- محمد زينهم: كنت متخوفًا من استعراض الفنانين ولكن تمكنوا من أداء الحركة

 

- نحتاج من الدولة إنتاج مشترك بين وزارة الثقافة وأحد المنتجين لعمل استعراضي بحت - بروفات قمر الغجر استمرت عام كامل ومستعد لمسرحية ابن عز 

 

حققت مسرحية “ قمر الغجر “ نجاح كبير منذ عرضها على مسرح البالون، بطولة النجمة ميرنا وليد وعلاء حسني والمخرج عمرو دوارة، ووراء كل نجاح حكاية وجهد مبذول وشهور ليظهر العمل إلى النور، لذلك كان لـ”الفجر الفني” لقاء مع مدرب الاستعراضات الفنان محمد زينهم الذي كان وراء نجاح “قمر الغجر” العرض المسرحي الملئ بالاستعراضات والغناء، حيث بذل أقصى جهده مع كل فنان بداية من كسر حاجز الخوف والتعامل مع الأداء الحركي على المسرح بشكل احترافي.

 

ويعتبر محمد زينهم مدرب فرقة رضا للفنون الشعبية والإستعراضية وله تاريخ طويل في عالم الاستعراض،وتحدث زينهم للفجر الفني عن كواليس تحضير مسرحية قمر الغجر وأدوار الفنانين وتفاصيل فرقة رضا للفنون الشعبية وكيف استمرت الفرقة بعد وفاة محمود رضا، إليكم الحوار في النص التالي. 

 

كيف كان التحضير لمسرحية قمر الغجر ؟
 

بدأ التحضير لمسرحية قمر الغجر منذ نهاية عهد المخرج عادل عبده أثناء توليه منصب رئاسة البيت الفني للفنون الشعبية والإستعراضية وأرسلها لقطاع الفرقة الغنائية الاستعراضية بقيادة صلاح لبيب وتواصل الدكتور عمرو دوارة مع مدير عام الفرقة لأن أغلبية العروض لا بد من احتوائها على الاستعراض والغناء وليس محتوى درامي بحت، وتم الترشيح لأكثر من شخصية واستقروا في النهاية على الفنانة ميرنا وليد لبطولة العرض المسرحي التي تجسد شخصية " قمر "  ويجسد البطولة أمامها الدكتور علاء حسني الذي يجسد دور " أمير " ويحدث بينهما قصة حب ضمن أحداث المسرحية ويشارك في العمل أحمد السباعي ووفاء السيد وحسان العربي وفتحي سعد وآمال رمزي وسيف عبدالرحمن والأشعار سعيد شحاته  وأشعار أحمد الناصر والاضاءة أبو بكر الشريف والملابس الدكتور مروة عودة والديكور الدكتور الفنان محمد سعد  وإخراج الدكتور عمرو دوارة.

- ما الدور الذي تجسده في مسرحية قمر الغجر؟ 
 

أجسد شخصية كمال السنهوري الوزير والد " أمير " الذي يجسده علاء حسني.

- ما سبب تأخير عرض قمر الغجر؟ 

كان سبب التأخير النواحي المالية لأننا قطاع تابع للدولة وهذا شئ خارج عن إرادتنا،  إضافة إلى البروفات. 

- كم استغرق وقت البروفات للعرض المسرحي ؟ 

استمرت البروفات ما يقرب لعام  وفي البداية شرح لي الدكتور عمرو دوارة فئات المسرحية التي تدور في ثلاثة أجواء الغجر والصيادين والطلبة والحجر، وتدور الأحداث حول  طلاب كلية فنون جميلة  يذهبون لمكان ساحلي لالتقاط مناظر، ويتعرف أمير على الغجرية، ومن المعروف عن الغجر أن بناتهم ممنوع زواجهم من خارج قبيلتهم، ويحدث مفارقات.

