علاء عبدالعال: فيتوريا حيرنا وأتمنى وجود ديسابر والأزمة ليست في المدرب
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أكد علاء عبدالعال المدير الفني لفريق الجونة، أن هناك حالة من الغضب الشديد بسبب خروج مصر من كأس الأمم الإفريقية، والبرتغالي روي فيتوريا حيرنا في مستواه.
وتابع عبدالعال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه"+90" على قناة النهار: "كان هناك حالة خداع في فيتوريا بسبب المباريات الودية السهلة قبل كأس الأمم الإفريقية ولكنه فشل في البطولة بشكل جذري ولم يقدر قميص المنتخب الوطني".
وأضاف علاء عبدالعال: "قرار إقالة فيتوريا صحيح وكان لا بد منه، وأنا مع تعيين مدرب أجنبي ولكن يتم اختياره بعناية، وهيرفي رينارد اختيار مناسب ولكنه سيكون مبالغ في طلباته المادية، وديسابر سيكون حل مناسب".
واختتم مدرب الجونة: "الأزمة ليست في المدرب فقط ولكن في القاعدة التحتية، ولا بد من تعليم الناشئين أساسيات كرة القدم والنظر إلى كيفية تطور المنتخبات الإفريقية والتعلم منها".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بعد تصدرها التريند بسبب رقصها بالصاجات.. شائعة تطارد منة شلبي
تصدرت الفنانة منة شلبي تريند جوجل بعد إثارتها الجدل في حفل زفاف الشاعرة منة القيعي، وتحديدا عند رقصها بالصاجات، وهو الأمر الذى تسبب فى جدل كبير خلال الساعات الماضية.
والمثير فى الأمر أن اسم منة شلبى تسبب منذ فترة قصيرة فى إثارة حالة من الجدل الواسع بسبب شائعة طاردتها وهى زواجها، ما خلق كثيرا من التكهنات، خاصة أنها لم تحرك ساكنا وفضلت الصمت لفترة حتى انتشرت الشائعة بشكل أكبر.
ولكن مع أول ظهور إعلامى للفنانة منة شلبي، قررت الرد على ما أثير، نافية تماما زواجها، مؤكدة أنه فى حالة تحقيق ذلك ستقوم بالإعلان فورا على جمهورها.
الغريب أن هذه الشائعة تطارد منة شلبي باستمرار كونها من أشهر النجمات اللاتى لم يتزوجن حتى الآن وهو ما يدفع البعض لإثارة الجدل والتكهنات.
وتشارك منة شلبى فى فيلم “هيبتا: المناظرة الأخيرة” من إخراج هادي الباجوري، وتأليف محمد صادق، وسيناريو محمد جلال ومحمد صادق، بمشاركة نورهان أبو بكر.
ويضم الفيلم نخبة من النجوم، من بينهم محمد ممدوح، كريم فهمي، جيهان الشماشرجي، سلمى أبو ضيف، كريم قاسم، مايان السيد، وحسن مالك.
ويواصل الفيلم البناء على السرد العاطفي المؤثر في "هيبتا: المحاضرة الأخيرة"، مع تقديم شخصيات جديدة، بيئات جديدة، وتأثيرات عاطفية أعمق.
يقدّم هيبتا: المناظرة الأخيرة رؤية جديدة للرومانسية المعاصرة، مستكشفًا تقلبات العلاقات العاطفية بكل تعقيداتها، مع تركيز خاص على أهمية التواصل الإنساني.
منذ الإعلان عنه، أثار الفيلم موجة من الحماس والترقب، مستنداً إلى النجاح الكبير الذي حققه الجزء السابق. العرض السينمائي قريباً.