قالت الدكتورة سمر عبد العظيم، أستاذ الطب الشرعي، ومؤلفة كتاب «ميت مطلوب للشهادة»، إن الطب الشرعي من العلوم الحساسة جدًا، ولابد أن يكون المجتمع متعاطفًا ومتفهمًا لنوعية الخدمة التي يتم تقديمها، إذ أنها خدمة بها درجة كبيرة من المسئولية.

وأضافت «عبد العظيم» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «مساء DMC»، المذاع عبر فضائية «DMC» مع الإعلامية إيمان الحصري، قائلًة «عدد كبير من الفتيات يقبلن على دراسة الطب الشرعي، وفي معرض الكتاب الكثير من الفتيات كانوا يشترون الكتاب الذى ألفته عن الطب الشرعي، لديهم رغبة كبيرة في معرفة علم الطب الشرعي».

وتابعت: «في فترة تدريبي عشت فترة كبيرة مع الجثث، وتعلمت فيه كتير، وعشت فيها حكايات كتير، وكانت مرحلة مهمة في حياتي».

وأكملت: «كل الحكايات الواردة في كتابي هي حقيقة بتصريف، وليست حقيقة جدية، ولو كانت قصة حقيقية كاملة ستتحول الى خبر صحفي، وهذا ليس هدف الكتاب، هدف الكتابة أنه يحصل تصريف، بحيث أن المعلومات الواردة في الكتاب تستساغ، ويستطيع الناس فهمها». 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الطب الشرعي العدل إيمان الحصري الطب الشرعی

إقرأ أيضاً:

ميليشيا كتائب حزب الله الحشدوية تؤكد على تمسكها بـ”الكذب العظيم” بعدم تسليم سلاحها إلا للإمام الغايب!!

آخر تحديث: 6 يوليوز 2025 - 10:52 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- جدد المسؤول الأمني “الشبح” لكتائب حزب الله، أبو علي العسكري، امس السبت، تأكيده بأن سلاح “المقاومة العراقية” لا يسلم إلا بيد “الإمام المهدي”، فيما أوصى من “يحسن الظنّ بهم” بالحديث عن سلاح الاحتلال الأمريكي والتركي.وكتب العسكري، في تدوينة له أن “هناك متخاذلين ينساقون إلى صيحات الإجرام الصهيوأمريكي، للتخلي عن سلاح المقاومة في المنطقة، ومنه سلاح المقاومة في العراق الذي حمى الدولة والمقدسات، حينما انهزم الجمع وكادت بغداد أن تسقط بيد عصابات التكفير الوهابي السعودي المدعومة أمريكيا”.وأضاف: “فليسمع العالم ومن به صمم أن سلاح المقاومة هو وديعة الإمام المهدي عند المجاهدين حماة العراق ومقدساته، وقرار التخلي عنه لا يكون إلا بيد الإمام دامت بركاته علينا”، مردفاً “إن أسوأ ما يمكن أن يمرّ به الشرفاء الأحرار أن يسمعوا العاهر تتحدث عن العفة والشرف، ومن هوان الدنيا أن يقرّر المخنثون وأشباه الرجال ما يجب أن يكون عليه سلاح المقاومة” في إشارة ضمنية لصاحبهم مقتدى الصدر الذي طلب بتسليم سلاح الميليشيات للدولة.وخلص إلى القول: “نوصي من نحسن الظنّ بهم أن يتحدثوا عن سلاح الاحتلال الأمريكي، وما لديه من قواعد وترسانة في العراق، وعن سلاح الاحتلال التركي في البلاد، وأن يتعظ الجميع مما حدث في سنة 2014 من انتهاك الحرمات والقتل بحق أبناء شعبنا، وفي مقدمة من ثبتوا في مواجهة الأعداء حينها، هم رجال المقاومة الإسلامية وسلاحهم، فكان، ولا يزال، وسيبقى بأيديهم دفاعًا عن الدين والمقدسات والمستضعفين”.

مقالات مشابهة

  • كده كتير.. ياسمين الخطيب تهاجم مها الصغير
  • بعد فراره من طرابلس.. القبض على مطلوب بواقعة قتل في مصراتة
  • ميليشيا كتائب حزب الله الحشدوية تؤكد على تمسكها بـ”الكذب العظيم” بعدم تسليم سلاحها إلا للإمام الغايب!!
  • سقط وهو يحاول إنقاذ أعز أصدقائه.. طفل يلقى مصرعه مع كلبه في بئر أسانسير بالجيزة
  • "لماذا تستمع الفتيات للريميكسات أكتر من الأغنية الأصلية؟.. سر الإدمان الجديد على السوشيال ميديا
  • جنازة عبد المنعم المريمي تُؤجل لإجراء الفحص الشرعي
  • مشجع اتحادي يمازح تياغو نيفيز: “إنت مصيبة والله العظيم أكرهك!”.. فيديو
  • هل يجوز قول عليه السلام بعد ذكر سيدنا الحسين؟.. الإفتاء توضح الحكم الشرعي
  • حكم من أكل أو شرب ناسيًا في صيام يوم عاشوراء.. الموقف الشرعي
  • امتحان الكيمياء للشهادة السودانية 3/7/2025: معاناة مضاعفة في ظل النزوح واللجوء