اقتصاد الإمارات|مليارا درهم تصرفات عقارات دبي اليوم
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
بلغت التصرفات العقارية في دائرة الأراضي والأملاك في دبي اليوم أكثر من ملياري درهم ، حيث شهدت الدائرة تسجيل 525 مبايعة بقيمة 1.35 مليار درهم، منها 34 مبايعة للأراضي بقيمة 327.05 مليون درهم و491 مبايعة للشقق والفلل بقيمة 1.02 مليار درهم.
وجاءت أهم مبايعات الأراضي بقيمة 146 مليون درهم في منطقة المركاض تليها مبايعة بقيمة 51 مليون درهم في منطقة البرشاء جنوب الرابعة تليها مبايعة بقيمة 39.
وتصدرت منطقة مدينة هند 4 المناطق من حيث عدد المبايعات إذ سجلت 15 مبايعة بقيمة 24.68 مليون درهم وتلتها منطقة جبل علي الأولى بتسجيلها 6 مبايعات بقيمة 23.54 مليون درهم وثالثة في الحبية الخامسة بتسجيلها 4 مبايعات بقيمة 18.11 مليون درهم.
وفيما يتعلق بأهم مبايعات الشقق والفلل فقد جاءت مبايعة بقيمة 55 مليون درهم بمنطقة أم سقيم الثالثة كأهم المبايعات تلتها مبايعة بقيمة 20 مليون درهم في منطقة الخليج التجاري وأخيراً مبايعة بقيمة 17.3 مليون درهم في منطقة نخلة جميرا.
و تصدرت منطقة البرشاء جنوب الرابعة المناطق من حيث عدد مبايعات الشقق والفلل إذ سجلت 81 مبايعة بقيمة 86.69 مليون درهم وتلتها منطقة الخليج التجاري بتسجيلها 52 مبايعة بقيمة 129.38 مليون درهم وثالثة في وادي الصفا 5 بتسجيلها 28 مبايعة بقيمة 34.4 مليون درهم.
وسجلت الرهون قيمة قدرها 769.52 مليون درهم منها 21 رهن أراض بقيمة 66.04 مليون درهم و106 رهن فلل وشقق بقيمة 703.48 مليون درهم، وكان أهمها بمنطقة الحبية الأولى بقيمة 373.74 مليون درهم وأخرى في منطقة العياص بقيمة 91 مليون درهم.
أما الهبات فقد شهدت تسجيل 32 هبة بقيمة 83.78 مليون درهم كان أهمها بمنطقة برج خليفة بقيمة 20.67 مليون درهم وأخرى في منطقة الثنية الرابعة بقيمة 18 مليون درهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التصرفات العقارية الخليج التجاري تصرفات العقارية تصرفات عقارات دبي اليوم تصرفات عقارات دبي دائرة الأراضي والأملاك مبايعات الأراضي ملیون درهم فی منطقة مبایعة بقیمة
إقرأ أيضاً:
1.8 مليون درهم دعم من «أوقاف دبي» لمؤسسة الجليلة
دبي (الاتحاد)
أعلنت مؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي تقديم مبلغ مالي بقيمة 1.8 مليون درهم إلى مؤسسة الجليلة، ذراع العطاء لـ «دبي الصحية»، لعلاج وزراعة الكلى لمرضى الفشل الكلوي من الحالات الإنسانية، وسداد تكاليف العلاج للفئات المستحقة. وقُسّم المبلغ المُقدم من «أوقاف دبي» بواقع مليون درهم لعلاج وزراعة الكلى لمرضى الفشل الكلوي، و800 ألف درهم لدعم برنامج «عاون»، والمعني بتوفير الرعاية الطبية للمرضى المقيمين في دولة الإمارات ممن لا يستطيعون تحمل تكاليف العلاج، و«صندوق الطفل»، والذي يهدف إلى توفير الرعاية الطبية اللازمة للأطفال، وتخفيف الأعباء المالية عن ذويهم.
ويأتي هذا الدعم المالي من مصرف الزكاة في «أوقاف دبي»؛ بهدف تعزيز دور الوقف في الارتقاء بقطاع الصحة، والمحافظة على حياة الأفراد، ومساندة شرائح المجتمع محدودة الدخل لتلقي العلاج، وتوفير الرعاية الصحية اللازمة.
وأكد خالد آل ثاني، نائب الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر، حرص المؤسسة على دعم القطاع الصحي في المجتمع، وتعزيز توجهاتها الإنسانية في مجالات الرعاية الطبية، من خلال دعم الحالات الإنسانية المسجلة لدى المؤسسات الصحية، والمشاركة في المبادرات الرامية إلى علاج المرضى من ذوي الدخل المحدود، ومساندة غير القادرين على سداد قيمة العلاج، وخاصة الأطفال وأصحاب الأمراض المزمنة التي تهدد حياتهم وتؤثر سلباً على الاستقرار الأسري.
وقال آل ثاني، إن المؤسسة قدمت الدعم من مصرف الزكاة، مشيراً إلى أن المرضى هم من المستحقين لأموال الزكاة، ويشكلون شريحة إنسانية تحرص المؤسسة على مساندتها وتقديم العون اللازم لها؛ بهدف توفير المستلزمات العلاجية، وتحقيق أثر إيجابي كبير في حياة المرضى وعائلاتهم، ولفت إلى أن المؤسسة تبذل الجهود كافة لإبرام الشراكات التي من شأنها تعزيز دور الوقف في تلبية احتياجات المجتمع ومساندة الأفراد في القطاعات الحيوية كافة، والعمل على تحقيق استراتيجية الوقف الرامية إلى تمكين القطاع الوقفي، وإرساء التكافل والتعاضد الإنساني بين فئات المجتمع كافة.
من جانبه، أعرب الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة، عن فخره بالشراكة المستمرة مع مؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي، من خلال دعمها لعلاج وزراعة الكلى لمرضى الفشل الكلوي من الحالات الإنسانية، وسداد تكاليف العلاج للفئات المستحقة عبر برنامج «عاون» و«صندوق الطفل»، بما يؤكد تضافر الجهود بين المؤسسات الوطنية الرامية إلى تعزيز منظومة الرعاية الصحية.
تمكين
أكد الدكتور عامر الزرعوني، أن هذه الجهود تُسهم في تمكين مؤسسة الجليلة من القيام برسالتها النبيلة عبر برامجها ومبادراتها المختلفة، الهادفة إلى الارتقاء بصحة الإنسان.
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