طرح برومو أغنية شيرين عبد الوهاب الجديدة "الدهب" | فيديو
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
طرحت روتانا أول برومو دعائي لأغنية شيرين عبد الوهاب الجديد “الدهب” قبل طرحها كاملة خلال الفترة المقبلة، بعد سنوات من الانتظار.
تتعاون شيرين عبد الوهاب خلال الأغنية مع الشاعر تامر حسين والملحن مدين ، وتوزيع موسيقي تومزا ومن المقرر أن تصدرها خلال الأيام القادمة.
ترقبوا أغنية #الدهب ????
جديد ملكة المشاعر ????
⭐️ #شيرين ⭐️
كلمات: #تامر_حسين
ألحان: #مدين
توزيع موسيقي: #توما
قريباً على @anghami و @SpotifyArabia
و @YouTube ✨
#روتانا#RotanaMusic pic.
أعلنت الشركة المنظمة لحفل الفنانة شيرين عبد الوهاب ، والمقرر أقامته يوم 17 من فبراير الجاري على خشبة مسرح الفوروم دوبيروت ، عن نفاذ التذاكر .
وبلغت أسعار تذاكر الحفل للفرد الواحد من 50 دولار و75 دولار، وتصل إلى 150 دولار، أما عن المناضد المكونة من عشرة أفراد، فتبدأ أسعارها من 200 دولار حتى 400 دولار ما يعادل 12،359 جنيه.
وأحيت شيرين عبد الوهاب خلال الأيام الماضية، فقرتها الغنائية على مسرح أرينا فيستيفال سيتي بدبي، ضمن حفلات رأس السنة هناك ، في اول حفل بعد إعلان طلاقها .
وقدمت شيرين عبد الوهاب خلال الحفل مجموعة كبيرة من أشهر أغانيها القديمة والجديدة بالإضافة إلى أغانيها الجديدة والتى طرحتها على طريقة السنجل خلال الفترة الماضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيرين الفنانة شيرين عبد الوهاب الشاعر تامر حسين أغنية شيرين عبد الوهاب حفل الفنانة شيرين عبد الوهاب شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
اقتصادي: برنامج الفيدرالي «إشارة مبكرة» لتحولات كبرى في الأسواق العالمية
أكد الدكتور محمد عبد الوهاب، الخبير الاقتصادي، أن قرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي البدء في شراء سندات خزانة قصيرة الأجل بقيمة 40 مليار دولار شهريًا يمثل خطوة استثنائية تحمل دلالات تتجاوز كونها إجراءً تقنيًا.
وقال إن هذا التحرك يعكس حرص الفيدرالي على تعزيز مستويات السيولة داخل النظام المالي، خاصة بعد فترة ممتدة من التشديد الكمي.
وأوضح عبد الوهاب أن تنفيذ هذا البرنامج، المقرر أن يبدأ في 12 ديسمبر، يأتي عقب خفض ميزانية الفيدرالي من نحو 9 تريليونات دولار إلى 6.6 تريليون دولار خلال السنوات الماضية، الأمر الذي تسبب في ضغوط على البنوك داخل أسواق التمويل قصير الأجل، وأضاف: «الفيدرالي لا يعلن صراحة تغيير توجهه، لكنه يبعث برسالة واضحة مفادها أنه يتحرك لتفادي أي اضطرابات محتملة في أسواق الفائدة والريبو».
ويرى الخبير الاقتصادي أن ضخ 40 مليار دولار شهريًا قد يُفسَّر في الأسواق كنوع من التيسير غير المعلن للسيولة، بما قد ينعكس في:
تحسين حركة الإقراض على المدى القصير.
دعم محدود لأسواق المال.
الحد من احتمالات حدوث قفزات مفاجئة في أسعار الفائدة القصيرة.
ووصف عبد الوهاب القرار بأنه يجمع بين «الحذر والتفاؤل»، موضحًا أن الفيدرالي يسعى لتهدئة الأسواق قبل نهاية العام، وهي فترة عادة ما تشهد تقلبات قوية، دون أن يبعث برسالة خاطئة عن بدء دورة تحفيز جديدة قد تُفسَّر في سياق التضخم.
وأشار إلى أن الحكم على ما إذا كانت هذه الخطوة تمهيدًا لموجة انتعاش عالمية «لا يزال مبكرًا»، مؤكدًا أن الإجراء أقرب إلى تحرك استباقي لضمان الاستقرار منه إلى سياسة توسعية كاملة، وأن مدى تأثيره سيعتمد على تطورات النمو العالمي خلال الأشهر المقبلة.
واختتم عبد الوهاب تصريحاته بالتأكيد على أن البرنامج قد يمهد لتحسن اقتصادي إذا ترافق مع تحسن في مؤشرات النمو، لكنه «غير كافٍ بمفرده للإعلان عن بداية دورة اقتصادية صاعدة».