نظمت لجنة تكافؤ الفرص بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، لقاءًا تنسيقيًا مع مسئولي وحدات مناهضة العنف ضد المرأة وتكافؤ الفرص في الجامعات التكنولوجية، برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي. 

وزير التعليم العالي: إحياء فكر الابتعاث لفترات قصيرة ومُركزة وزير التعليم العالي يستقبل السفير الصيني ونائب وزير الموارد الطبيعية

وشمل اللقاء مسئولي وحدا مناهضة العنف ضد المرأة في جامعات بني سويف التكنولوجية والدلتا التكنولوجية وطيبة التكنولوجية وبرج العرب التكنولوجية وسمنود التكنولوجية وشرق بورسعيد التكنولوجية.

 

أهمية دور وحدات مناهضة العنف ضد المرأة

وأكد الدكتور عمرو علام الوكيل الدائم لوزارة التعليم العالي ومساعد الوزير للتطوير المؤسسي، أهمية عقد هذه اللقاءات التي تثمر عن العديد من الفوائد، مؤكدًا على أهمية دور وحدات مناهضة العنف ضد المرأة وتكافؤ الفرص بالجامعات التكنولوجية في رفع الوعي لدى الشباب، والعمل على تقليل العنف.

وأدار الجلسة هالة الامين رئيس لجنة تكافؤ الفرص بالوزارة، بحضور شيماء نعيم مدير عام الإدارة الاستراتيجية بالمجلس القومي للمرأة،  في إطار جهود الوزارة لتنفيذ أهداف الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة ٢٠٣٠.   

وخلال اللقاء، قامت شيماء نعيم مدير عام الإدارة الاستراتيجية بالمجلس القومي للمرأة، بالتعريف بأهمية دور وحدات تكافؤ الفرص ومناهضة العنف ضد المرأة بالجامعات، كمل أشارت إلى دور المجلس القومي للمرأة في تلك الوحدات.

واستعرض مسئولو الوحدات أفضل الأنشطة التي قامت بها الوحدات في الجامعات التكنولوجية خلال الفترة الماضية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العنف العنف ضد المرأة الجامعات الجامعات التكنولوجية التعليم العالى وزير التعليم العالي أيمن عاشور لجنة تكافؤ الفرص مناهضة العنف ضد المرأة التعلیم العالی

إقرأ أيضاً:

وزير التعليم العالي يلتقي بوزير التربية والتعليم الإماراتي

عقد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، لقاءً مع الدكتور أحمد بالهول الفلاسي وزير التربية والتعليم الإماراتي، والوفد المُرافق له. 

جاء ذلك على هامش مشاركته فى فعاليات الاجتماع الحادي عشر لوزراء التعليم العالي في الدول أعضاء تجمع البريكس، الذي عقد بمدينة كازان الروسية، بحضور الدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، والدكتور شريف صالح القائم بأعمال رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، والدكتور محمد السرجاني المُلحق الثقافي المصري ومدير البعثة التعليمية في روسيا، والدكتور صالح هاشم أستاذ اللغة الروسية ورئيس جامعة عين شمس الأسبق.

وتناول اللقاء بحث آليات تعزيز التعاون بين البلدين في المجال الأكاديمي والتعليمي والبحثي والتكنولوجي،  في إطار عضوية البلدين في مجموعة البريكس.

وناقش الاجتماع سبل الاهتمام بإرشاد الطلاب للتوجه نحو التخصصات الدراسية الجامعية التى تخدم مُتطلبات العصر الحديث، وكذا تمت مناقشة زيادة فرص التبادل الطلابي بين الجانبين.

استعراض استراتيجية التعليم العالي

وأكد وزير التعليم العالي عمق العلاقات المُتميزة التي تجمع بين البلدين في مختلف المجالات، لافتًا إلى أن الفترة الماضية شهدت تطورًا ملحوظًا في العلاقات المُشتركة بين البلدين.

واستعرض وزير التعليم العالي الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أطلقتها الوزارة، والمبادئ الأساسية التي ترتكز عليها.

وأكد وزير التعليم العالي اتخاذ العديد من الخطوات التنفيذية لتطبيق مبادئ الاستراتيجية ودعم الابتكار والإبداع وريادة الأعمال، فضلًا عن تعظيم جهود تأهيل الخريجين وتزويدهم بالقدرات والجدارات اللازمة للمنافسة فى سوق العمل.

كما استعرض وزير التعليم العالي تفاصيل مبادرة المنح الدراسية EgyAID التي أطلقتها الوزارة لتشجيع الطلاب على الدراسة والسياحة في آن واحد، لافتًا إلى وجود تقدم ملحوظ للجامعات المصرية بكُبرى التصنيفات الدولية بالإضافة إلى وجود تنوع في الجامعات المصرية حيث توجد (جامعات حكومية، جامعات خاصة، جامعات أهلية، جامعات تكنولوجية، أفرع جامعات أجنبية) بالإضافة إلى المعاهد.
 

وأكد الدكتور أحمد بالهول الفلاسي أهمية الاستفادة من الطفرة التي يشهدها قطاع التعليم العالي والبحث العلمي في مصر، مشيرًا إلى حرص بلاده على التعاون مع مصر وتعزيز التعاون في المجالات ذات الاهتمام المُشترك بين الجانبين.

وأشار وزير التربية والتعليم الإماراتي إلى أهمية الاستفادة من بنك المعرفة المصري بما يساهم في الارتقاء بجودة الأبحاث العلمية المُقدمة والاهتمام بالأبحاث التطبيقية التي يكون لها مردود اقتصادي على المُجتمع.

جدير بالذكر أن مجموعة البريكس، تضم دول (البرازيل، وروسيا، والهند، والصين)، ويعود تأسيسها إلى عام 2001، عندما صاغ جيم أونيل، رئيس بنك جولدمان ساكس، مصطلح "BRIC"، ثم أنضمت دولة جنوب إفريقيا إلى المجموعة في عام 2010، ليصبح الاسم "BRICS"، وتأسست المجموعة على فرضية امتلاك اقتصادات هذه الدول الناشئة لإمكانات هائلة غير مُستغلة، تمنحها القدرة على إعادة رسم خريطة البنية المالية الدولية إن تم توجيه مواردها بشكل فعال.

مقالات مشابهة

  • التعليم النيابية:الإقليم لا يعترف بما يصدر من وزارة التعليم الاتحادية
  • رفع درجة الاستعداد في المستشفيات الجامعية خلال عيد الأضحى
  • وزير التعليم العالي يلتقي بوزير التربية والتعليم الإماراتي
  • وزير التعليم العالي يلتقي بنظيرة البيلاروسي
  • قومي المرأة: 42 وحدة مناهضة للعنف ضد المرأة بالجامعات و15 بالمستشفيات الجامعية
  • القومي للمرأة يعقد اجتماعًا مع وحدات مناهضة العنف ضد المرأة بالجامعات المصرية
  • «القومي للمرأة» ينفذ ورش عمل ولقاءات توعوية على مستوى الجامعات
  • البرلمان يكشف أسباب عدم الإعتراف بالجامعات والكليات الأهلية في إقليم كردستان
  • البرلمان يكشف أسباب عدم الإعتراف بالجامعات والكليات الأهلية في إقليم كردستان- عاجل
  • رفع قدرات وحدات مناهضة العنف ضد المرأة.. ورشة عمل بجامعة الدلتا التكنولوجية