للعام الخامس.. إسماعيل يوسف مسؤول التغطية الإعلامية في مهرجان الإسكندرية السينمائي
تاريخ النشر: 2nd, June 2025 GMT
أعلنت إدارة الدورة الحادية والأربعين من مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط برئاسة الناقد السينمائي الأمير أباظة عن استمرار الإعلامي والمنتج الفني اسماعيل يوسف في تولي مهام مسؤول التغطية الإعلامية للقنوات والوكالات المصرية والأجنبية وذلك للعام الخامس على التوالي
تُقام الدورة هذا العام في الفترة من الثامن والعشرين من سبتمبر وحتى الثاني من أكتوبر.
يمتلك اسماعيل يوسف خبرة كبيرة في مجال التغطية الإعلامية والبث المباشر حيث عمل سابقاً كمسؤول إعلامي لمعرض القاهرة الدولي للكتاب من عام 2020 إلى 2020
كما تولى مهام المسؤول الإعلامي للقنوات الفضائية لمهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية خلال الدورات الست الأخيرة وكان أيضاً المسؤول الإعلامي للقنوات الفضائية لمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط خلال آخر خمس دورات
مشاركة إسماعيل يوسف فى المهرجاناتكما شغل منصب المسؤول الإعلامي لمهرجان الأفروصيني في دوراته الخمس الأولى ولملتقى أولادنا لذوي القدرات الخاصة في دوراته الخمس الأولى أيضاً إلى جانب توليه المسؤولية الإعلامية لمهرجان الإسكندرية الدولي للأغنية خلال آخر أربع دورات
وعلى صعيد البث المباشر عمل كمدير إنتاج لعدد من كبرى المهرجانات الدولية منها مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ومهرجان الأقصر للسينما الأفريقية ومهرجان أسوان لأفلام المرأة في دورته الأولى ومهرجان المركز الكاثوليكي ومهرجان الفيوم السينمائي في دورته الأولى و مسؤول اعلامى و إدارة الانتاج لمهرجان الإسكندرية الدولى للأغنية فى معظم دوراته كما تولى إدارة إنتاج معظم المهرجانات الدولية من خلال قناة نايل سينما التابعة للتلفزيون المصري
وفي مجال الإنتاج الفني شارك اسماعيل يوسف في إنتاج العديد من البرامج والحفلات والأفلام التسجيلية مما يعكس تنوع خبراته واحترافيته في إدارة التغطيات الإعلامية والفعاليات الفنية الكبرى
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان الإسكندرية إسماعيل يوسف أفلام مهرجان الإسكندرية الأمير أباظة الناقد الأمير أباظة مهرجان الإسکندریة إسماعیل یوسف
إقرأ أيضاً:
التتويج الخامس يمنح ميونيخ لقب أرض مولد الأبطال!
سلطان آل علي (دبي)
في عالم كرة القدم، هناك ملاعب ومدن تُعرف بتاريخها، وأخرى تشتهر بصناعتها للتاريخ، ومنها مدينة ميونيخ الألمانية التي تندرج ضمن الفئة الثانية، إذ أصبحت رسمياً موطناً للنجوم الجدد في دوري أبطال أوروبا، بعد أن شهدت تتويج خمسة أندية مختلفة بلقب البطولة الأغلى على الإطلاق، وكلها نالت الكأس للمرة الأولى في تاريخها، وهو ما يمنح ميونيخ لقب "أرض ميلاد الأبطال". البداية تعود إلى عام 1979، حين استضاف ملعب ميونيخ نهائي دوري الأبطال بين نوتنجهام فورست ومالمو السويدي. وقتها، فاجأ الفريق الإنجليزي العالم بالتتويج الأول له في البطولة، لتبدأ من هنا أسطورة ميونيخ كأرض تمنح المجد لمن لم يذقه من قبل. بعد 14 عاماً، وفي نهائي 1993، كان الموعد مع نادٍ آخر يصعد إلى القمة لأول مرة، حين توج مارسيليا الفرنسي باللقب بعد فوزه على ميلان الإيطالي، ليصبح مارسيليا حتى الأمس النادي الفرنسي الوحيد الذي حصد ذات الأذنين، ليضيف إلى رصيد ميونيخ لقباً جديداً لبطل جديد، قبل أن يفعلها باريس سان جيرمان. ثم جاء الدور على بروسيا دورتموند عام 1997، في نهائي ألماني بنكهة أوروبية، حيث تغلب على يوفنتوس الإيطالي بثلاثة أهداف مقابل هدف، ليُصبح أول فريق ألماني بعد بايرن يحقق اللقب في الحقبة الحديثة، وأول تتويج له بالمسابقة، مرة أخرى على أرض ميونيخ. أما في 2012، فقد كانت القصة درامية إلى أقصى حد. فـتشيلسي الإنجليزي واجه بايرن ميونيخ في ملعبه "أليانز أرينا"، وبين جماهيره، ومع ذلك نجح الفريق اللندني في قلب التوقعات وخطف الكأس بركلات الترجيح، ليُتوّج بالبطولة للمرة الأولى في تاريخه، ويواصل ملعب ميونيخ تقديم المجد لوجوه جديدة. وأخيرًا، في 2025، دوّن باريس سان جيرمان اسمه في السجل الذهبي للبطولة، بعدما توج بلقبه الأول في دوري الأبطال على أرض ميونيخ بخماسية تاريخية على إنتر ميلان، ليُكمل بذلك السلسلة الغريبة والمبهرة: خمس نهائيات في ميونيخ، وخمسة أبطال جدد. هذا النمط الفريد يجعل من ميونيخ مكاناً رمزياً في تاريخ دوري الأبطال. فهي ليست مجرد مدينة تستضيف المباريات، بل مدينة تصنع لحظات الانتصار الأولى، وتمنح الأندية صفحة جديدة في تاريخها. وفي كل مرة يُعلن عن ميونيخ كمستضيفة لنهائي دوري الأبطال، تُفتح شهية الفرق التي تحلم بكسر الحاجز، لأن في ميونيخ، يولد الأبطال