيانات في الإصدار التالي من التقارير والتي تم زيادتها إلى 54 مؤشرًا، والمسار الثاني يتمثل في تطوير لوحة معلومات أهداف التنمية المستدامة، حيث يهدف هذا المسار إلى إنشاء لوحة معلومات تفاعلية يمكن أن تزود صانعي القرار والسياسات، خاصة في المحافظات بجميع بيانات أهداف التنمية المستدامة ذات الصلة والمحدثة لصياغة سياسات وخطط واستراتيجيات مناسبة داخل محافظاتهم وتوجيه عملية صنع القرار بتلك المحافظات.

التقارير الوطنية الطوعية التنمية المستدامة التنمية وزارة التخطيط رؤية مصر 2030 رؤية 2030

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين التنمية المستدامة التنمية وزارة التخطيط رؤية مصر 2030 رؤية 2030 أهداف التنمیة المستدامة وزارة التخطیط

إقرأ أيضاً:

النواب يؤكدون: دعم البحث العلمي والابتكار مفتاح التنمية المستدامة وتحويل الأفكار إلى مشاريع اقتصادية

نواب البرلمان عن دعم البحث العلمي والابتكار:  ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة في مصرتحقيق التنمية المستدامة وبناء اقتصاد المعرفة في مصرمفتاح مصر لتحقيق التنمية الشاملة وجذب الاستثمارات العالمية ركيزة أساسية لتحقيق تنمية مستدامة وبناء اقتصاد المعرفة في مصر

أكد عدد من أعضاء مجلس النواب على أهمية دعم البحث العلمي وتعزيز الابتكار كركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة وبناء اقتصاد المعرفة في مصر. جاء ذلك على خلفية مشاركة مصر لأول مرة في العالم العربي في الجمعية العامة للشراكة بين الأكاديميات (IAP) والمعرض الدولي لتسويق مخرجات البحوث (IRC EXPO2025)، بالعاصمة الإدارية الجديدة، حيث سلطت هذه الأحداث الضوء على قدرة مصر على تحويل المعرفة العلمية إلى قيمة اقتصادية حقيقية، وتعزيز التكامل بين الجامعات والمراكز البحثية والقطاع الصناعي.

رحيل النائب أحمد جعفر.. وكيلا مجلس النواب والأمين العام ينعونه بكلمات مؤثرةالقبض على 3 من أنصار مرشح لمجلس النواب بالأقصر

قال النائب علي الدسوقي، عضو مجلس النواب، إن دعم البحث العلمي وتعزيز الابتكار يمثلان حجر الزاوية في مسيرة التنمية المستدامة لمصر، مؤكدًا أن الاستثمار في العلوم والتكنولوجيا هو الطريق الأمثل لتحويل المعرفة إلى حلول عملية تُسهم في تطوير الاقتصاد ورفع مستوى جودة الحياة للمواطنين.

وأضاف الدسوقي في تصريح خاص لـ صدي البلد “إن بناء منظومة قوية للبحث العلمي والابتكار يتطلب تكاتف كافة الجهات المعنية من الحكومة والجامعات والمراكز البحثية والقطاع الخاص، لتوفير بيئة مناسبة تتيح للعلماء والمبتكرين تقديم أفكارهم وتحويلها إلى مشاريع قابلة للتطبيق والاستثمار.”

وأشار عضو البرلمان إلى أن مصر تمتلك قدرات كبيرة في مجال البحث العلمي والابتكار، ويجب استغلال هذه الإمكانات لتطوير الصناعات الوطنية، وتعزيز تنافسية الاقتصاد المصري على المستوى الإقليمي والدولي، لافتًا إلى أن دعم الدولة المستمر للباحثين والمبتكرين سيكون له أثر مباشر في تعزيز مكانة مصر كدولة رائدة في العلوم والتكنولوجيا.

أكدت النائبة نجلاء العسيلي، عضو لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب، على أهمية دعم البحث العلمي والابتكار باعتبارهما ركيزتين أساسيتين لتحقيق التنمية المستدامة وبناء اقتصاد المعرفة في مصر.

وقالت العسيلي، في تصريح خاص لـ "صدي البلد: "إن الفعاليات العلمية العالمية التي تستضيفها مصر في الفترة الأخيرة، مثل الجمعية العامة للشراكة بين الأكاديميات (IAP) والمعرض الدولي لتسويق مخرجات البحوث (IRC EXPO2025)، تعكس ثقة المجتمع الدولي في قدرات مصر على تحويل البحث العلمي إلى فرص اقتصادية حقيقية تدعم الصناعة وتفتح آفاقاً للاستثمار".

وأضافت أن مصر أصبحت اليوم منصة جذب للعلماء والمبتكرين من مختلف أنحاء العالم، مشيرة إلى أن نتائج البحث العلمي لم تعد تقتصر على الدراسات النظرية، بل يمكن تحويلها إلى مشاريع تطبيقية وخدمات مبتكرة تساهم في تطوير قطاعات اقتصادية متنوعة، مثل الصناعات التكنولوجية والطاقة المتجددة والصناعات الطبية والهندسية.