قمر الغجر - ما هي استعراضات قمر الغجر؟ 

 

ونجد في العرض المسرحي  استعراضات للغجر واستعراضات للصيادين واستعراضات للطلبة واستعراض للضيف والزعل واستعراضات  أخرى تعبر عن حالات الفرح والحب.

 

وأقدم خلال مسرحية قمر الغجر نحو 10  استعراضات  ما بين دويتوهات واستعراضات جماعية، وبحكم عملي في فرقة رضا أحرص على أن يكون العمل مكتمل  وربنا وفقني أن أقدم كل لوحة بمفردها مثل فرحة الصيادين وصنعت حالة من الدراما الحركية والاستعراضية ثم نقلت لحالة أخرى فرحة الغجر ثم لقاء الحبيبين، كل رقصة بعتبرها مسرحية لوحدها وبعدت تماما عن رقصات فرقة رضا والمتفرج يجد ترابط بين الفقرات وبعضها، إضافة إلى كلمات الأغاني والجمل الموسيقية للملحن أحمد الناصر بعد عدة جلسات قبل العرض.

- ما المخاوف التي واجهتك خلال التحضير للعرض المسرحي؟

 

كنت متخوفًا من الفنانين بالاستعراض لأنه مرتبط بأداء التمثيلي وليس الأداء الحركي لأنه غير متخصص حركة، وهنا يظهر دوري لتمكين الممثل في التعامل مع الموسيقى والحركة بشكل محترف.

- حدثنا عن كواليس العرض المسرحي قمر الغجر وتدريب الفنانين ؟

 

حرصت الفنانة ميرنا وليد على دقة التفاصيل في الرقصة ومدة التدريب وتلتزم بمواعيدها واشتغلنا على كشافات الموبيلات ولم تتوقف ميرنا عن البروفة وقت انقطاع التيار الكهربائي وهذا يحتسب لها، إضافة إلى اهتمامها بتفاصيل الشخصية من ملابس واكسسوارات وحركات استعراضية، إضافة إلى شخصيات العمل واصرارهم على نجاح ادوارهم منهم وفاء السيد وأحمد السباعي والفنان القدير سيف عبدالرحمن وهو من مؤسسي الفرقة القومية وجهود وثقافة المخرج عمرو دوارة والاجتهاد في الديكور والاضاءة، فالمسرحية عناصرها مكتملة وجميع الممثلين قمة في الرقي، وكل من شاهد العرض أثنى عليه من جانب الألحان والاستعراضات والفنانين وجمالهم. 

- كيف بدأت مع فرقة رضا؟

 

فرقة رضا كان لها فضل كبير في مشواري الفني حيث بدأت بالعمل معهم وأنا في عمر  19 عام وتدرجت الرقص منها راقص ثم  سوليست ثم مساعد مدرب ثم مدرب وكبير مدربين.

 

انتجت فرقة رضا عرض " فرحانة " إخراج حسام الدين صلاح وصممت خلاله  عرض بدو العريش. 

- كيف حافظت فرقة رضا على هويتها وفنها بعد رحيل محمود رضا؟

 

أنا بعتبر فرقة رضا هي سفيرة لمصر لأنها لفت العالم ونشرت الثقافة الاستعراضية في مصر لذلك هي حافظت على كيانها، وترك محمود رضا لنا إرث كبير من الرقصات وأغاني الفرقة وهويتها وطريقة إختيار الراقص.

- ما هي شروط الانضمام لفرقة رضا  للفنون الشعبية والإستعراضية؟

 

من شروط الانضمام لفرقة رضا أن يكون سنه صغير ومؤهله الدراسي خريج جامعة وأن تكون أذنه موسيقية وأن يكون جسمه وطوله خالي من العيوب الخلقية بجسم وطول متناسق ثم نأهله للعمل في فرقة رضا وتحفيظه الرقصات. 

 

أسست فرقة رضا في الخمسينات وإبداعات محمود رضا استمرت حتى أوائل الثمانينات والموسيقى الحالية أصبحت سريعة عن الايقاعات والجمل الموسيقية  الماضية، وهنا صعوبة في الراقص الحالي كيف يقتنع بالموسيقى الماضية منها مزيكا علي إسماعيل وخطوات محمود رضا وفريدة فهمي وعلي رضا، فيه مجهود كبير داخل فرقة رضا.

