الخارجية الروسية: الولايات المتحدة تطالب زيلينسكي بمواصلة "الهجوم المضاد" بأي ثمن
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الخارجية الروسية الولايات المتحدة تطالب زيلينسكي بمواصلة الهجوم المضاد بأي ثمن، وقالت زاخاروفا، خلال إحاطة إعلامية من الواضح أن الوضع الحالي في مسرح العمليات العسكرية، لا يناسبهم [الولايات المتحدة الأمريكية]، ويطلبون الآن من .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية الروسية: الولايات المتحدة تطالب زيلينسكي بمواصلة "الهجوم المضاد" بأي ثمن ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقالت زاخاروفا، خلال إحاطة إعلامية: "من الواضح أن الوضع الحالي في مسرح العمليات العسكرية، لا يناسبهم [الولايات المتحدة الأمريكية]، ويطلبون الآن من نظام زيلينسكي شيئا واحدا، وهو تعويض الأموال المستثمرة فيه، ومواصلة الهجوم الانتحاري المضاد بأي ثمن".في وقت سابق، قال مارك ميلي، رئيس لجنة أركان البنتاغون، إن "الهجوم المضاد" للقوات الأوكرانية سيكون طويلا ودمويا. بدأ "الهجوم المضاد" الأوكراني في جنوب دونيتسك وأرتيوموفسك وعلى محور زابوروجيه، في 4 يونيو/حزيران الماضي، ونشرت كييف ألوية دربها الـ"ناتو" وسلحها بالتكنولوجيا الغربية، بما في ذلك دبابات "ليوبارد" المشهورة. وصرح وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، في 11 يوليو/ تموز الجاري، أن العدو لم يحقق أهدافه على أي محور، وتجاوزت خسائره 26 ألف جندي و1244 دبابة وآلاف المعدات و21 طائرة، و6 مروحيات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الخارجیة الروسیة الهجوم المضاد
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تطالب إسرائيل بالتعاون مع الأونروا..وتل أبيب ترد بحدة
أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة، يوم الجمعة، قراراً يدعو إسرائيل إلى التعاون مع وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، بعد أن داهمت القوات الإسرائيلية مقر الوكالة في القدس الشرقية في وقت سابق من هذا الأسبوع.
صوت لصالح القرار 139 دولة، بينما عارضته 12 دولة وامتنعت 19 دولة عن التصويت، واعتبرت الأونروا أن القرار يمثل "دليلاً على دعم الغالبية العظمى من المجتمع الدولي لمهمتها الإنسانية".
وردت إسرائيل على القرار بحدة، حيث وصف السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، داني دانون، الوكالة بأنها "منظمة تدعم الإرهاب"، مؤكداً أن بعض موظفيها شاركوا في عمليات اختطاف وقتل خلال هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023.
كما أدانت وزارة الخارجية الإسرائيلية القرار، ووصفت الأمم المتحدة بأنها "آلة سياسية انتهازية" تلجأ إلى المحاكم الدولية لأغراض سياسية.
من جهته، أكد المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني، أن الادعاءات حول اختراق الوكالة من قبل حماس غير مثبتة، وأن الوكالة تظل "الفاعل الإنساني الرئيسي في الأراضي الفلسطينية المحتلة"، داعياً المجتمع الدولي إلى دعم جهودها لتلبية الاحتياجات الإنسانية في غزة وتعزيز خدمات التعليم والصحة العامة.
وكانت القوات الإسرائيلية قد داهمت مقر الأونروا في حي الشيخ جراح، صادرت معداتها وقطعت الاتصالات مع الموظفين، في انتهاك وصفته الوكالة بأنه "غير مقبول ويخالف حصاناتها وامتيازاتها كجهة تابعة للأمم المتحدة".
يأتي ذلك في ظل توترات مستمرة بعد قانون الكنيست لعام 2024 الذي يقيد أنشطة الأونروا في إسرائيل ويستهدف عملها في القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة، مما يشكل تحديات إضافية أمام الوكالة في أداء مهامها الإنسانية.