وأوضحت عضو البرلمان أن دعم البرلمان لمبادرات التعاون بين الجامعات والمراكز البحثية والقطاع الصناعي يهدف إلى تعزيز التكامل بين البحث العلمي وريادة الأعمال، وتحفيز الشباب على الابتكار، موضحة أن مبادرة "تحالف وتنمية" التي أطلقتها الدولة تأتي في هذا الإطار لتسريع نقل التكنولوجيا من المختبر إلى السوق، وخلق فرص عمل جديدة وزيادة الإنتاجية.

وأكدت العسيلي أن استثمار الدولة في البحث العلمي والابتكار ليس مجرد خيار، بل استراتيجية وطنية لضمان قدرة مصر على المنافسة عالمياً في القطاعات المتقدمة، مضيفة أن تعزيز ثقافة الابتكار لدى الشباب والباحثين ضرورة حتمية لبناء جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل وتحقيق رؤية مصر 2030 في التعليم والاقتصاد والتنمية المستدامة.

واختتمت النائبة تصريحها بالقول: "ندعو جميع المؤسسات الأكاديمية والباحثين ورواد الأعمال للاستفادة من هذه المنصات العالمية للتواصل والتعاون، وعرض ابتكاراتهم، والاستفادة من الفرص الاستثمارية، لأن العلم والابتكار هما لغة المستقبل التي تصنع التنمية وتدعم استقلال مصر الاقتصادي والتكنولوجي".

وفي السياق ذاته، قالت النائبة إيفلين متي، عضو مجلس النواب، إن دعم البحث العلمي والابتكار يشكل حجر الزاوية في استراتيجية الدولة لبناء اقتصاد مستدام قائم على المعرفة والتكنولوجيا.

وأضافت متي في تصريح خاص لـ “صدي البلد”،: "إن ما تشهده مصر من تنظيم فعاليات عالمية، مثل الجمعية العامة للشراكة بين الأكاديميات (IAP) والمعرض الدولي لتسويق مخرجات البحوث (IRC EXPO2025)، يعكس دور مصر الريادي على الساحة العلمية الدولية، ويعزز من قدرتها على جذب الاستثمارات والشراكات البحثية من مختلف دول العالم".

وأشارت عضو البرلمان إلى أن الاستثمار في البحث العلمي لا يقتصر على الجامعات والمراكز البحثية فقط، بل يمتد ليشمل تطوير الصناعة وربط الابتكار بسوق العمل، مشددة على أن تحويل الأفكار البحثية إلى تطبيقات عملية ومنتجات وخدمات اقتصادية يُسهم في خلق فرص عمل جديدة وتحقيق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني.

وتابعت: "الدور البرلماني يتمثل في دعم كل المبادرات والسياسات التي تشجع التعاون بين الجامعات والقطاع الصناعي، وتوفير بيئة تشريعية محفزة للابتكار وريادة الأعمال، خاصة للجيل الشاب من الباحثين والمبتكرين، لأنهم المستقبل الذي سيقود مصر نحو اقتصاد المعرفة".

وأكدت إيفلين متي أن الحكومة المصرية تعمل بجد على دعم البنية التحتية للبحث العلمي، من خلال تمويل المشروعات التطبيقية، وإطلاق مبادرات مثل "تحالف وتنمية" لتقوية التكامل بين الجامعات والمراكز البحثية والشركات الصناعية، وتحويل الأفكار المبتكرة إلى منتجات قابلة للتسويق، مشيرة إلى أن هذه المبادرات تسرع من وتيرة الابتكار وتسهم في رفع مستوى التنافسية الاقتصادية لمصر على الصعيد الدولي.

واختتمت النائبة تصريحها بالقول: "ندعو كل الباحثين ورواد الأعمال للاستفادة من هذه المنصات والفعاليات العالمية، والتواصل مع المستثمرين المحليين والدوليين، وعرض ابتكاراتهم التي يمكن أن تُحدث نقلة نوعية في القطاعات المختلفة، لأن العلم والابتكار هما المفتاح لتحقيق التنمية الشاملة وبناء مستقبل مزدهر لمصر".

كما قالت النائبة مرفت الكسان، عضو مجلس النواب، إن تعزيز البحث العلمي والابتكار أصبح ضرورة استراتيجية لمصر في مسارها نحو التنمية المستدامة وتحقيق أهداف اقتصاد المعرفة، مشيرة إلى أن الحكومة المصرية تبذل جهوداً كبيرة لدعم الباحثين وتحويل الابتكارات العلمية إلى منتجات وخدمات قابلة للتطبيق في مختلف القطاعات.

