الأوقاف: انعقاد 89 درسًا منهجيًّا للواعظات بمختلف المحافظات
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة الأوقاف أنه في إطار العناية بدور المرأة وإشراكها في الأنشطة الدعوية، وفي إطار خطة وزارة الأوقاف لنشر الفكر الوسطي المستنير، من خلال رسائلها المتعددة، أقيم (89) درسًا من الدروس العلمية والدعوية المنهجية لواعظات الأوقاف، بمساجد الجمهورية وسط إقبال من السيدات، واللاتي أشدن بجهود وزارة الأوقاف المصرية في نشر الفكر الوسطي المستنير، وتشكيل الوعي الديني الرشيد.
ففي مديرية أوقاف القاهرة، أقيم الدرس المنهجي بعدد (٣٢) مسجد، منها مسجد حسن الشربتلي، ومسجد السيدة خديجة.
وفي مديرية أوقاف الجيزة، أقيم الدرس المنهجي بعدد (٣) مساجد، منها: مسجد المدينة الجامع، ومسجد موسى بن نصير.
وفي مديرية أوقاف الفيوم، أقيم الدرس المنهجي بمسجد عمر بن الخطاب.
وفي مديرية أوقاف سوهاج، أقيم الدرس المنهجي بعدد (٧) مساجد، منها: مسجد النور، ومسجد آل العسكري.
وفي مديرية أوقاف الشرقية، أقيم الدرس المنهجي بعدد (٧) مساجد، منها: مسجد أبو بكر الصديق، ومسجد الكبير.
وفي مديرية أوقاف كفر الشيخ، أقيم الدرس المنهجي بعدد (٣) مساجد، منها: مسجد البرهامي، ومسجد الكبير.
وفي مديرية أوقاف الإسكندرية، أقيم الدرس المنهجي بعدد (٣) مساجد، منها: مسجد الكبير، ومسجد: الهدى.
وفي مديرية أوقاف بورسعيد، أقيم الدرس المنهجي بمسجد أبو بكر الصديق.
وفي مديرية أوقاف المنوفية، أقيم الدرس المنهجي بعدد (٥) مساجد، منها: مسجد الهدى، ومسجد القديم.
وفي مديرية أوقاف الدقهلية، أقيم الدرس المنهجي بعدد (١٠) مساجد، منها: مسجد الكبير، ومسجد البحري الجديد.
وفي مديرية أوقاف المنيا، أقيم الدرس المنهجي بعدد (٢) مسجد، مسجد ابو بكر الصديق، ومسجد قباء.
وفي مديرية أوقاف مطروح، أقيم الدرس المنهجي بمسجد أحد.
وفي مديرية أوقاف الغربية، أقيم الدرس المنهجي بعدد (٧) مساجد، منها: مسجد الدماطي، ومسجد العمري.
وفي مديرية أوقاف بني سويف، أقيم الدرس المنهجي بعدد (٣) مساجد، منها: مسجد الشرقي، ومسجد النصر.
وفي مديرية أوقاف البحيرة، أقيم الدرس المنهجي بمسجد الهداية، ومسجد الشناوي القبلي.
وفي مديرية أوقاف أسيوط، أقيم الدرس المنهجي بمسجد الرحمة، ومسجد البقلي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوقاف وزارة الأوقاف نشر الفكر الوسطي واعظات الأوقاف مديرية اوقاف أسيوط وفی مدیریة أوقاف مسجد الکبیر مسجد ا
إقرأ أيضاً:
انعقاد الملتقى الوطني الأول لخدمات نقل الدم في صنعاء
الثورة نت /..
عقد بصنعاء اليوم الملتقى الوطني الأول لخدمات نقل الدم، الذي نظمه المركز الوطني لنقل الدم وأبحاثه تزامنا مع الذكرى العشرون لتأسيس المركز.
واستعرض الملتقى الذي عقد تحت شعار” عشرون عاما من العطاء نحو خدمات دم آمنة ومستدامة” بمشاركة أكاديميين واستشاريين واخصائيين، من مختلف المحافظات، عدداً من الأبحاث وأوراق العمل حول خدمات نقل الدم في اليمن وتحليل الوضع الراهن ونظرة على خدمات نقل الدم لمرضى الثلاسيميا وفقر الدم المنجلي واستراتيجية خدمات نقل الدم.
