بريطانيا: الملك تشارلز الثالث يعاني من السرطان والأطباء ينصحونه بتأجيل المهام العامة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
قال قصر بكنغهام في بيان الإثنين إنه قد تم تشخيص إصابة ملك بريطانيا تشارلز الثالث بنوع من أنواع السرطان وبأنه سيؤجل من ثمة واجباته العامة.
وأمضى تشارلز (75 عاما) ثلاث ليال في المستشفى الشهر الماضي بعد خضوعه لعملية تصحيحية لتضخم البروستاتا عندما تمت الإشارة إلى وجود أمر مثير للقلق.
A statement from Buckingham Palace: https://t.co/zmYuaWBKw6
???? Samir Hussein pic.twitter.com/xypBLHHQJb
ولم يذكر القصر أي تفاصيل عن السرطان الذي يعاني منه الملك تشارلز لكن مصدرا ملكيا قال إنه ليس سرطان البروستاتا.
فرانس24/ رويترز
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: كأس الأمم الأفريقية 2024 الحرب بين حماس وإسرائيل أزمة المزارعين ريبورتاج تشارلز الثالث بريطانيا الملك تشارلز الثالث مرض السرطان صحة مرض للمزيد كأس الأمم الأفريقية 2024 رياضة كرة القدم منتخب ساحل العاج الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا
إقرأ أيضاً:
المتاحف في عصر التكنولوجيا محاضرة بـ متحف قصر الأمير محمد على
ينظم متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل ،يوم الثلاثاء القادم محاضرة بعنوان"المتاحف فى عصر التكنولوجيا - تواصل بلا حدود"،بقاعة المحاضرات بالمتحف.
جاء ذلك فى إطار احتفالات متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل باليوم العالمي للمتاحف وفى إطار تعزيز دور قطاع المتاحف فى المجتمع وتطوير آليات التعامل مع الجمهور .
يذكر أن يضم المتحف ما يقرب من 4730 قطعة أثرية فريدة تعكس صورة حية لما كانت عليه حياة أمراء الأسرة الملكية في مصر آنذاك، من بينهم تحف نادرة منها سجاد وأثاث ومناضد عربية مزخرفة، وصور ولوحات زيتية لكبار الفنانين ومجوهرات ونياشين.
يقع القصر بجزيرة منيل الروضة كتحفة معمارية وفنية جامعة لعناصر الفنون الإسلامية المختلفة ما بين فاطمي ومملوكي وعثماني وأندلسي وفارسي وشامي، ليُمثل فترة هامة من تاريخ مصر الحديث، فهو مرجع هام لدارسي العمارة والفنون الإسلامية، كما إنه يظهر ثقافة الأمير محمد على توفيق ورؤيته لدمج الجمال الفني بالتاريخ.
وبدأ الأمير محمد على توفيق عام 1903 ببناء القصر بعد أن وضع تصميماته الهندسية والزخرفية حيث انتهي في البداية من بناء سراي الإقامة ثم توالت أعمال البناء حتى انتهي من باقي سرايات القصر، كما أوصى بتحويله إلى متحف بعد وفاته.