رضا إدريس: «الجريمة البيضاء» عودة إلى المسرح الجاد والهادف
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
أكد الفنان رضا إدريس وجود إقبال كبير من الجمهور على مسرحية «الجريمة البيضاء»، موضحا أنها تجربة جديدة في المسرح الخاص.
مسرحية «الجريمة البيضاء» عودة إلى المسرح المحترموأوضح «إدريس»، خلال لقائه في برنامج «الإبداع في مصر»، عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أنه في الزمن الجميل كان هناك مسرحيات مميزة جدًا، ومسرحية «الجريمة البيضاء» عودة إلى المسرح الجاد والمحترم والهادف، مؤكدًا أنه يتمنى النجاح للعرض، «وفيه بشاير خير تدل على كده».
وأشار إدريس إلى أن شخصيته في المسرحية هي دور البستاني القديم، وهو دور محوري يؤثر في أحداث القصة، مؤكدا أن هناك اهتمام كبير بالمواهب الشابة خلال الفترة الحالية ودمجهم مع كبار الفنانين لإنتاج عمل مميز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المسرحية المسرح الجریمة البیضاء
إقرأ أيضاً:
إجلاء 12 جنديًا إسرائيليًا بعد وقوع انفجار كبير استهدف قوة إسرائيلية في خان يونس
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية صباح اليوم الجمعة بوقوع انفجار كبير استهدف قوة إسرائيلية خلال نشاط عسكري في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، ما أسفر عن إجلاء 12 جنديًا إسرائيليًا من موقع الحدث، دون الإفصاح عن تفاصيل الإصابات أو طبيعتها.
وبحسب ما نقلته قناة "كان" الاسرائيلية، فإن الانفجار نجم عن تفجير مبنى مفخخ يُعتقد أن مقاومين فلسطينيين كانوا قد أعدّوه مسبقًا لاستهداف القوات الإسرائيلية التي تنفذ عمليات تمشيط واقتحامات محدودة في المنطقة.
وتدخلت فرق الإنقاذ العسكرية في عمليات إجلاء الجنود على الفور، وسط أنباء غير مؤكدة عن وقوع إصابات بين الجنود.
قتلوا حفيديها في غزة .. مواطنة فرنسية تقاضي إسرائيل بتهم الإبادة الجماعية
إسرائيل تبلغ ترامب بعدم ضرب إيران إلا حال فشل المحادثات
ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الجيش الإسرائيلي حول تفاصيل الحادث أو طبيعة الإصابات، فيما قالت مصادر فلسطينية محلية إن الانفجار كان عنيفًا وسمع دويه في أرجاء خان يونس، ما دفع قوات الاحتلال إلى تنفيذ عمليات تمشيط مكثفة عقب الحادث.
ويأتي الحادث في سياق تصاعد المواجهات في جنوب قطاع غزة، وتحديدًا في خان يونس التي شهدت خلال الشهور الماضية عدة عمليات تفجير واشتباكات عنيفة، خصوصًا في ظل التوتر المستمر بين المقاومة الفلسطينية والجيش الإسرائيلي منذ اندلاع الحرب الأخيرة.
وتشير العملية إلى تطور في تكتيكات المقاومة من حيث استخدام المباني المفخخة ككمائن لقوات الاحتلال، وهي إستراتيجية سبق استخدامها عدة مرات خلال المعارك السابقة، لما تحققه من إصابات مباشرة وتأثير نفسي على الجنود الإسرائيليين.