الصحفيين تعلن جدول تشغيل العيادة الخارجية.. الكشف مجانا للأعضاء وأسرهم
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
أعلنت لجنة الرعاية الاجتماعية والصحية بنقابة الصحفيين برئاسة محمد الجارحي عن تشغيل العيادة الخارجية بالنقابة في التخصصات الطبية المختلفة، لأول مرة في تاريخ مشروع العلاج. ويكون العمل بالعيادة على فترتين، اعتباراً من أول فبراير 2024، بالتعاون مع عدد من الاستشاريين والأطباء والجهات الطبية في مختلف التخصصات الطبية ضمن الخطة الاستراتيجية لتطوير مشروع علاج الصحفيين وأسرهم وسيتم الإعلان عن الأطباء وتخصصاتهم تباعاً.
ويشمل جدول الأسبوع الأول من شهر فبراير ما يلي:
1- د/ نيفين الهلالي أستاذ طب الأطفال جامعة القاهرة (القصر العيني)*
▪ الموعد: الخميس 1 فبراير – من 11 صباحاً إلى 2 ظهراً.
▪ تعمل العيادة يوم الخميس (الأول من كل شهر) في نفس الموعد.
2- د. رشا أحمد إبراهيم – إستشاري الباطنة العامة والغدد الصماء والسكر*
▪ الموعد: السبت 3 فبراير – من 11 صباحاً إلى 2 ظهراً.
▪ تعمل العيادة يوم السبت (أسبوعياً) في نفس الموعد.
3- د. مصطفى المحمدي – إستشاري القلب والقسطرة والأوعية الدموية*
▪ الكشف الطبي والفحص بجهاز الموجات الصوتية "الإيكو" مجاناً.
▪ الموعد: السبت 3 فبراير – من 2 ظهراً إلى 5 مساءً.
▪ تعمل العيادة يوم السبت (الأول من كل شهر) في نفس الموعد.
4- د. عمرو غريب – أخصائي طب وجراحة الفم والأسنان
▪ الخدمة المقدمة هي الكشف وتلميع الأسنان والخلع البسيط جداً.
▪ الموعد: الأحد 4 فبراير – من 10 صباحاً حتى 2 ظهراً.
▪ تعمل العيادة يوم الأحد ( أسبوعياً) في نفس الموعد.
5- د. مصطفى رجب – إستشاري باطنة وجهاز هضمي وكبد
▪ الموعد: الثلاثاء 6 فبرير – من 10 صباحاً حتى 1 ظهراً.
▪ تعمل العيادة مرتين شهرياً في نفس الموعد.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
انطلاق المنتدى السعودي للإعلام ومعرض مستقبل الإعلام فبراير المقبل
الرياض
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- تنطلق النسخة المقبلة من المنتدى السعودي للإعلام خلال الفترة من 2 إلى 4 فبراير 2026م في العاصمة الرياض، بمشاركة أكثر من 250 شركة محلية وإقليمية وعالمية، بحضور واسع من صناع القرار الإعلامي والشركات التقنية والابتكارية.
ويُجسّد المنتدى مكانة المملكة المتقدمة كمنصة دولية لاستشراف مستقبل الإعلام والتحول الرقمي، في ظل ما تحقق من نجاحات مميزة في النسخ السابقة، ويواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى تعزيز الاقتصاد المعرفي، ودعم صناعة المحتوى، وتمكين قطاع إعلامي تنافسي وابتكاري.
ورفع معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على دعمهما الكبير والمستمر لقطاع الإعلام الوطني، عادًا الرعاية الكريمة حافزًا نوعيًا لتعزيز أداء القطاع الإعلامي وتوسيع أثره؛ بما يُسهم في تحقيق مستهدفات رؤية 2030.
وأكد معاليه، أن المنتدى السعودي للإعلام أسَّس من الرياض منطلقًا لرؤى جديدة تُعيد تشكيل مستقبل الإعلام في المنطقة بقيادة سعودية ومشاركة دولية رفيعة، وبات منصة مؤثرة تعكس قصص المملكة وقيمها أمام العالم بكل مهنية واقتدار، ويعزز حضورها في المشهد الإعلامي الإقليمي والدولي؛ بما يعكس مكانتها وتأثيرها المتنامي إلى جانب تبنّي المنتدى التقنيات الحديثة مثل: الذكاء الاصطناعي والواقع الممتد، ودعم بناء بيئات تنظيمية وتشغيلية مُمكّنة لقطاع إعلامي أكثر تأثيرًا وابتكارًا.
وبين وزير الإعلام، أن النسخة المقبلة من المنتدى ستُشكّل مساحة عالمية للحوار وتبادل الخبرات في قطاع الإعلام من مختلف دول العالم، لمناقشة التحولات الكبرى التي يشهدها الإعلام المعاصر، مشيرًا إلى أن “الإعلام في عالم يتشكل” يعكس التغيرات العميقة في هذا المجال، حيث تتلاقى التقنيات الحديثة مع صناعة المحتوى؛ مما يفرض تحديات وفرصًا جديدة على الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية، ويتطلب تطوير إستراتيجيات مبتكرة تواكب هذه المرحلة وتضمن تعزيز تأثير الإعلام واستدامته.
من جانبه، أفاد رئيس المنتدى السعودي للإعلام، الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون محمد بن فهد الحارثي، أن المنتدى سيركز على استكشاف الإمكانات التي تتيحها تقنيات الذكاء الاصطناعي والواقع الممتد، وإبراز تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي في إنتاج المحتوى؛ بما يواكب التحولات المتسارعة عالميًا، ويرتقي بجودة الإعلام الوطني.
وأوضح أن المنتدى سيشهد أكثر من 100 جلسة وورشة عمل متخصصة، إضافة إلى منطقة للابتكار تضم أحدث الحلول التقنية في مجالات البث والإنتاج والتوزيع، ومن المزمع توقيع اتفاقيات دولية تدعم المواهب السعودية، وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون الدولي.
ويواصل المنتدى السعودي للإعلام حضوره كمحطة سنوية عالمية لتبادل المعرفة وتطوير القدرات الوطنية، والإسهام في بناء صناعة إعلامية رائدة تُجسّد طموحات المملكة في صناعة مستقبل إعلامي أكثر تأثيرًا واستدامة.