بيان من سفارة المملكة بالتشيك بشأن تعرض عدد من المواطنين لحادث سير
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بيان من سفارة المملكة بالتشيك بشأن تعرض عدد من المواطنين لحادث سير، وقالت السفارة في بيان باشرت سفارة المملكة العربية السعودية في براغ يوم الاثنين الماضي حادث تصادم بين حافلتين تقلان سياحًا من بينهم 10 .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيان من سفارة المملكة بالتشيك بشأن تعرض عدد من المواطنين لحادث سير، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقالت السفارة في بيان: "باشرت سفارة المملكة العربية السعودية في براغ يوم الاثنين الماضي حادث تصادم بين حافلتين تقلان سياحًا من بينهم 10 مواطنين بالقرب من مدينة برونو التشيكية، وقد وقفت السفارة في حينه على الحادث لتقديم كافة أشكال المساعدة والاطمئنان على حالة المواطنين الصحية، وإنهاء كافة احتياجاتهم اللازمة".
بيان بشأن تعرض عدد من المواطنين لحادث سير في مدينة برنو التشيكية. pic.twitter.com/rjtdVrQlSQ
— السفارة في براغ (@KSAembassyCZ) July 18, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السفارة فی
إقرأ أيضاً:
سفارة الصين في الفلبين: نحث الاتحاد الأوروبي على احترام سيادة بلادها الإقليمية
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" خبرا عاجلا يفيد بأن سفارة الصين في الفلبين، قالت إن “الاتحاد الأوروبي ليس طرفا في نزاع بحر الصين الجنوبي وليس له الحق في التدخل، ونحث الاتحاد الأوروبي على احترام سيادة بلادها الإقليمية وحقوقها ببحر الصين الجنوبي”.
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، أن العلاقات بين بكين وواشنطن تمرّ بمنعطف حرج، داعيًا الأخيرة إلى تهيئة الظروف اللازمة لإعادة العلاقات الثنائية إلى مسارها السليم.
ونقلت وكالة "رويترز" عن وانغ تأكيده أن الحوار والتعاون يمثلان الخيار الوحيد الصائب في التعامل بين الصين والولايات المتحدة، مشددًا على أن الاحترام المتبادل يجب أن يكون أساس العلاقات بين البلدين.
في سياق متصل، أفادت وكالة "بلومبرغ" نقلًا عن مصادر مطلعة، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كانت تعتزم تشديد القيود المفروضة على قطاع التكنولوجيا في الصين.
وأوضحت المصادر أن الإدارة كانت تعمل على إعداد قواعد جديدة تستهدف أيضًا الشركات التابعة لتلك الخاضعة للعقوبات، من خلال فرض شروط للحصول على تراخيص حكومية قبل إتمام أي صفقات معها، إذا كانت مملوكة بالأغلبية لكيانات معاقبة.