لبنان ٢٤:
2025-05-30@23:08:46 GMT

كلاس يتعهّد بمتابعة قضية المتقاعدين

تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT

كلاس يتعهّد بمتابعة قضية المتقاعدين

إعتبر وزير الشباب والرياضة في حكومة تصريف الأعمال جورج كلاس أن "إنصاف المتقاعدين مطلب يستحق طرحه بندا ملحا على جدول مجلس الوزراء، في الوقت الذي تقوم بعض الادارات والمؤسسات العامة والشركات المملوكة من الدولة بإعطاء رواتب بالدولار، إلى جانب حوافز وزيادات واعتماد سلم درجات عادلة للموظفين".
وقال في بيان: "إني أطالب وأعمل من أجل أن يكون إنصاف المتقاعدين في القطاع العام موضع اهتمام مركز من الحكومة بعد تدهور قيمة الليرة وحدوث هوات عميقة وفجوات واسعة جعلت من معاشات التقاعد رواتب رمزية ووضعت المتقاعدين بكل فئاتهم الأمنية والإدارية والديبلوماسية والقضائية والتعليمية أمام خطر الفقر وتعريض كرامتهم الإنسانية للإهانة وجعلتهم مكشوفين صحيا بغياب دور الصناديق الضامنة، وهذا ما أقره رئيس مجلس الوزراء اليوم بأن دعا إلى عقد جلسة خاصة لدراسة السبل الكفيلة بإنصافهم بما يتناسب والموازنة المطلوبة".


واشار الى أن "المتقاعدين عموما لا تتجاوز معدلات معاشاتهم المئة دولار بحد أعلى، فمن يطالب بحقوقهم؟ ومن يحميهم من خطر العوارض الصحية؟".
وقال: "حيث أن صوت المتقاعدين يجب أن يكون مسموعا أكثر، فإني كوزير وأكاديمي متقاعد، أتعهد العمل لرفع هذا النداء والدفاع عن أحقيته ومتابعة تنفيذه داخل مجلس الوزراء واطالب باعتباره بندا رئيسيا يستوجب الوقوف عند مخاطره الاجتماعية والإنسانية الحادة، فلا يشعر المتقاعد أنه متروك لقدره".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

«الرئاسي اليمني»: خيار القوة ضد الحوثي الطريق الأمثل لتحقيق السلام

عدن (الاتحاد)

أخبار ذات صلة دعوات متزايدة لاستعادة صنعاء من قبضة «الحوثي» قتلى وجرحى بانفجار مخزن أسلحة لـ«الحوثيين» في تعز

أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، رشاد محمد العليمي، أن خيار القوة ضد ميليشيات الحوثي هو الطريق الأمثل لتحقيق السلام، معتبراً أن الحوثيين ليسوا شركاء سلام، مشدداً التصميم على استعادة الدولة سلماً أو حرباً.
وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في تصريح صحفي أمس، إن جماعة الحوثي لا تؤمن بالحقوق والحريات المدنية، ولا تعترف بالشراكة السياسية.
كما جدد التأكيد على التزام الحكومة اليمنية بنهج السلام، قائلاً «نحن مع السلام لأننا ندرك أن الحل السياسي هو الخيار الأمثل لمصلحة اليمنيين، ولمصلحة الإقليم والعالم».
وأضاف: «لكن كل المحاولات التي بذلناها وبذلتها الأمم المتحدة والوسطاء لم تفلح مع هذه الجماعة، لأنها جماعة لا تؤمن بالسلام».
وأشار إلى أن آخر المبادرات التي قوبلت برفض وتعنت الجماعة، كانت خريطة الطريق التي تبنتها السعودية، مؤكداً بأنه رغم موافقة مجلس القيادة الرئاسي عليها، استمرت ميليشيات الحوثي في تنفيذ هجماتها على المنشآت النفطية في مناطق الحكومة، وعلى الأحياء المدنية.
وأضاف: «لم تكتف بذلك بل انتقلت إلى البحر الأحمر، وهاجمت الملاحة الدولية».
وقال «هي بذلك فقط، استدعت التدخل الخارجي، وتسببت بهذه الكارثة في تدمير المنشآت اليمنية».
واعتبر رئيس مجلس القيادة الرئاسي هذه الجماعة «جماعة عدمية»، وليست شريكة سلام، وقال: «لذلك نحن مصممون على استعادة الدولة سلماً أو حرباً».

مقالات مشابهة

  • «الرئاسي اليمني»: خيار القوة ضد الحوثي الطريق الأمثل لتحقيق السلام
  • تطورات قضية المرفأ.. نائب سيتبلغ موعد جلسته
  • نتنياهو يعلن قبول إسرائيل مقترح لوقف إطلاق النار في غزة
  • الأخضر الإبراهيمي: الأسد منع الشرع من مقابلتي وطوفان الأقصى أحيت قضية فلسطين
  • «ماستر كلاس»: التقنيات الحديثة تعزّز الحضور والتأثير
  • رئيس الوزراء يكشف حقيقة ارتفاع أسعار الكهرباء خلال الفترة المقبلة
  • الخارجية الإيرانية تقول إنها تتابع قضية رجل دين إيراني محتجز في السعودية
  • المجلس التنسيقيّ لمتقاعدي القطاع العام: نعوّل على ما وعد به سلام لإنصاف المتقاعدين
  • سيف بن زايد يترأس اجتماع مجلس مكافحة المخدرات
  • جمعية حقوقية تدخل على خط قضية خديجة وتدرس اللجوء إلى الإستئناف