كما تناول أوراقاً حول تقنيات الكشف الجزئي ودورها في تقليل الفترة النافذة وآلية التحلل الدموي المسببة بواسطة الغلوبولين المناعي والمتممات في الدم الكامل المخزن، فضلا عن الجودة في خدمات نقل الدم وتطبيق نظام الجودة الشاملة في الخدمات ودور الكادر التمريضي في تعزيز جودة وسلامة خدمة نقل الدم من الممارسة إلى السياسيات.
واستمع المشاركون إلى محاضرة عبر الزوم كما للبروفسور المصري أحمد عبد الرحمن حول الفصل للدم والتقنيات الحديثة وفق المعايير العالمية.
وفي الافتتاح أكد مدير المركز الوطني لنقل الدم وأبحاثه- نائب رئيس الملتقى الدكتور أيمن الشهاري أهمية انعقاد الملتقى الذي يتزامن مع الذكرى العشرين لتأسيس المركز..موضحا أن الملتقى سيتناول ثلاثة محاور هي ، الرؤية الوطنية لبنوك الدم والتقنيات في خدمات نقل الدم والجودة بالإضافة إلى واقع خدمات نقل الدم وأبرز التحديات.
وأكد أن خدمات نقل الدم الآمنة و المأمونة ركيزة أساسية من ركائز النظام الصحي وشرطا لا غنى عنه لنجاح الرعاية الصحية في أقسام الطوارئ والجراحة والنساء والولادة ومرضى الفشل الكلوي والأورام وأمراض الدم المزمنة.
وأوضح ان المركز منذ نشأته يمثل ركيزة أساسية في تطوير خدمات نقل الدم في اليمن.. مستعرضا أبرز الإنجازات والتحديات التي تواجه سير العمل في المركز في تقديم خدمات نقل الدم الآمن والسليم التي ترتبط بها حياة آلاف المرضى.
وأشار الدكتور الشهاري إلى أن مبدأ النقل السليم والآمن للدم هي أحد أهداف المركز التي يسعى الى تطويرها لتصل الى كافة المحافظات وتعتمد على الجودة السلامة والاستدامة.. مشيرا إلى أن المركز منذ تأسيسه عمل على توسيع خدماته ليشمل أكبر عدد ممكن من المحافظات حيث تم تجهيز تسع فروع حتى اليوم ويسعى لاستكمال إنشاء بقية الفروع بما يضمن وصول الدم الآمن لكل من يحتاجه أينما كان.
وأعرب عن امله أن يكون الملتقى منصة جادة للحوار ووضع استراتيجية وطنية شاملة تنهض بخدمات نقل الدم وتحقيق اعلى مستويات السلامة.. مشيدا بجهود من ساهم في استمرار وتوسيع عمل المركز، وأيضا كل من ساهم في الإعداد والتحضير للملتقى.
من جانبه أكد مدير عام المركز الوطني لمختبرات الصحة المركزية عبد الإله الحراز، أهمية الملتقى الذي يجمع الأكاديميين الاستشاريين لمناقشة مأمونية وسلامة نقل الدم والخروج بآليات تنهض بخدمات نقل الدم وتحقيق اعلى مستويات السلامة ترتقي بخدمات نقل الدم جودة ومأمونية عالية.
وأوضح أن خدمات نقل الدم الآمنة والمأمونة ركيزة أساسية من ركائز النظام الصحي وشرطا لا غنى عنه لنجاح الرعاية الصحية لمرضى الثلاسيميا والسرطان والفشل الكلوي والعمليات وغيرها.. حاثا على أهمية تعزيز الوعي المجتمعي بالتبرع الطوعي لسهولة الحصول على خدمات الدم، وكذا التنسيق بين مختلف الجهات المقدمة للخدمة لتجويد خدمات نقل الدم بمأمونية للمريض.
ودعا الدكتور الحرازي الهيئة العامة للزكاة ورجال المال والأعمال إلى دعم مراكز نقل الدم وأبحاث لأنه يعتبر من أعمال الخير والإحسان وإنقاذ الحياة.
فيما أكدت كلمة الرعاة التي ألقاها عبد الرزاق الحيدري أهمية الملتقى في تعزيز الشراكة بين مختلف الجهات المعنية وإيجاد استراتيجية وطنية لخدمات تضع المريض في مركز الاهتمام وتعتمد على الجودة والابتكار.