ناقد فني يشيد بسلمى أبو ضيف في «أنف وثلاث عيون»: اكتشاف حقيقي ونجمة قادمة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أشاد الناقد الفني محمود عبدالشكور عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» بفيلم «أنف وثلاث عيون»، خاصةً دور الفنانة الشابة سلمى أبو ضيف خلال أحداث الفيلم.
وكتب الناقد محمود عبدالشكور قائلا: «فيلم آخر هام فيه رؤية مختلفة ومعالجة ذكية وعناصر فنية متميزة وأفكار جديرة بالتأمل والمناقشة رغم بعض الملاحظات الهامة.
وأضاف: «يبدو أنه موسم مختلف، وحافل بالتجارب والمغامرات الفنية، التي تستحق المشاهدة. والتي تثير الجدل والحوار».
فيلم أنف وثلاث عيون حقق ايرادات عالية في دور العرض السينمائية حيث تصدر إيرادات شباك التذاكر، والفيلم بطولة ظافر العابدين، أمينة خليل، سلمى أبوضيف، صبا مبارك، جيهان الشماشرجي، إخراج أمير رمسيس، معالجة سينمائية وائل حمدي عن رواية الأديب إحسان عبد القدوس.
وتدور أحداث الفيلم حول طبيب متعدد العلاقات النسائية تنقلب حياته رأسا على عقب عندما يقع في حب فتاة اصغر منه سنا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سلمي أبو ضيف فيلم أنف وثلاث عيون محمود عبدالشكور أنف وثلاث عیون
إقرأ أيضاً:
مسؤولون صهاينة: المرحلة الرابعة من الحصار البحري اليمني تنذر بشلل اقتصادي حقيقي
وأثار هذا الإعلان مخاوف واسعة في الأوساط السياسية والعسكرية لدى العدو، حيث تتزايد التقديرات بأن حركة الملاحة من وإلى الموانئ المحتلة ستتأثر بشكل أكبر مما كانت عليه في المراحل السابقة.
وأضاف الموقع في تقرير صادر عنه، اليوم الأربعاء، أن كيان العدو أصدر تحذيرات للشركات المشغلة للسفن من الاقتراب من مسارات البحر الأحمر والبحر العربي، خشية تعرضها لهجمات جديدة من قبل القوات المسلحة اليمنية، لا سيما بعد أن أكدت الأخيرة التزامها بدعم القضية الفلسطينية والاستمرار في عملياتها حتى رفع الحصار عن غزة ووقف العدوان.
وبحسب الموقع، فإن المرحلة الجديدة تشمل تصعيداً تقنياً في الأسلحة المستخدمة وزيادة في الرقعة الجغرافية التي يشملها الحصار البحري، حيث يضع هذا التطور الاحتلال أمام تحديات معقدة لا يمكن تجاوزها من خلال الوسائل العسكرية أو الضغط الدولي.
ولفت إلى أن الخطوة الأخيرة لليمن جاءت بالتزامن مع عجز أمريكي واضح عن فرض الأمن البحري في المنطقة، خصوصًا بعد تقليص الوجود العسكري الأمريكي في البحر الأحمر وتراجع فعالية العمليات البحرية الأوروبية.
في السياق أشار محللون صهاينة، إلى أن استمرار الحصار بهذا الشكل قد يؤدي إلى شلل اقتصادي حقيقي في الموانئ المحتلة، خاصة في ظل امتناع عدد من شركات الشحن العالمية عن تسيير رحلات بحرية باتجاه الكيان، وهو ما يُبرز التحديات الاقتصادية المتزايدة التي يواجهها العدو الإسرائيلي نتيجة للحصار البحري اليمني المتصاعد.