فرقة رضا - ما الذي افتقدناه في الفن المصري بالوقت الحالي ؟

 

ابتعدنا عن المسرحيات الاستعراضية من الألف إلى الياء مثل علشان خاطر عيونك وشارع محمد علي والمسلسلات كلها أكشن، وأتمنى عودة الأفلام المليئة بالاستعراض والغناء والحب والرومانسية هل هناك فيلم حاليا يجمع بين الغناء والاستعراض والرومانسية كأفلام محمد فوزي وعبد الحليم حافظ وصباح.

- ما هي احتياجات  المسرح في مصر ؟
 

نحتاج من الدولة الوقوف مع الفنانين خلال إنتاج مشترك بين وزارة الثقافة وأحد المنتجين لعمل فيلم استعراضي أو مسرحية استعراضية بحتة وعرضها على مسرح الدولة.

 

كما نحتاج لفيلم مثل غرام في الكرنك وإجازة نصف السنة وعندنا فنانين عديدة لديها الإمكانية في التمثيل والغناء، والجمهور يشاهد قصة لها هدف ونرتقي بعقوله وتنمية الرومانسية ومعاني الحب والرقي في التعامل.
 

- ما هي أعمالك القادمة؟ 

 

أحضر حاليا عمل مسرحي مع المخرج الدكتور عبدالله سعد بعنوان " ابن عز " ومن المقرر عرضها على مسرح البالون، ومن إنتاج فرقة أنغام الشباب.










 







 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمد زينهم قمر الغجر ميرنا وليد فرقة رضا للفنون الشعبیة العرض المسرحی عمرو دوارة محمد زینهم میرنا ولید إضافة إلى محمود رضا فرقة رضا

إقرأ أيضاً:

الدكتور محمد ورداني: الشخصية السوية لا تقوم على مظاهر سطحية

اختتم مجمع البحوث الإسلامية فعاليات «أسبوع الدعوة الإسلاميَّة الخامس عشر» الذي تنظمه الأمانة العليا للدعوة بالمجمع بالتعاون مع جامعة عين شمس، تحت شعار «الشباب بين مقاصد الدين ومحاولات التغريب»، وذلك برعاية فضيلة الإمام الأكبر أ.د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وإشراف فضيلة وكيل الأزهر أ.د. محمد الضويني، وفضيلة الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية أ.د. محمد الجندي؛ حيث عُقد اليوم اللقاء الختامي بكلية الآداب بجامعة عين شمس، تحت عنوان: «الشخصية السوية ومواجهة التغريب»، بحضور قيادات وأعضاء هيئة التدريس بالكلية والعاملين والطلاب.

أكدت أ.د. حنان كامل، عميد كلية الآداب، في كلمتها على الأهمية القصوى للتعاون المشترك بين الكلية والأزهر الشريف، مشيرة إلى أن هذا التعاون يمثل ضمانة حقيقية لبناء وعي سليم لدى الطلاب، لأن الأزهر بما يمتلكه من مرجعية دينية وتاريخية، لديه القدرة على تعزيز الهوية الوطنية والانتماء، وترسيخ الفهم الصحيح لجوهر الدين والقيم، كما أن هذه اللقاءات تسهم بشكل مباشر في صقل الجوانب المتعلقة بـالأخلاق والتربية والجانب الإيماني لدى الشباب، لذلك لدينا في كلية الآداب رغبة جادة في زيادة عدد لقاءات وندوات علماء الأزهر بالطلاب، لما سيكون له من أثر إيجابي في معالجة القضايا التي تشغل عقول الشباب، بما يسهم في تحصين العقول ضد الأفكار المتطرفة وبناء جيل واع ومسؤول.

