حكومة الاحتلال رفضت انسحاب الجيش من الممر الذي يقسم قطاع غزة
أفاد موقع والا العبري عن مسؤولين في كيان الاحتلال، أن تل أبيب سلمت قطر ومصر، مساء الجمعة، ردها على مقترح حركة حماس.
اقرأ أيضاً : جيش الاحتلال يعيد اللواء السابع إلى خان يونس
وذكر الموقع العبري، أن تل أبيب رفضت جزءا كبيرا من مطالب حركة حماس.
وأشار بحسب المسؤول، إلى أن حكومة تل أبيب أبدت استعدادها للتفاوض على أساس مقترح اجتماعات باريس.
وأوضح أن حكومة نتنياهو رفضت انسحاب الجيش من الممر الذي يقسم قطاع غزة بوقت مبكر من المرحلة الأولى.
وفأل المسؤول، إن تل أبيب أبلغت الوسطاء أنها لن توافق على عودة السكان إلى شمال قطاع غزة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية:
دولة فلسطين
الحرب في غزة
تل أبيب
هدنة
تل أبیب
إقرأ أيضاً:
فضيحة مدوية.. شاهد ما الذي كانت تحمله شاحنات المساعدات الإماراتية التي دخلت غزة (فيديو+تفاصيل)
الجديد برس| خاص| تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، مقاطع فيديو ، رصدها
الجديد برس” تكشف ما وصفوه بفضيحة مدوية تتعلق بالمساعدات الإماراتية المقدمة لقطاع غزة، حيث أظهرت المقاطع عبور شاحنات تحمل لافتات “مساعدات من دولة الإمارات” نحو القطاع وهي فارغة تمامًا. ووثّقت المقاطع التي التُقطت من عدة زوايا،
دخول الشاحنات عبر المعابر المؤدية إلى غزة دون أي حمولة في صناديقها، في مشهد أثار موجة استنكار وسخط واسع، وسط اتهامات للإمارات وبعض الدول العربية بالتواطؤ مع
الاحتلال الإسرائيلي في تشديد الحصار وتجويع السكان المحاصرين. وكانت الإمارات قد أعلنت يوم أمس ، دخول قافلة
مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، ضمن ما اسمته “عملية الفارس الشهم3” الإنسانية. ورأى نشطاء ومراقبون أن هذا المشهد لا يمثل فقط خداعًا للرأي العام، بل يكشف عن استخدام “المساعدات الإنسانية” كأداة دعائية لتمرير مواقف سياسية تتماهى مع سياسات الاحتلال، على حساب المأساة التي يعيشها أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع. وتأتي هذه الفضيحة وسط تفاقم الأوضاع
الإنسانية في غزة، حيث تعاني المستشفيات من نقص حاد في الإمدادات الطبية والغذائية، مع استمرار العدوان الإسرائيلي والحصار الخانق، ما يجعل أي تلاعب بالمساعدات قضية إنسانية وأخلاقية كبرى تستدعي تحقيقًا دوليًا ومساءلة علنية، بحسب نشطاء حقوقيين. https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2025/07/فضيحة-اماراتية-في-غزة-شاحنات-بدون-مساعدات.mp4