لا للتهجير القسري.. صامويل وربيرج: أمريكا لا تفرض سيطرتها على طرف
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
كشف صامويل وربيرج، المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، تفاصيل زيارة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن إلى المنطقة، لافتا إلى أن بلينكن لديه عدد من الأولويات خلال هذه الزيارة ومنها: مناقشة الإفراج عن الأسرى الأمريكيين والإسرائيليين الذين مازالوا في يد حماس بقطاع غزة.
وأشار "وربيرج"، خلال مداخلته ببرنامج "90 دقيقة" المذاع عبر فضائية "المحور"، إلى أن أمريكا تركز على استمرار جهود دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، فضلا عن مناقشة ماذا بعد الحرب، حيث لا بد من التطلع لمستقبل أفضل لكل شعوب المنطقة وخاصة الشعب الفلسطيني.
ولفت "وربيرج"، إلى أن بلينكن مهتم أن يسمع من القادة العرب لرؤيتهم، فأمريكا لا تفرض سيطرتها على طرف، وإنما تنسق مع الأطراف الأخرى، مشددا على أهمية مناقشة إقامة دولة فلسطينية، ومن سيكون لديه المسئولية لحكم قطاع غزة، معلقا: “لا لإعادة الاحتلال، ولا لأي تهجير قسري، ولا لأي تقليص في الإراضي الفلسطينية”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية الأمريكية بلينكن حماس غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
تراجع المؤشر الرئيس للنشاط الاقتصادي في أمريكا خلال سبتمبر
أظهر التقرير الصادر عن معهد "كونفرنس بورد" الأمريكي للدراسات الاقتصادية، اليوم، تراجع المؤشر الرئيس للنشاط الاقتصادي خلال سبتمبر.
وذكر التقرير أن المؤشر تراجع بنسبة (0.3%) خلال سبتمبر، بعد تراجعه بالنسبة نفسها، خلال أغسطس، وفقًا للبيانات المعدلة.
وأوضحت كبيرة مديري مؤشرات دورة الأعمال في "كونفرانس بورد" يوستينا زابينسكا لا مونيكا أن مؤشر نشاط الأعمال الأمريكي الرئيس انخفض مجددًا في سبتمبر، مسجلًا انخفاضًا للسنة الثانية على التوالي، وأدى ضعف توقعات المستهلكين والشركات إلى انكماش المؤشر بشكل عام.
وأضافت أن توقعات المستهلكين ومؤشر الطلبات الجديدة الصادر عن معهد إدارة الإمدادات الأمريكي أسهما سلبًا في مؤشر النشاط الاقتصادي، تلهما مؤشر طلبات الشركات المصنعة الجديدة للسلع والمواد الاستهلاكية، وطلبات إعانة البطالة لأول مرة.
وفي الوقت نفسه، أسهمت أسعار الأسهم، ومؤشر الائتمان الرئيسي، وطلبات الشركات المصنعة الجديدة للسلع الرأسمالية غير الدفاعية باستثناء الطائرات بشكل إيجابي في المؤشر الرئيس.
وذكر المعهد أن المؤشر الاقتصادي الرئيس تراجع بنسبة (2.1%) خلال الأشهر الستة من مارس حتى سبتمبر الماضيين، مقابل تراجع بنسبة (1.3%) خلال الأشهر الستة السابقة.
في الوقت نفسه، أبان معهد "كونفرانس بورد" أن مؤشر التزامن الاقتصادي الذي يقيس الموقف الاقتصادي الراهن ارتفع بنسبة (0.1%) خلال سبتمبر، بعد استقراره دون تغيير خلال الشهر السابق.
في المقابل، ارتفع مؤشر التأخر الاقتصادي الذي يرصد الأوضاع المالية بعد حدوث تحولات اقتصادية كبيرة بنسبة (0.1%) بعد ارتفاعه بنفس النسبة خلال الفترة نفسها.
أمريكاالاقتصاد الأمريكيقد يعجبك أيضاًNo stories found.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