برلماني مؤتمري: البركاني لا يريد عقد جلسات البرلمان خوفا من المحاسبة له ومعين عبدالملك
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن برلماني مؤتمري البركاني لا يريد عقد جلسات البرلمان خوفا من المحاسبة له ومعين عبدالملك، عدن الغد خاص فتح برلماني مؤتمري، اليوم الأربعاء، النار على رئيس مجلس النواب سلطان البركاني، وحكومتي الشرعية والمليشيا الحوثية.وقال عضو مجلس .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برلماني مؤتمري: البركاني لا يريد عقد جلسات البرلمان خوفا من المحاسبة له ومعين عبدالملك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(عدن الغد) خاص :
فتح برلماني مؤتمري، اليوم الأربعاء، النار على رئيس مجلس النواب سلطان البركاني، وحكومتي الشرعية والمليشيا الحوثية.وقال عضو مجلس النواب علي مسعد اللهبي، في تغريدات على حسابه في تويتر: إن "البركاني لا يريد عقد جلسات البرلمان، خوفًا من المحاسبة له ولرئيس حكومة الفساد"؛ وأتهم البركاني بالعمل على عدم انعقاد البرلمان حتى لا يقوم بواجبه الدستوري والرقابي.وأضاف : الشعب اليمني يشكو من الفساد في صنعاء وفي حكومة معين عبد الملك المشارك له بالفساد سلطان البركاني حيث تعمل حكومة الشرعية بالمخالفة للدستور والقانون ولم تقر موازنتها من قبل البرلمان.وتابع: الله يعين الشعب اليمني فساد بالداخل من قبل حكومة الحوثي وفساد بالخارج من قبل حكومة الشرعية.وكان 37 نائبا من أعضاء مجلس النواب اليمني، طالبوا مجلس القيادة الرئاسي بوقف اتفاقية بيع شركة عدن نت.واعتبروا في مذكرة سلموها لمجلس القيادة الرئاسي أمس الثلاثاء، أن الاجراء يعد مخالفة دستورية وقانونية تفقد قطاع الاتصالات استقلاليته، وتمس سيادة الدولة، وتخل بالأمن الوطني، و مبدأ الشفافية والتنافس العادل بين الشركات.ووصف النواب الاتفاقية بالباطلة من الناحية الدستورية والقانونية، وطالبوا رئيس المجلس بتوجيه الحكومة بوقفها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
وسط نفي المؤسسة.. البرلمان وحكومة حماد يدينان “اقتحام” مقر الوطنية للنفط بطرابلس ويدرسان نقل مقرها
دان مجلس النواب والحكومة المكلفة من قبله، في بيانين منفصلين، بشدة حادثة اقتحام مقر المؤسسة الوطنية للنفط في العاصمة طرابلس من قبل مجموعات مسلحة، مشيرين إلى إمكانية نقل مقر المؤسسة إلى مدينة أخرى أكثر أمنا.
وأوضح بيان مجلس النواب، أن المسلحين اقتحموا مكتب رئيس مجلس إدارة المؤسسة واحتجزوه لمدة ساعة ونصف، مما أثار حالة من الذعر والتوتر بين الموظفين.
وطالب مجلس النواب بفتح تحقيق فوري لكشف ملابسات الاعتداء، وإعادة النظر في مقر المؤسسة ونقله إلى مدينة أكثر استقرارا لضمان سلامة العاملين وحماية مورد ليبيا الأساسي.
كما دعا مجلس النواب المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى تحمل مسؤولياتهم تجاه ما وصفه بـ”تقاعس حكومة الدبيبة عن دعم المؤسسات”.
من جهتها، وصفت حكومة حماد، في بيانها الاعتداء بأنه “حلقة في سلسلة اعتداءات متكررة” على المؤسسة السيادية الأهم في الدولة، مؤكدة أنها كلفت النائب العام بفتح تحقيق موسع، وأنها تدرس إعلان حالة “القوة القاهرة” على الحقول والموانئ النفطية، ونقل مقر المؤسسة إلى مدينة آمنة مثل راس لانوف أو البريقة.
كما انتقدت الحكومة صمت البعثة الأممية والمبعوث الأمريكي الخاص تجاه هذه “الانتهاكات الخطيرة”.
وكانت المؤسسة الوطنية للنفط، قد نفت الأنباء المتداولة عبر بعض وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي حول “اقتحام” مبنى المؤسسة، مؤكدة أن هذه المعلومات “عارية تماما من الصحة”.
وأوضحت المؤسسة في بيان رسمي، أن ما جرى لم يتعد كونه “خلافا شخصيا محدودا” وقع في منطقة الاستقبال بالمبنى، مشيرة إلى أنه تمت معالجته على الفور من قبل عناصر الأمن الإداري دون أن يكون له أي تأثير على سير العمل داخل المؤسسة.
المصدر: بيانات
الحكومة المكلفة من البرلمانالمؤسسة الوطنية للنفطرئيسيمجلس النواب Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0