مدرب منتخب مصر السابق: كان من الأفضل إعارة شوبير
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
قال زكي عبد الفتاح، مدرب حراس مرمى منتخب مصر الأسبق أنه كان على النادي الأهلي السماح بإعارة مصطفى شوبير، حارس الفريق في وقت مبكر.
أضاف زكي عبد الفتاح في تصريحات على قناة المحور: "على مصطفى شوبير أن يخرج على سبيل الإعارة، كي يكتسب الخبرات، ثم يعود إلى الأهلي، فالأهلي لا يتحمل الأخطاء".
وتابع: "طالبت كثيرًا بخروج مصطفى شوبير على سبيل الإعارة، على أن يستمر علي لطفي مع محمد الشناوي، ولكن لا توجد رؤية للجهاز الفني للأهلي".
وواصل: "إذا خرج مصطفى شوبير مبكرًا من الأهلي، لكان جاهزًا الآن لحراسة مرمى الفريق.. على جمهور الأهلي أن يثق في مصطفى شوبير، إذا تألق في المباريات الأولى سيكتسب الخبرة".
وأختتم زكي عبد الفتاح تصريحاته قائلًا: "علي لطفي هو الخيار الأمثل للانضمام إلى الأهلي، وإذا انضم إلى الأهلي، فيجب أن يخرج حمزة علاء على سبيل الإعارة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شوبير مصطفى شوبير زكي عبد الفتاح منتخب مصر مصر الشناوي مصطفى شوبیر
إقرأ أيضاً:
بعد رحيل علي معلول.. شوبير يصدم جماهير الأهلي بهذا الخبر
فجر الاعلامي أحمد شوبير مفأجاة صادمة لجماهير الأهلي بعد رحيل نجم الأهلي علي معلول عن الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
و كتب شوبير: في انتظار رسالة اخرى من نجم اخر له قيمة عظيمة وتاريخ صعب ان يتكرر ولكنها سنة الحياة.
وأعلن نجم الأهلي علي معلول عن انتهاء مشواره مع الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
و كتب علي معلول :تم تبليغي رسمياً بانتهاء مشواري مع الأهلي،أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء.
و تابع :منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها "الأهلي".
و أضاف :تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى.
و استكمل :لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى "أهلاوي" قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي.
و أشار :يا جمهور الأهلي، أنتم المعنى كله، كنتم العون في كل تواجد، والصبر في كل لحظة غياب، والسند في كل مباراة كُتب فيها المجد، لم أكن وحدي حين سجلت أهدافي، أو مررت كراتي الحاسمة، بل كنتم معي في كل مرة ارتفعت فيها راية الأهلي، تشاركونني المجد، وتغفرون لي التعثر، وتمنحونني حباً لا يُرد،سجّلت 53 هدفاً، وصنعت 85 لزملائي، ورفعت 22 بطولة، ولم يكن منها ما يضاهي بطولة محبتكم، كنت شاهداً وصانعاً في واحدة من أعظم فترات الأهلي، وبقي اسم "علي معلول" ضمن سطور المجد، لا لشيء سوى لأنني كنت منكم ولكم وبينكم.