أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات رسمية عن وصول عدد الأفراد الذين يعيشون بمفردهم في تركيا إلى 5.2 مليون في عام 2023.

ووفقًا لمعلومات معهد الإحصاء التركي (TUIK)، تم تحديد عدد “الأسر”، التي تعيش في نفس العنوان، سواء كانت لديهم روابط قرابة أم لا، بـ 26 مليونًا و309 آلاف و332 اعتبارًا من العام الماضي، وبلغ هذا العدد 26 مليوناً و75 ألفاً و365 في عام 2022.

وتم تحديد عدد الأسر المكونة من الأمهات والأطفال  بـ 2 مليون و 164 ألف و 825، وتم تحديد عدد الأسر المكونة من الآباء والأطفال بـ 629 ألف و921.

ويبلغ عدد الأسر التي تتكون من عائلات ممتدة في جميع أنحاء تركيا بـ 3 ملايين و 476 ألف و 510، ويبلغ عدد الأسر التي تتكون من أكثر من شخص واحد دون صلة قرابة 860 ألف و 757.

وبلغ عدد الأسر المكونة من شخص واحد 3 ملايين و 316 ألف و 894 بزيادة قدرها 203 آلاف و 398 مقارنة بالعام السابق.

وكان عدد الأسر المكونة من شخص واحد 2 مليون و 931 ألف و 85 في عام 2014، ارتفع هذا العدد بمقدار 182 ألف و 411 إلى 3 ملايين و113 ألف و 496 في عام 2015.

ويعيش 933 ألفًا و764 بمفردهم في إسطنبول، و375 ألفًا و260 في أنقرة، و355 ألفًا و132 في إزمير، و195 ألفًا و430 في أنطاليا، و178 ألفًا و860 في بورصة.

تليهم بورصة باليكسير بـ 117 ألفًا و401، وبورصة بـ 117 ألفًا و251، ومرسين بـ 116 ألفًا و12، وقونية بـ 114 ألفًا و808، وكوجايلي بـ 103 آلاف و706.

وهكذا، في حين أن عدد الأسر المكونة من شخص واحد في 10 مدن حضرية بلغ 2 مليون 607 ألف 624، فقد بلغ هذا العددأكثر من نصف العدد الإجمالي.

وكانت المقاطعات التي لديها أقل عدد من الأشخاص الذين يعيشون بمفردهم هي بايبورت بـ 5 آلاف و439، وأردهان بـ 6 آلاف و868 وهكاري بـ 8 آلاف و20.

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: من شخص واحد فی عام

إقرأ أيضاً:

الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة

???? الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة وكأن شيئاً لم يكن؟
⭕قضية توقيف عزيزة داؤود كاتيا، التي تشغل منصب رئيس المجلس الأعلى للبيئة بالإنابة، ليست مجرد حادثة عابرة أو خبر أمني روتيني؛ إنها قنبلة انفجرت في قلب ولاية الجزيرة، وكشفت حجم الاختراق الذي تعرّضت له مؤسسات الدولة خلال فترة سيطرة المليشيا، والأخطر من ذلك: عودة بعض رموز تلك المرحلة إلى مواقع حساسة دون مراجعة أو محاسبة.
⭕المدعوة عزيزة داؤود لم تكن موظفة عادية؛ فقد شغلت منصب وزيرة الزراعة بحكومة المليشيا أثناء احتلالها لولاية الجزيرة، وبعد تحرير ود مدني، وعودة الحكومة الشرعية، لم تكتفِ المتهمة بالعودة إلى الخدمة، بل صعدت سريعاً إلى رئيس المجلس الأعلى للبيئة بالإنابة.
⭕ظهورها في تسجيل مرئي بمنطقة الحلاوين برفقة “صديق مويه” والي حكومة الجنجويد في تلك الفترة كان دليلاً دامغاً على تعاونها، خصوصاً بعد اعترافها بعملها ضمن مشاريع الولاية خلال فترة سيطرة المليشيا.
⭕ بناءً على معلومات دقيقة ورصد ميداني، تمكنت الخلية الأمنية المشتركة من مداهمة موقع المتهمة والقبض عليها، وفتح بلاغات تحت المواد:
26 – 50 – 51 – 65 – 186
وهي مواد تتعلق بالتعاون مع العدو وتقويض النظام والإضرار بأمن الدولة.
⭕هذه الخطوة تُحسب للأجهزة الأمنية التي بدأت أخيراً في تنظيف المؤسسات من العناصر التي تسللت إليها مستندة إلى الفوضى التي أحدثتها المليشيا في فترة سيطرتها.
⭕ السؤال الأخطر… كم من امثال “عزيزة كاتيا” ما زال في مواقع الدولة؟،
القضية لا تقف عند حدود شخص واحد، فالشارع في الجزيرة وفي السودان كله يدرك تماماً أن عشرات وربما مئات المتعاونين الذين خدموا المليشيا وعملوا تحت إدارتها عادوا الآن إلى مكاتبهم، يمارسون وظائفهم كأن شيئاً لم يحدث.
⭕زملاؤهم في المؤسسات الحكومية يشاهدونهم يومياً، وفي قلوبهم حسرة على أن هؤلاء لم يشملهم التحقيق أو المحاسبة بعد، بعضهم معروف بالاسم، وبعضهم ظهر في فيديوهات وصور موثقة، لكنهم لا يزالون في مواقع تخولهم الاطلاع على ملفات الدولة والتأثير على القرارات، وربما تسريب المعلومات.
⭕فتح هذا الملف لم يعد ترفاً سياسياً، بل أصبح ضرورة أمن قومي، مؤسسات الدولة لن تستعيد عافيتها ما لم يتم تنظيفها من كل من تعاون مع المليشيا، سواء شارك مباشرة أو قدم خدمات.
⭕هذا واجب الأجهزة الرسمية، لكنه أيضاً واجب المواطنين ، التبليغ، الشهادة، تقديم المعلومات … كلها أدوات ضرورية لإغلاق هذا الباب الذي تسلل منه الخطر سابقاً، وقد يتسلل منه مرة أخرى إذا تساهلنا اليوم.

✒️ غاندي إبراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

Promotion Content

أعشاب ونباتات           رجيم وأنظمة غذائية            لحوم وأسماك

2025/12/12 فيسبوك ‫X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة الفيل … وضل الفيل2025/12/12 اتجاهات حكومية: ما بين الانتقال ومنع الصيانة2025/12/12 حديث كرار عن الاستنفار والمقاومة الشعبية حديث كاذب2025/12/12 (تقوية الجبهة الوطنية)2025/12/12 التآمر الناعم2025/12/11 حوار مع صديقي المصري عاشق السودان2025/12/11شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات نسمع ضجيجاً ولا نرى 2025/12/11

الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • السامعي يزور أضرحة شهداء الإعلام الذين استهدفهم العدو الإسرائيلي في العاشر من سبتمبر
  • الهلال الأحمر: نصف سكان غزة يعيشون في خيام مهترئة وسط موجة البرد القارس
  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
  • من أين جاء لاعبو الإمارات الذين هزموا الجزائر في كأس العرب؟
  • كارثة المنخفض الجوي تفاقم معاناة أهالي غزة وسط دمار البنية التحتية ونزوح آلاف الأسر
  • الصحة العالمية: 4 آلاف نازح يعيشون بمناطق خطرة على طول ساحل غزة
  • الطقس البارد يفتك بـ غزة| الخيام تنهار مع الأمطار.. آلاف الأسر ستفقد أماكن الإيواء
  • الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة
  • استشاري مناعة يوضح أسباب تباين الإحساس بالبرودة بين الأفراد
  • تفاهم بين «كابيتال دوت كوم» و«أكاديمية أبوظبي العالمي» لتعزيز الثقافة المالية للمستثمرين الأفراد