الليلة.. محمود التهامي يعود بالإنشاد في مولد السيدة زينب
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
تحتفل مؤسسة بيت الإنشاد برئاسة الشيخ محمود التهامي نقيب المنشدين ورئيس مجلس الأمناء، مساء غدًا الثلاثاء، بالليلة الختامية بمولد السيدة زينب رضي الله عنها بمركز شباب السيدة زينب، بعد غياب طال لأكثر من خمس سنوات ومنع إقامة الموالد بمحافظة القاهرة من بداية تداعيات كورونا.
غدًا.. محمود التهامي يعود بالإنشاد في مولد السيدة زينبالموافقات الأمنية
ويأتى ذلك بعدما تم الحصول على الموافقات الأمنية والمصنفات الفنية والمجلس الأعلي للثقافة، برعاية وزارة الشباب والرياضة برئاسة الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة والمشيخة العامة للطرق الصوفية برئاسة فضيلة الدكتور عبدالهادي القصبي شيخ عموم مشايخ الطرق الصوفية ورئيس لجنة التضامن بمجلس النواب.
ويشار إلى أن مؤسسة بيت الإنشاد، ستقوم بالتجهيزات الفنية واللوجستية والتعامل و التنظيم والتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة برئاسة الدكتور سيد حزين وكيل الوزارة ومدير مديرية الشباب والرياضة ومع الجهات المختصة على أعلى مستوي ورؤية جديدة لإحياء الموالد والمناسبات الدينية في الإحتفالات بموالد آل البيت للترويج للثقافة المصرية الأصيلة والسياحة الدينية بمصر والتعاون بين المؤسسات الأهلية والمؤسسات الحكومية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السيدة زينب محمود التهامي الموافقات الأمنية والمناسبات الدينية الشباب والریاضة السیدة زینب
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة ومكتب الأمم المتحدة يطلقان جولات التوعية بالعنف الرقمي تجاه الفتيات
انطلقت فعاليات جولات التوعية بالعنف الرقمي تجاه الفتيات ضمن مشروع "تعزيز قدرات السلطات المصرية على الوقاية والحماية والكشف والتحقيق والفصل في قضايا العنف ضد الفتيات والنساء عبر الإنترنت"، وذلك بالتعاون مع مركز التحليل الإحصائي وإدارة البيانات بكلية الإدارة والاقتصاد وتكنولوجيا الأعمال – الجامعة المصرية الروسية، وبالتنظيم من قبل شبكة الشباب تحدي للتوعية بالعنف الرقمي تجاه الفتيات في إطار التعاون المشترك بين وزارة الشباب والرياضة ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة.
وشهدت الفعاليات افتتاحا رسميا بحضور عميدة الكلية وممثلي مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة ومدير مركز التحليل الإحصائي وإدارة البيانات ووكلاء الكلية وعدد من أعضاء هيئة التدريس، وبمشاركة ٤٠ شابا وفتاة من طلاب الكلية، من خلال هاكاثون شبابي تناول تحليل مشكلة العنف الرقمي من زوايا متعددة، وتشجيع الطلاب على تطوير حلول تقنية مبتكرة لحماية الفتيات على الإنترنت.
وتم تنفيذ الجلسات التفاعلية من خلال أعضاء شبكة الشباب والمدربين المؤهلين مسبقًا من قبل الوزارة والمكتب الأممي وبحضور مدير المركز، باستخدام منهجية التوعية المجتمعية عبر الدراما التفاعلية التي تهدف إلى تحويل المشاركين من متلقين سلبيين إلى عناصر فاعلة من خلال تمثيل المواقف الواقعية والتفاعل معها بشكل درامي، ودمج التجربة الفنية مع الإطار المعرفي لفهم أبعاد القضية النفسية والاجتماعية والقانونية وصياغة رسائل توعوية نابعة من المشاركين أنفسهم وتعزيز التفكير النقدي والحوار المفتوح واستكشاف بدائل الحلول.
وساهمت هذه المنهجية في خلق مساحة آمنة للحوار والتعبير.
وشهدت الجلسات نقاشات واقعية أثرتها بعض الطالبات من خلال مشاركتهن تجارب شخصية مع العنف الرقمي، ما عمّق الفهم بخطورة الظاهرة وأثرها النفسي والاجتماعي.
كما تم عرض إحدى الأفكار المبتكرة التي تربط مخرجات الحدث بمشروعات التخرج المستقبلية لقسم تكنولوجيا الأعمال بما يعزز استدامة هذه الجهود وتحويل الأفكار إلى تطبيقات رقمية قابلة للتنفيذ.
يأتي ذلك ضمن جهود وزارة الشباب والرياضة ومكتب الأمم المتحدة لتعزيز دور الشباب في بناء مجتمع رقمي آمن وتمكين الفتيات من فضاءات إلكترونية خالية من العنف والتمييز دعمًا لقيم المساواة والاحترام في البيئة الرقمية.