قبل طرحه.. لماذا صنف فيلم "أصل الحكاية"+18؟
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
طُرح البوستر الرسمي لفيلم "أصل الحكاية" بطولة شيري عادل، لكن أهم ما لفت أنظار الجمهور هو تصنيف الفيلم "+18"، وجعلهم يضعون علامات استفهام حول سبب هذا التصنيف.
لماذا تم تصنيف الفيلم فوق 18 عام ؟
يرجع هذا التصنيف لطبيعة القصة التي يتناولها الفيلم، حيث يناقش قضية الغريزة الجنسية وربطها بكثير من الموضوعات الحياتية لشخصيات الفيلم في سياق الأحداث، وكأنها المحرك الأساسي لهم، فالفيلم يناقش هذه القضية بشكل من الكوميديا السوداء.
أحداث فيلم أصل الحكاية
فيلم أصل الحكاية يدور في إطار اجتماعي لايت، يناقش العديد من القضايا المجتمعية منها ختان الإناث والعنوسة والتحرش، فكرة تتمحور حول عائلة تضم أكثر من فرد وكل واحد منهم يعانى من مشكلة معينة وتكشف الأحداث ما سيحدث لكل فرد منهم.
أبطال فيلم أصل الحكاية
فيلم "أصل الحكاية" انطلق تصويره بعد فترة من التحضيرات والتعاقد مع الفنانين المشاركين في البطولة، وهو من تأليف وإخراج محمد أمين وبطولة شيرى عادل، خالد الصاوى، بيومي فؤاد، هالة فاخر، حمزة العيلى، يوسف عثمان، عابد عنانى، وائل الترك، علاء مرسي، محمد محمود وعدد آخر من الفنانين.
أحدث أعمال شيري عادل
يعرض الآن لها فيلم "عادل مش عادل" من بطولة أحمد الفيشاوى، شيري عادل، محمود البزاوي،دينا، محمد رضوان، أوتاكا،بدرية طلبة،أحمد بجه ولأول مرة تشارك بالفيلم المطربة نوال صاحبة أغنية مخاصماك والتي تصدرت ترند المواقع الاجتماعية وحصلت على أكثر من ١٣٠ مليون مشاهدة على موقع يوتيوب والفيلم إنتاج عز غنيم وهيثم حسن في أول تعاون مشترك بين الشركتين وقصة وسيناريو وحوار أدهم سعيد وحسام كمال، وإخراج أحمد يسري، ويجسد الفيشاوى خلال أحداث الفيلم شخصية محامي يواجه العديد من المشاكل في حياته ويحاول حلها في إطار كوميدي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيلم أصل الحكاية شيري عادل أصل الحکایة
إقرأ أيضاً:
كاتيا ثائر الزعبي… من دي لا سال– الفرير تبدأ الحكاية
صراحة نيوز ـ في لحظة لا تُنسى، تجمّعت فيها مشاعر الفرح والفخر، أشرقت ابنتنا الحبيبة كاتيا ثائر الزعبي بنورها الجميل، وهي تخطو أولى خطواتها على درب العلم، متخرجة من روضة كلية دي لا سال – الفرير، وسط أجواء من البهجة غمرت والديها وأشقّاءها وكل من أحبّها.
كاتيا، يا صغيرة القلب وكبيرة الأمل، يا مَن تفتّحت كزهرة ربيعية في ساحة التخرّج، حملتِ إلينا الفرح النقي، ورسمتِ البسمة على الوجوه، وكأنك تقولين: “هنا بدأت الحكاية… والقادم أجمل”.
نحن، كعائلتك، نرفع رؤوسنا فخرًا بك، ونؤمن أنك تسيرين نحو مستقبل مليء بالنجاحات، والإنجازات، والتميز.
كل الشكر والتقدير لـكلية دي لا سال – الفرير، ممثلة بمديرتها العامة الدكتورة رائدة القصار، ولمسؤولة الروضة السيدة شدا الداوود، ولكل الكادر التربوي الرائع الذي كان شريكًا في هذه البداية المشرقة.
ألف مبروك كاتيا
يا زهرتنا الجميلة… ومنها إلى أعلى الدرجات بإذن الله.
عائلتك التي تحبك دائمًا ????