الاحتلال يقت.ل فلسطينيا بزعم محاولته تنفيذ عملية دهس في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس أنه قت.ل مواطن فلسطيني في الضفة الغربية مدعيا أنها حاول تنفيذ عملية دهس.
وقال جيش الاحتلال إن قواته أطلقت النار واعتقلت فلسطينيا مشتبها به بزعم أنه حاول تنفيذ هجوم دهس بالقرب من مدينة الخليل بالضفة الغربية، بحسب ما أوردته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وبحسب الجيش الإسرائيلي، يُزعم أن المشتبه به حاول دهس سيارته بالقوات التي كانت تقوم بـ”نشاط استباقي” بالقرب من الخليل.
ورد الجنود بإطلاق النار مما أدى إلى إصابة السائق ثم تم اعتقاله واقتياده للاستجواب.
ويقول الجيش الإسرائيلي إنه لم يصب أي جندي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عملية دهس في الضفة الغربية جيش الاحتلال الإسرائيلي مواطن فلسطيني في الضفة الغربية عملية دهس
إقرأ أيضاً:
مجلس التعاون الخليجي يدين بناء إسرائيل مستوطنات جديدة في الضفة الغربية
أكدت دول مجلس التعاون الخليجي، السبت، "أن مصادقة قوات الاحتلال الإسرائيلي على بناء مستوطنات بالضفة الغربية المحتلة انتهاك لسيادة وحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق، خاصة بعد المصادقة على بناء 22 مستوطنة يهودية جديدة في الضفة الغربية المحتلة"، وهو أكبر توسع منذ عقود.
وأعرب الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم محمد البديوي، في بيان، "عن إدانته واستنكاره الشديدين لمصادقة قوات الاحتلال الإسرائيلي على بناء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة"، حسب بيان نشر على الموقع الرسمي لمجلس التعاون الخليجي.
وأكد البديوي "على أن هذه المصادقة هي انتهاك سافر، وتحد صارخ لمبادئ القانون الدولي والشرعية الدولية، وأن هذه الممارسات الاستفزازية تمثل تصعيدًا خطيرًا، من شأنه أن يهدد الأمن والاستقرار بالمنطقة، ويقوض الجهود الدولية الرامية إلى استئناف عملية السلام".
وشدد الأمين العام، لمجلس التعاون، الذي يضم في عضويته السعودية والإمارات وقطر والكويت والبحرين وسلطنة عُمان، على رفض مجلس التعاون التام لأي محاولات لفرض واقع جديد على سيادة الشعب الفلسطيني الشقيق على كافة أراضيه المحتلة".
وجدد البدوي على "التزام دول المجلس بدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية".
وينظر إلى المستوطنات على نطاق واسع أنها غير قانونية بموجب القانون الدولي، رغم أن إسرائيل تعارض ذلك، وتعد من أكثر القضايا إثارة للجدل بين إسرائيل والفلسطينيين.
وصفت منظمة "السلام الآن" الإسرائيلية المناهضة للاستيطان هذه الخطوة بأنها "الخطوة الأوسع من نوعها" منذ أكثر من 30 عامًا وحذرت من أنها "ستؤدي إلى إعادة تشكيل الضفة الغربية بشكل كبير، وترسيخ الاحتلال بشكل أكبر".