رسميا.. أحمد الشيخ يدعم صفوف الإسماعيلي
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
نجح مسئولو نادي الإسماعيلي في اتمام التعاقد بشكل رسمي مع لاعب الأهلي ومصر المقاصة السابق أحمد الشيخ، في صفقة انتقال حر، بداية من يناير الجاري، بعد ترحيب من الجهاز الفني بقيادة إيهاب جلال.
مواجهات نارية لريال مدريد في شهر فبرايروعبر الشيخ عن سعادته بالانضمام لقلعة الدراويش، مؤكدا أن الإسماعيلي أحد أكبر الأندية في مصر ويتمتع بجماهيرية عريضة في الوطن العربي.
وأضاف في تصريحات للمركز الإعلامي: "سنقاتل لتحقيق الإضافة الفنية المنتظرة ووضع الفريق في المكانة التي يستحقها بين الكبار".
وتابع: "جماهير الإسماعيلي تضرب دائما أعظم الأمثلة في الوفاء والانتماء وسنقاتل من أجل إعادة البسمة لهم".
وأتم: "سنعمل على تحقيق نتائج إيجابية في قادم المباريات من أجل استعادة توازن الفريق وتحقيق أهداف الجهاز الفني والجماهير".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاسماعيلي الأهلي أحمد الشيخ ايهاب جلال
إقرأ أيضاً:
الفريق أحمد خالد: الإسكندرية ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم
أكد الفريق أحمد خالد؛ محافظ الإسكندرية، إن المدينة تحتضن افتتاح المعرض باعتباره احتفاءً بشخصية تاريخية تركت أثرًا عميقًا في مسار الحضارة الإنسانية وفي مدينة ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم.
وأوضح أن المعرض يضم 53 عملًا فنيًا للفنان اليوناني العالمي ﭬارلاميس، تنوعت بين المنحوتات والأعمال الخشبية وتحمل رسالة إنسانية تدعو إلى السلام والتفاهم والتعايش بين الشعوب وهي قيم تتوافق مع هوية الإسكندرية الثقافية والتاريخية.
جاء ذلك خلال استضافت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "الإسكندر الأكبر.. العودة إلى مصر"، اليوم السبت، بحضور الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، و نيكولاوس باباجورجيو، سفير اليونان لدى مصر، و بافلوس تروكوبولوس، مدير المختبر التجريبي بفيرجينا، والفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، قدمتها هبه الرافعي، القائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام.
وأشار إلى أن اختيار الإسكندر الأكبر لموقع الإسكندرية لم يكن مصادفة بل جاء إدراكًا لعبقرية المكان الذي يجمع بين البحر والبر فأسس مدينة تحمل اسمه لتكون جسرًا بين الشرق والغرب ونافذة لمصر على العالم، ومنذ تأسيسها عام 331 قبل الميلاد تحولت إلى واحدة من أعظم مدن التاريخ وعاصمة للمعرفة والفلسفة والعلوم وموطنًا لعلماء ومفكرين أسهموا في تشكيل الوعي الإنساني عبر العصور.
وأكد أن المدينة شكلت نموذجًا فريدًا للتعايش الثقافي حيث أصبحت الجالية اليونانية جزءًا أصيلًا من نسيجها الاجتماعي في علاقة اتسمت بالمحبة والتفاعل الإنساني والحفاظ المتبادل على الهوية والثقافة.
وأوضح أن العلاقات المصرية اليونانية تشهد اليوم زخمًا متجددًا خاصة على الصعيد الثقافي والفني بما يعزز قيم الحوار والاستقرار ويتكامل مع رؤية التنمية المستدامة التي تضع الإنسان والمعرفة في صدارة الأولويات، مشددًا وشدد إن الإسكندرية ستظل رمزًا عالميًا للمعرفة ومنارة للتنوير والفن.
وتأتي الندوة ضمن استضافة المكتبة لمجموعة الأعمال الفنية للفنان والمهندس المعماري اليوناني المغترب ماكيس ﭬارلاميس (1942 - 2016) حول الإسكندر الأكبر، بعد عرضها في أماكن أخرى في رحلتها لنقل رسالة الإسكندر الدائمة رسالة التسامح والتعايش الخلّاق والتعاون بين الشعوب.