عمليات الآثار : لم نتأثر بـ طقس الإسكندرية ..ومتاحفنا مفتوحة للزيارة
تاريخ النشر: 31st, May 2025 GMT
أثارت حالة الطقس في الإسكندرية ،خلال الساعات القليلة الماضية قلق البعض حول تداعيات تأثيرها على أثارنا والمناطق الآثرية والمتاحف بالإسكندرية ،والتى تقع تحت إشراف وزارة السياحة والآثار .
من جانبها أوضحت غرفة العمليات المركزية بوزارة السياحة والآثار ، إنها علي تواصل دائم مع جميع مسؤولي المتاحف والمواقع الأثرية ، للاطمئنان على حالتها والتدخل إن لزم الأمر.
أفادت الإدارة ، أنها علي مدار الساعه وحتي الآن ،لايوجد أى تأثير على المتاحف والمواقع الآثرية ، مشددة سوف يستمر ذلك التواصل والمتابعة علي مدار الساعات القادمة .
أكدت غرفه العمليات المركزية أن جميع المواقع والمتاحف بخير وتم التعامل الفوري مع مياه الأمطار، والتخلص منها أولا بأول والمتاحف والمواقع الآن مفتوحة للزيارة .
وتوضح آخر صور الأقمار الصناعية إلى تكاثر السحب المنخفضة والمتوسطة الرعدية على مناطق متفرقة من السواحل الشمالية الغربية يصاحبها سقوط أمطار متفاوتة الشدة.
ومن المتوقع أن يسود طقس حار نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحري وجنوب سيناء وشمال الصعيد مائل للحرارة على السواحل الشمالية، شديد الحرارة على جنوب الصعيد، فيما يسود ليلا طقس معتدل على أغلب الأنحاء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطقس في الإسكندرية الطقس الإسكندرية المتاحف بالإسكندرية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تدعو إلى دعم جهود التعافي في لبنان
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةدعت الأمم المتحدة إلى تحرك عاجل ومنسق لإطلاق جهود التعافي في لبنان لمواجهة تفاقم الأزمة المستمرة في بلد يعاني من آثار الحرب وأزمات أخرى متعددة.
وقالت لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا «إسكوا» في بيان أمس، إن تقريراً جديداً صادراً عن عدد من منظمات الأمم المتحدة حمل عنوان «الآثار الاجتماعية والاقتصادية لحرب 2024 على لبنان» تناول الآثار المدمرة للنزاع الذي اندلع في أكتوبر 2023 وتصاعد في سبتمبر 2024 إضافة إلى الخسائر في الأرواح والأضرار في البنى التحتية والاضطرابات الاقتصادية.
وذكر التقرير أن النزاع تسبب بتهجير أكثر من 1,2 مليون شخص فيما تعرض نحو 64 ألف مبنى للدمار أو الضرر وتوقف التعليم لمئات الآلاف من الطلاب.
وأشار إلى أن 15% من المؤسسات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة (التي تشكل 90 بالمئة من الاقتصاد اللبناني) أغلقت بشكل دائم فيما علقت 75% منها نشاطها خلال الحرب وخسرت نحو 30% منها كامل القوى العاملة لديها.
وأظهر انكماش الاقتصاد اللبناني بنسبة 38% بين عامي 2019 و2024 وتراجع مؤشر التنمية البشرية في لبنان إلى مستويات عام 2010 ما يمثل تراجعا بمقدار 14 عاما نتيجة للأزمة المتعددة الأبعاد والحرب.