“البيطريين” تعيد فتح باب الترشح على نقابة الوادي الجديد والإسماعيلية
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
صرح الدكتور ناجى سلام -رئيس اللجنة المشرفة على انتخابات التجديد النصفي لنقابة الأطباء البيطريين- بأنه سيعاد فتح باب الترشح لنقابة الوادى الجديد على مقعد رئيس النقابة وعضوين فوق السن وعضوين تحت السن، كما سيعاد فتح باب الترشح لنقابة الإسماعيلية على مقعد واحد تحت السن.
أضاف الدكتور هيثم جنيدى عضو لجنة الإشراف على الانتخابات أن على من يرغب فى الترشح تسليم أوراقه كاملة ومن يريد تقديم أوراقه للمرة الثانية يعاد تجديد الاوراق المطلوبة من جديد، على أن يكون تسليم الأوراق المطلوبة للجنة الانتخابات بمقر النقابة العامة بجاردن سيتى أو عن طريق البريد، على أن تتلقى اللجنة اوراق الترشح من يوم الثلاثاء ٦ فبراير وحتى الاثنين ١٢ فبراير لمدة سبعة أيام، عن أن تعلن القوائم النهائية بمجلس النقابة العامة المنعقد ١٦ فبراير القادم.
أضاف جنيدى أن الأوراق المطلوبة:
- ملء وإستيفاء بيانات إستمارة الترشح للإنتخابات.
- صورة بطاقة الرقم القومي ساريه.
- صورة كارنية النقابة ساري .
- عدد 2 صورة شخصية حديثة.
وفي حالة التقدم بأكثر من طلب يضاف نفس العدد
- أن يكون مقيدًا بالنقابة الفرعية بموجب شهادة تفيد ذلك.
- أن يكون مُسددًا إشتراكات النقابة العامة حتى نهاية عام 2023 م.
- أن يكون قيده في النقابة العامة بحد أقصي 26 ديسمبر 2023.
- صحيفة الحالة الجنائية ( فيش وتشبيه ) حديثة موجه للنقابة العامة للأطباء البيطريين .
- إفادة أو شهادة من جهة العمل حديثة سارية ثابت فيها أن الطبيب مازال يعمل بهذه الجهة التي يعمل بها (الطبيب البيطري بالقطاع الخاص)، اما الأطباء البيطريين العاملين بالجهاز الحكومي تقدم نفس الشهادة أو الإفادة مختومة بخاتم شعار الجمهورية.
- إقرار من المرشح (الطبيب البيطري الحر ) بأنه لا يعمل بالحكومه أو القطاع الخاص.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النقابة العامة أن یکون
إقرأ أيضاً:
نقابة العلاج الطبيعى: لا علاقة للتربية الرياضية بالتشخيص أو العلاج
ثمنت النقابة العامة للعلاج الطبيعي الجهود المخلصة والتحرك السريع من الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، ومديرية الشؤون الصحية بالمحافظة، في ضبط واقعة انتحال صفة جديدة تؤكد صحة ما تحذر منه النقابة دائما.
وأضافت النقابة،: أن ضبط شخص حاصل على بكالوريوس "تربية رياضية" يدير مركزا طبيا ويزعم أنه "أخصائي جلدية" ويمارس الحجامة، هو دليل قاطع يوضح مدى الجرأة التي وصل إليها الدخلاء على المهن الطبية.
وتود النقابة التأكيد على النقاط التالية:
1- التربية الرياضية ليست مهنة طبية:
تؤكد النقابة مرارا وتكرارا أن خريجي كليات التربية الرياضية هم كوادر في مجالهم (التدريب الرياضي، التدريس، التأهيل البدني للرياضيين الأصحاء)، ولكنهم ليسوا أطباء ولا معالجين.
كما أن محاولة البعض منهم ارتداء "البالطو الأبيض" والتعامل مع أجساد المرضى سواء تحت مسمى (تأهيل حركي، إصابات ملاعب، حجامة، أو حتى جلدية كما في هذه الواقعة) هو جريمة مكتملة الأركان تعرض حياة المواطنين للخطر.
2- "الحجامة" و"الطب الشعبي" بوابة خلفية للنصب:
تستغل هذه المراكز غير المرخصة شغف الناس بالطب النبوي أو التكميلي (مثل الحجامة) كستار لممارسة الطب بدون ترخيص، ووجود "مشارط جراحية" مع شخص غير مؤهل يعني احتمالية نقل عدوى فيروسية C و B وكوارث صحية لا تحمد عقباها.
3- استمرار الحرب على الدخلاء:
لقد نجحت النقابة بالتعاون مع مباحث التموين والعلاج الحر والعديد من الجهات المعنية في إغلاق وتشميع مئات المراكز (أكثر من 200 مركز خلال عامين) يديرها خريجو تربية رياضية، ومدربون، وأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع الطبي، يخدعون المرضى بشهادات وهمية ودورات "بير السلم".
ووجهت النقابة العامة للعلاج الطبيعى، نصيحة للمواطنين قائلة: لا تنخدعوا بالمظاهر.. واسألوا عن ترخيص المكان، أطلب كارنية النقابة المهنية وفقا لتخصص مقدم الخدمة الطبية، وأكدت النقابة أنها لن تتهاون في ملاحقة كل من تسول له نفسه العبث بصحة المصريين، وستظل داعما قويا لأجهزة الدولة وإدارة العلاج الحر لتطهير السوق الطبي من هؤلاء المنتحلين.