بعد أسبوعين.. كليب "بين الحيطان" لـ رامي صبري يقترب من 3 ملايين مشاهدة
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
يحافظ الفنان رامي صبري على صدارة موقع الأغاني والفيديوهات الشهير "يوتيوب" بأحدث كليباته وهو كليب "بين الحيطان" من ألبوم "النهايات أخلاق" الذي طرحه بداية العام وحقق نجاحًا كبيرًا به.
وطرح الفنان رامي صبري منذ قرابة أسبوعين كليب أغنية "بين الحيطان" الذي حقق نجاحًا كبيرًا وانهالت عليه التعليقات الإيجابية من الجمهور، وقد وصلت نسبة مشاهدات الكليب نحو 2 مليون و500 ألف مشاهدة وذلك بعد اسبوعين فقط من طرحه وأيضًا أصبح الآن التريند رقم 19 بموقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب".
والجدير بالذكر أن أغنية "بين الحيطان" هي من كلمات الشاعر عمرو المصري ومن ألحان وتوزيع ومكس وماستر عمرو الخضري وجيتار مصطفى نصر، والكليب من إخراج فادي حداد.
وفي سياق متصل يذكر أن أغنية "بين الحيطان" من ألبوم "النهايات أخلاق" حققت نجاحًا كبيرًا منذ بداية طرحها حيث وصلت نسبة مشاهداتها عبر موقع الأغاني الشهير "يوتيوب" نحو 3 مليون 400 ألف مشاهدة.
كلمات أغنية "بين الحيطان" لـ رامي صبريوبعدين يا سنيني
أنا البعد آذيني
فراقه طلَّع عيني اتهديت
بشوف بعده مآسي
لا نسيت ولا هكون ناسي
موجود في قلبي وراسي حنيت
بين الحيطان شايفه وشايف زمان
ذكريات في المكان ما بتتنسيش
بعده الحياه صعبه وضايع وتاه
قلبي اللي راح معاه وما رجعليش
ده كان بيننا ليالي وايام سابهالي
وعايش على حالي وموجوع
ده لو يرجع ثانيه ارتاح واعيش الدنيا
بعديه مفيش عيشه تانيه وممنوع
بين الحيطان شايفه وشايف زمان
ذكريات في المكان ما بتتنسيش
بعده الحياه صعبه وضايع وتاه
قلبي اللي راح معاه وما رجعليش
بين الحيطان شايفه وشايف زمان
ذكريات في المكان ما بتتنسيش
بعده الحياه صعبه وضايع وتاه
قلبي اللي راح معاه وما رجعليش
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامي صبري كليب بين الحيطان الفنان رامي صبري ألبوم النهايات أخلاق يوتيوب التريند بین الحیطان رامی صبری
إقرأ أيضاً:
موافقات تأجير تمويلي عالقة منذ أسبوعين رغم التنسيب.. أين الشراكة الحقيقية بين القطاعين
صراحة نيوز ـ ما تزال موافقات معاملات التأجير التمويلي لصالح عدد من أعضاء جمعية المستثمرين في قطاع الإسكان الأردني عالقة دون حسم، على الرغم من مرور أكثر من أسبوعين على تنسيب دائرة الأراضي والمساحة بها.
وبحسب مصادر مطلعة، فقد استكملت المعاملات الشروط والإجراءات الفنية والإدارية اللازمة، وتم إرسالها للحصول على الموافقات الروتينية من مجلس الوزراء، إلا أن الأمور بقيت على حالها دون أي تقدم يُذكر.
ويأتي هذا التأخير في الوقت الذي تؤكد فيه الحكومة مرارًا على أهمية تفعيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وتيسير بيئة الأعمال وتحفيز الاستثمار، خصوصًا في قطاعات حيوية كقطاع الإسكان الذي يعاني أصلاً من تحديات متراكمة.
المستثمرون في القطاع عبّروا عن استيائهم من ما وصفوه بـ”البيروقراطية غير المبررة”، مشيرين إلى أن تأخير مثل هذه الموافقات يعرقل مشاريع إسكانية قائمة، ويؤثر سلبًا على خطط التوسع والتشغيل، ناهيك عن تداعياته الاقتصادية الأشمل.
ويبقى السؤال مطروحًا: إلى متى سيظل القطاع الخاص يواجه تعقيدات بيروقراطية تقف عائقًا أمام النهوض بالمشاريع، رغم كل التصريحات الرسمية التي تؤكد دعم الاستثمار وتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص؟