وفي كلمته أوضح أ.د. محمد ورداني، أستاذ الإعلام بجامعة الأزهر، أن الشخصية السوية هي تلك التي تتسم بالتوازن الداخلي والانسجام الخارجي، وهي لا تقتصر على المظاهر والسلوكيات السطحية، بل تعتمد في جوهرها على بنية نفسية وفكرية متينة، ومن أبرز مقوماتها الأساسية هو القدرة على التحليل والتمييز، وامتلاك بوصلة قيمية ثابتة مستمدة من مرجعية راسخة، تمكن الفرد من مقاومة تيارات التغيير السطحية، التي يتعرض له في الحياة، نتيجة التغيرات المتسارعة، مع ضرورة أن يتجاوز الإنسان النظر إلى الأمور الشكلية أو ما يسمى بـ "القشور"، بل يجب عليه أن يدقق في الأمور ويحاول فهم الأبعاد الحقيقية للقضايا، مما يساعده على بناء قناعات ذاتية صلبة بدلاً من مجرد التبعية المجتمعية أو الإعلامية، لكل ما هو شكلي فقط.

كما أكد الدكتور محمد ورداني أن تحقيق الشخصية السوية، تتطلب أن يبدأ المسار من الفرد ذاته، حيث يجب على الإنسان أن ينظر في نفسه بعمق وصدق ويجري لها مراجعة دورية ومحاسبة ذاتية مستمرة لتقييم سلوكه وأفكاره، وهو المنهج الذي علمنا إياه النبي صلى الله عليه وسلم، والهدف من هذه المراجعة هو ضبط المسار وتصحيح الانحرافات قبل استفحالها، وأن يمتلك الفرد شخصية نقدية؛ أي شخصية لا تقبل المعلومة أو السلوك على كما هي، بل تمحص في كل ما تتعرض له وتتعامل معه بأسلوب نقدي، من خلال إعمال العقل والمنطق والقيم، وهذا النقد الدائم والموضوعي هو الضمانة الحقيقية لبقاء الشخصية على استقامتها السوية بعيدًا عن التقليد الأعمى أو التأثر السلبي بالتغيرات المتسارعة في محيطه.

من جانبه حذر الدكتور حسام شاكر، أستاذ الإعلام بجامعة الأزهر، من ظاهرة التغريب، لأنها ليست مجرد تأثر ثقافي عابر، بل هي مخطط ممنهج يشكل خطورة قصوى على المجتمع العربي والمسلم، ومن يقف خلف هذا التغريب لا يهدف فقط إلى تغيير الأنماط السلوكية، بل يسعى بالأساس إلى إعاقة أمتنا عن تحقيق الإنجازات والنهوض الحضاري، وذلك من خلال إحداث ضياع متعمد للهوية الأصيلة وتقويض المقومات الثقافية والدينية، التي تميز هويتنا الإسلامية والعربية، ولذا فإننا نأسف لظهور بعض مظاهر التغريب في أمتنا مثل: اندثار بعض ألفاظنا العربية الفصحى وتغلغل استخدام الألفاظ غير العربية، وكما أن الخطورة الأكبر تكمن في التباهي بهذا التمسك اللغوي المستورد، في حين أن هويتنا وتراثنا العربي الإسلامي مليء بكل مقومات القوة والابتكار والاكتفاء الذاتي الحضاري.

كما أكد الدكتور حسام شاكر أن التغريب يستهدف بشكل خاص الشباب الذي أصبح يواجه خطورة حقيقية تتمثل في التشتت الفكري والتبعية الثقافية، لثقافات لا تمثل ثقافتنا ولا تناسب أمتنا، وهذا الأمر ليس جديدًا، حيث كتب العديد من العلماء والمفكرين في هذا الشأن منذ عقود، داعين إلى ضرورة تحصين المجتمع من ضياع هويته، لكن التنبه الآن أصبح واجبًا قوميِا يتطلب تضافر جهود المؤسسات التعليمية والدينية والإعلامية، ليس فقط للتحذير، بل لتقديم البديل الحضاري المتمثل في الاعتزاز باللغة العربية، والتراث، والقيم الدينية الأصيلة، مع  ضرورة  بناء الجسور بين الشباب ومرجعيتهم الحضارية لضمان بقاء الأمة قادرة على الإنتاج والإسهام الحضاري الفاعل بعيدًا عن ذوبان الهوية في ثقافات الآخرين.