وأضافت الكسان في تصريح خاص لـ"صدى البلد"،: “استضافة مصر لأول مرة في العالم العربي للجمعية العامة للشراكة بين الأكاديميات (IAP)، والمعرض الدولي لتسويق مخرجات البحوث (IRC EXPO2025)، تمثل فرصة ذهبية لإظهار قدرات مصر العلمية والبحثية على المستوى الدولي، كما تعكس ثقة المجتمع العلمي العالمي في قدرة مصر على تحويل المعرفة إلى قيمة اقتصادية حقيقية.”

وأكدت عضو البرلمان أن ربط البحث العلمي بالابتكار والصناعة هو السبيل الأمثل لخلق بيئة حاضنة للإبداع، وفتح آفاق استثمارية جديدة، لافتة إلى أن المبادرات الوطنية مثل "تحالف وتنمية" تُسهم بشكل فعال في توسيع نطاق التعاون بين الجامعات والمراكز البحثية والشركات الصناعية ورواد الأعمال، بما يسرع من وتطبيق نتائج البحوث على أرض الواقع.

وأشارت مرفت الكسان إلى أن البرلمان يحرص على دعم كل التشريعات والسياسات التي تحفز الابتكار، وتُعزز القدرة التنافسية للاقتصاد الوطني، مشددة على أهمية الاهتمام بالجيل الجديد من الباحثين وتوفير الفرص المناسبة لهم لعرض أفكارهم ومشروعاتهم البحثية أمام المستثمرين والشركاء الصناعيين.

وتابعت: “الابتكار ليس مجرد فكرة نظرية، بل هو أداة عملية لتطوير المجتمع وتحسين جودة حياة المواطنين، ورفع مستوى الإنتاجية في مختلف القطاعات، وهذا يتطلب تنسيق الجهود بين الجامعات والقطاع الصناعي والدولة، لضمان تحويل الأفكار البحثية إلى حلول قابلة للتنفيذ تلبي احتياجات السوق وتدعم الاقتصاد الوطني.”

واختتمت النائبة تصريحها قائلة: “نحن في البرلمان ملتزمون بدعم كل المبادرات التي تُسهم في بناء منظومة متكاملة للبحث العلمي والابتكار، وتمكين مصر من أن تكون مركزاً إقليمياً وعالمياً للعلم والتكنولوجيا، فمستقبل مصر مبني على المعرفة والابتكار، ويجب علينا جميعاً تعزيز هذا المسار بكل الوسائل الممكنة.”

شارك الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، نيابة عن الرئيس عبدالفتاح السيسي، في الجمعية العامة للشراكة بين الأكاديميات (IAP) والمعرض الدولي لتسويق مخرجات البحوث (IRC EXPO2025) بالعاصمة الإدارية الجديدة.

ويُعد هذا الحدث الأول من نوعه في العالم العربي، ويجمع نخبة من الأكاديميين والخبراء وصناع القرار من أكثر من 140 أكاديمية حول العالم، بهدف تعزيز التعاون العلمي والابتكار وتحويل نتائج البحث العلمي إلى منتجات وخدمات قابلة للتطبيق والاستثمار.

وتأتي الفعاليات في إطار استراتيجية مصر 2030 للتعليم العالي والبحث العلمي، وتأكيدًا على دور البحث العلمي والابتكار في تحقيق التنمية المستدامة وبناء اقتصاد المعرفة. ويضم المعرض الدولي للبحوث منصة للتواصل المباشر بين الباحثين والمستثمرين والصناعة، فيما تركز الجمعية العامة للأكاديميات على تطوير السياسات العلمية وتعزيز التواصل بين المؤسسات الأكاديمية وصناع القرار.

كما تتيح مبادرة "تحالف وتنمية" التي أطلقتها الدولة تأسيس شراكات بين الجامعات والمراكز البحثية والشركات الصناعية لتحويل الأفكار البحثية إلى حلول عملية ومشروعات قابلة للنمو، بما يعزز الاقتصاد الوطني ويرسخ مكانة مصر كمركز عالمي للتعاون العلمي والابتكار.

طباعة شارك النواب الابتكار البحث العلمي التنمية المستدامة

مقالات مشابهة

  • النواب يؤكدون: دعم البحث العلمي والابتكار مفتاح التنمية المستدامة وتحويل الأفكار إلى مشاريع اقتصادية
  • برلماني: دعم البحث العلمي والابتكار ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة في مصر
  • برلمانية: دعم البحث العلمي والابتكار أساس لتحقيق التنمية المستدامة وبناء اقتصاد المعرفة في مصر
  • «قضاء أبوظبي» تستعرض تجربتها في معرض الكتاب القانوني
  • “معاً” ضمن أفضل الترشيحات بـ “تحدي الفيلم القصير لأهداف التنمية المستدامة” بنيجيريا
  • وزيرة التنمية المحلية تستعرض إجراءات مواجهة تلوث الهواء بخريف 2025
  • البرلمان العربي: حماية حقوق الإنسان ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة
  • بدر: تمكين المرأة ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة ودعم الازدهار
  • غنيمات يكتب ،،، التنمية المستدامة طريقنا لمستقبل أفضل
  • 5 أهداف للاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد 2030.. اعرفها