ناقد رياضي: مدرب الأهلي الأسبق سيكون الرجل الثاني في جهاز المنتخب الفني
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
قال الناقد الرياضي هاني عبدالنبي، إنّه يجب دعم الاتحاد المصري لكرة القدم في إقالة البرتغالي روي فيتوريا بعد النتائج السلبية التي حققها المنتخب في بطولة كأس الأمم الأفريقية، مشيرا إلى أن خروج الفريق من دور الـ16 بعدما لم يوفق في الفوز في أي من المباريات الأربعة التي لعبها.
وأضاف "عبدالنبي"، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية هبة جلال مقدمة برنامج "الخلاصة"، عبر قناة "المحور"، "محمد يوسف مدرب الأهلي الأسبق هو المدرب المؤقت للمنتخب الوطني، ويمتلك خبرات إدارية وفنية كبيرة مع النادي الأهلي واستطاع أن يفوز معه ببطولة دوري أبطال أفريقيا، كما أنه كان دير كرة بالنادي".
وتابع الناقد الرياضي: "يجب أن ندعم محمد يوسف، فهو اسم محترم جدا، وقبل أن يكون المدرب العام أو منصب الرجل الثاني في المدير الفني الأجنبي المقبل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد المصري لكرة القدم روي فيتوريا بطولة كأس الأمم الإفريقية محمد يوسف الأهلى
إقرأ أيضاً:
مدرب المنصورة يطلب من الأطفال تصوير مقاطع غير لائقة مقابل 200 جنيه.. الأهالي يكشفون التفاصيل الصادمة
أدلى عدد من أولياء أمور الأطفال الذين كانوا يتدربون بأكاديمية كرة قدم خاصة بالمنصورة بإفاداتهم أمام النيابة، موضحين تعرض أبنائهم لمحاولة استغلال جنسي من قبل مدربهم.
وأكد أولياء الأمور أن المدرب أرسل للأطفال مقاطع فيديو تحتوي على محتوى غير لائق، وطالبهم بتقليد ما يرونه في الفيديوهات وتصوير أنفسهم وإرسال المقاطع له مقابل مبلغ مالي قدره 200 جنيه لكل طفل.
وأشار أولياء الأمور إلى أن أبناءهم أطلعوهم على ما أرسله المدرب من محتوى غير مناسب، بالإضافة إلى محادثاته معهم عبر الرسائل الخاصة، والتي تضمنت طلبات لأفعال غير لائقة.
ومن جانبها، تمكنت مباحث محافظة الدقهلية من القبض على المدرب، بعد تلقي بلاغات من عدد من أولياء الأمور الذين لاحظوا تأثير هذه الأفعال على أطفالهم.
وأفادت مديرية أمن الدقهلية بأن قسم شرطة أول المنصورة تلقى بلاغات من أولياء أمور بعض الأطفال الذين لم تتجاوز أعمارهم 11 عامًا، يتهمون المدرب "محمد أ. م"، 37 عامًا ومقيم مركز طلخا، بمحاولة التعدي على أبنائهم جنسيًا وتصوير مقاطع لهم داخل الأكاديمية، الكائنة بشارع عبد السلام عارف، دائرة القسم.
وتمكن ضباط مباحث قسم شرطة أول المنصورة من ضبط المتهم، الذي أقر واعترف بارتكاب الواقعة، كما عُثر على دلائل في هاتفه المحمول وأجهزة الحاسوب الخاصة به تشير إلى تصوير الأطفال خلال ممارسات غير لائقة، وتخزين المقاطع وعرضها عبر الإنترنت “ الدارك ويب” مقابل مبالغ مالية.