من جانبه، أشار أ.د. محمد إبراهيم، وكيل الكلية، إلى مفهوم "الشخصية السوية"، مؤكدًا أنها تحتاج بالضرورة إلى بوصلة توجهها نحو الطريق الصحيح، وهذه البوصلة، بدورها، تستلزم ضبطًا مستمرًا لضمان دقة توجيهها، وهذه اللقاءات التي تجمع الطلاب بعلماء الأزهر هي آلية مثلى لتحقيق هذا الضبط، خاصة وأنها تنبع من مرجعية دينية وتاريخية كبيرة وموثوقة مثل الأزهر الشريف، وهذا الدعم أصبح ضرورة في ظل ما يواجه الشباب من أزمات وتحديات فكرية وقيمية، حيث أصبح الكثير منهم ينجرف نحو البحث عن الترفيه السريع على حساب القيمة والمعنى الحقيقي للحياة، نتيجة التغيرات المتسارعة في عالمنا المعاصر.

من جانبه، أشار الأستاذ محمود حبيب، عضو المركز الإعلامي للأزهر، أن الشخصية السوية لا تعني الخلاء من العيوب، بل هي في جوهرها القدرة على الاتزان والتحلي بالحكمة عند مواجهة الأزمات، والبحث الفعال عن الحلول، مشددًا على أن تحقيق الصحوة للنفس والنهضة الذاتية، يبدأ بسؤال جوهري ومستمر هو: "من أنا؟"، معتبرًا أن هذا التساؤل العميق هو المفتاح لتحقيق التطور الذاتي المستمر.

يذكر أن «أسبوع الدعوة الإسلامية خامس عشر» والذي يحمل شعار «الشباب بين مقاصد الدين ومحاولات التغريب»، استمر خلال على مدار خمسة أيام بدأت من الأحد ٧ ديسمبر وحتى الخميس ١١ ديسمبر، بخطة دعوية شاملة في مختلف كليات جامعة عين شمس، بمجموعة من المحاول تشمل: «التغريب مظاهره ومخاطرة وسبل مواجهته»، و«محاولات تغريب المرأة وسبل ومواجهتها»، و«أزمة الشباب بين التطرف والانحلال»، «الحفاظ على الوطن في ظل موجات التعريب»، و«بناء الشخصية السوية ودوها في مواجهة التغريب».

طباعة شارك الشباب بين مقاصد الدين ومحاولات التغريب شيخ الأزهر الضويني جامعة عين شمس

مقالات مشابهة

  • الدكتور بن حبتور يعزّي في وفاة محمد بجاش
  • الدكتور أحمد فؤاد هنو ينعي الناشر الكبير محمد هاشم
  • بإقبال كبير.. مسرح 23 يوليو بالمحلة يشهد انطلاق «سيمبا.. الأسد الملك»
  • الأوقاف تُكلّف الدكتور محمد الطوالبة ناطقًا إعلاميًا باسم الوزارة
  • محمد رمضان: أقدم الأغنية الرسمية لكأس الأمم الأفريقية للمرة الثانية على التوالي
  • إقبال كبير على فيلم الست في أول أيام عرضه .. ماذا جنى أمس؟
  • محمد رمضان لـ«أجمد 7»: «أقدم الأغنية الرسمية لكأس الأمم الأفريقية للمرة الثانية علي التوالي»
  • الدكتور محمد ورداني: الشخصية السوية لا تقوم على مظاهر سطحية
  • بسبب التهاب حاد .. يسرا اللوزي تعتذر عن مسرحية المورستان
  • صورة باسم يوسف ومحمود سعد يثير تساؤلات الجمهور