البوابة – يمكنك إعداد سلطة العدس بالليمون الصحية هذه في 30 دقيقة فقط وتعتبر وجبة رائعة في الطقس الحار. تقدم مع خبز القمح الكامل، إذا رغبت في ذلك.
العدس غني بالألياف والكربوهيدرات المعقدة، بينما يحتوي على نسبة منخفضة من الدهون والسعرات الحرارية. محتواه العالي من البروتين يجعل العدس خيارًا مثاليًا لأولئك الذين يتطلعون إلى زيادة تناولهم للبروتين.
يعد العدس الأسود أكثر أنواع العدس كثافة بالعناصر الغذائية، بما في ذلك كميات عالية من الكالسيوم والبوتاسيوم والحديد والبروتين. وفقًا لوزارة الزراعة الأمريكية، يحتوي نصف كوب من العدس الأسود الخام على 960 ملجم من البوتاسيوم، و100 ملجم من الكالسيوم، و8 ملجم من الحديد، و26 جرامًا من البروتين.
اما العدس الأحمر أحد أقوى أنواع العدس التي يمكنك العثور عليها في مخزنك وهو مليء بالفوائد الصحية المختلفة. من معالجة علامات الشيخوخة إلى تفتيح تلك الندبات العنيدة والبقع الداكنة، يعد الماسور دال مهمًا جدًا للعناية بالبشرة.
سلطة العدس بالليمون مع الفيتاملف التغذية:
صحية، نسبة عالية من الألياف، نباتي، خالي من الغلوتين، منخفض السعرات الحرارية
المكونات:
1/3 كوب عصير ليمون
1/3 كوب شبت طازج مفروم
2 ملعقة صغيرة خردل ديجون
ربع ملعقة صغيرة ملح، أو حسب الرغبة
1/3 كوب زيت زيتون بكر ممتاز
فلفل مطحون طازج، حسب الرغبة
2 علبة عدس سعة 15 أونصة، مغسول أو 3 أكواب من العدس البني أو الأخضر المطبوخ
1 كوب جبنة فيتا مفتتة (حوالي 4 أونصات)
1 حبة فلفل أحمر متوسطة الحجم، منزوعة البذور ومقطعة إلى مكعبات (حوالي 1 كوب)
1 كوب خيار بدون بذور مقطع إلى مكعبات
نصف كوب من البصل الأحمر المفروم ناعماً
الطريقة:
اخفقي عصير الليمون والشبت والخردل والملح والفلفل في وعاء كبير. خفقت تدريجيا في الزيت. يُضاف العدس والفيتا والفلفل الحلو والخيار والبصل. تغلف المكونات جيداً وبلطف.
نصائح
نصيحة: تحفظ السلطة مغطاة في الثلاجة لمدة تصل إلى 8 ساعات.
المصدر: eatingwell.com
اقرأ أيضاً:
7 أطباق شهية من جنوب افريقيا
مشروب السحلب التركي: علاج شتوي دافئ ومريح
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
السودان وشعبه الكريم
الإمارات لا تلتفت لأية محاولة فاشلة وبائسة من «سلطة بورتسودان» الفاقدة للشرعية للتغطية على جرائمها وفظائعها بحق الشعب السوداني، تارة بتوجيه اتهاماتها جزافاً بحق الإمارات التي نفتها من أساسها واستنكرها المجتمع الدولي، وتارة أخرى بإطلاقها ادعاءات كاذبة بحق الدولة، أبطلها قرار محكمة العدل الدولية، ليطل أخيراً ما يسمى «مجلس الأمن والدفاع» بقرار ليس من حقه، ولا تعترف به الإمارات.
«سلطة بورتسودان» لا يمكنها التحدث باسم الشعب السوداني الشقيق بعد ما ارتكبته بحقه من قتل وتجويع وتشريد، وأي قرار صادر عن هذه السلطة لا يمكن أن يمس بأي وجه من الوجوه العلاقات الراسخة بين الإمارات والسودان وشعبيهما الشقيقين، ولن يؤثر على الجالية السودانية الكبيرة المقيمة في الإمارات والزائرين السودانيين، لأن ما يربط الإمارات والسودان وشعبيهما الشقيقين تاريخياً، أكبر وأوثق من تُرّهات الزمرة القابعة في بورتسودان، ومحاولاتها تأجيج الصراع.
«سلطة بورتسودان»، لا تمثل السودان ولا الشعب السوداني الذي يعاني من واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، جراء الفظائع الموثقة التي ارتكبتها الأطراف المتحاربة، لتحقيق مكاسب سياسية على حساب معاناة الشعب السوداني الشقيق، بدلاً من إنهاء هذه الحرب العبثية، واستثمار الأصدقاء والأشقاء لدعم استقرار السودان.